3 وفيات وإنقاذ آخرين بالجلفة
عاشت ولاية الجلفة، منذ أول أمس، على وقع أمطار طوفانية؛ حيث انتشل أعوان الحماية المدنية جثة طفل من إحدى البرك المائية فيما تم استخراج جثة شاب من وادي ملاح، وأخرى ببلدية سيدي بايزيد، كما تم إنقاذ أربعة محاصرين بمياه وادي ''قعيقع''. وعاشت بلدية ''سيدي بايزيد''، شرق الولاية، ليلة رعب جراء الأمطار الطوفانية التي شهدتها الجهة، وتسببت في جرف سيارة من نوع 404 تجارية على متنها ستة أشخاص وسط وادي ''قعيقع''، أحدهم استطاع أن ينجو بنفسه. فيما حاصرت الأمطار الخمسة المتبقين؛ حيث تدخل رجال الحماية المدنية لبلدية دار الشيوخ لإنقاذهم، غير أن الأمطار جرفت الخامس وهو شاب في الثالثة والعشرين. وفي عاصمة الولاية، تم انتشال طفل في الثانية عشرة من العمر يسكن بالفرع البلدي ''بقرية أولاد عبيد الله''، غرق ولم يعثر عليه إلا بعد رحلة بحث طويلة، حيث تم استخراج جثته وتحويلها إلى المستشفى من طرف أعوان الوحدة الرئيسية للحماية المدنية بمدينة الجلفة. وهي الفرقة ذاتها التي بلّغت بسقوط شاب في الثامنة عشرة من عمره بإحدى البرك المائية بوادي ''ملاح'' قرب حي الظل الجميل، وكان قد اتجه بغرض السباحة، فكانت أوحال البركة أقوى من أن تقاوم. ونقلت جثته هو الآخر قبيل الإفطار إلى المستشفى، ليكون بذلك الضحية الثالثة في أقل من أربعة وعشرين ساعة الماضية.
عاشت ولاية الجلفة، منذ أول أمس، على وقع أمطار طوفانية؛ حيث انتشل أعوان الحماية المدنية جثة طفل من إحدى البرك المائية فيما تم استخراج جثة شاب من وادي ملاح، وأخرى ببلدية سيدي بايزيد، كما تم إنقاذ أربعة محاصرين بمياه وادي ''قعيقع''. وعاشت بلدية ''سيدي بايزيد''، شرق الولاية، ليلة رعب جراء الأمطار الطوفانية التي شهدتها الجهة، وتسببت في جرف سيارة من نوع 404 تجارية على متنها ستة أشخاص وسط وادي ''قعيقع''، أحدهم استطاع أن ينجو بنفسه. فيما حاصرت الأمطار الخمسة المتبقين؛ حيث تدخل رجال الحماية المدنية لبلدية دار الشيوخ لإنقاذهم، غير أن الأمطار جرفت الخامس وهو شاب في الثالثة والعشرين. وفي عاصمة الولاية، تم انتشال طفل في الثانية عشرة من العمر يسكن بالفرع البلدي ''بقرية أولاد عبيد الله''، غرق ولم يعثر عليه إلا بعد رحلة بحث طويلة، حيث تم استخراج جثته وتحويلها إلى المستشفى من طرف أعوان الوحدة الرئيسية للحماية المدنية بمدينة الجلفة. وهي الفرقة ذاتها التي بلّغت بسقوط شاب في الثامنة عشرة من عمره بإحدى البرك المائية بوادي ''ملاح'' قرب حي الظل الجميل، وكان قد اتجه بغرض السباحة، فكانت أوحال البركة أقوى من أن تقاوم. ونقلت جثته هو الآخر قبيل الإفطار إلى المستشفى، ليكون بذلك الضحية الثالثة في أقل من أربعة وعشرين ساعة الماضية.