أجواء استثنائية صنعها أنصار ''الخضر''
فرجة على الطريقة الجزائرية خلال الرحلة إلى نورمبرغ
كعادتهم صنع أنصار المنتخب الوطني، أجواء استثنائية خلال شدهم الرحال من مختلف الدول المجاورة لألمانيا لحضور اللقاء التحضيري الأخير لأشبال سعدان، خاصة أولئك القادمين من فرنسا.
''في بعض الفترات كنت أظن أنني في الطريق السريع المؤدي لملعب 5 جويلية، بالنظر للعدد الهائل للسيارات التي كانت مزينة بالراية الجزائرية''.
هكذا وصف الشاب ''معاذ. ي'' في اتصال هاتفي، طالب بباريس، الرحلة التي قادته لمدينة نورمبرغ الألمانية لحضور لقاء المنتخب الجزائري ضد الإمارات. وأضاف الطالب بإحدى الجامعات الباريسية ''المفاجأة الأخرى، هي حين توقفنا ببعض مساحات الراحة المتناثرة على الطريق السريع، حيث التقينا بعشرات الأنصار مرتدين قمصان المنتخب الجزائري، وفي إحدى المحطات اجتمع العشرات من الأنصار حول صاحب ''دربوكة'' وحوّلوا محطة البنزين إلى قاعة حفلات على وقع الأغاني الممجّدة لرفاق زياني''.
وبمجرد الدخول الى ألمانيا، يضيف محدثنا الذي انطلق صوب نورمبرغ بعد صلاة الفجر يوم السبت ''في ألمانيا ليس هناك تحديد للسرعة فتحولت الطرق السريعة الألمانية المؤدية إلى نورمبرغ إلى ما يشبه مضمار سباق ''الفورمولا 1'' وعند الوصول إلى مدينة نورمبرغ، عرّج الأنصار على مكان إقامة ''الخضر'' ليتجهوا بعدها لقلب المدينة مخرجين المكان من سكونه الاعتيادي، ليتوجهوا بعدها إلى لملعب لحضور اللقاء. وقرر عدد معتبر من الأنصار الذين تنقلوا إلى نورمبرغ المبيت فيها وزيارتها، خاصة أنها من إحدى المدن التاريخية، فهي المدينة التي تم فيها محاكمة ما تبقى من ضباط الجيش النازي بعد الحرب العالمية الثانية.
فرجة على الطريقة الجزائرية خلال الرحلة إلى نورمبرغ
كعادتهم صنع أنصار المنتخب الوطني، أجواء استثنائية خلال شدهم الرحال من مختلف الدول المجاورة لألمانيا لحضور اللقاء التحضيري الأخير لأشبال سعدان، خاصة أولئك القادمين من فرنسا.
''في بعض الفترات كنت أظن أنني في الطريق السريع المؤدي لملعب 5 جويلية، بالنظر للعدد الهائل للسيارات التي كانت مزينة بالراية الجزائرية''.
هكذا وصف الشاب ''معاذ. ي'' في اتصال هاتفي، طالب بباريس، الرحلة التي قادته لمدينة نورمبرغ الألمانية لحضور لقاء المنتخب الجزائري ضد الإمارات. وأضاف الطالب بإحدى الجامعات الباريسية ''المفاجأة الأخرى، هي حين توقفنا ببعض مساحات الراحة المتناثرة على الطريق السريع، حيث التقينا بعشرات الأنصار مرتدين قمصان المنتخب الجزائري، وفي إحدى المحطات اجتمع العشرات من الأنصار حول صاحب ''دربوكة'' وحوّلوا محطة البنزين إلى قاعة حفلات على وقع الأغاني الممجّدة لرفاق زياني''.
وبمجرد الدخول الى ألمانيا، يضيف محدثنا الذي انطلق صوب نورمبرغ بعد صلاة الفجر يوم السبت ''في ألمانيا ليس هناك تحديد للسرعة فتحولت الطرق السريعة الألمانية المؤدية إلى نورمبرغ إلى ما يشبه مضمار سباق ''الفورمولا 1'' وعند الوصول إلى مدينة نورمبرغ، عرّج الأنصار على مكان إقامة ''الخضر'' ليتجهوا بعدها لقلب المدينة مخرجين المكان من سكونه الاعتيادي، ليتوجهوا بعدها إلى لملعب لحضور اللقاء. وقرر عدد معتبر من الأنصار الذين تنقلوا إلى نورمبرغ المبيت فيها وزيارتها، خاصة أنها من إحدى المدن التاريخية، فهي المدينة التي تم فيها محاكمة ما تبقى من ضباط الجيش النازي بعد الحرب العالمية الثانية.