..[/size]
.- بيَنَ أزِقَةِ الحُبِ
يَقطُنُ آلآفُ المُتَشَرِدينَ مِنْ مُرِ الحياةْ ,[/size]
.يَقتاتونَ الفَرحَ مِنْ فُتاتٍ لَحظاتٍ عابِرَة ..[/size]
.ويستَقونَ الأمَلَ مِنِ إبتِساماتٍ عُذريَةٍ جَعلتْ مِنْ
الوهمِ رَفيقٌ لِ الواقِعِ ..![/size]
. كَثيراً ما
تَنتابُنا غَصاتُ حَنينٍ لِ لحظاتِ إرتِواءْ ,
تَجمَعُنا بِ النِصفِ الآخَرِ مِنّْا , [/size]
.والمُكَمِلِ لِلحظاتِ السَعادَةِ فينا ..[/size]
.هيَ أحلامُنا الوحيدَةُ مَنْ تُقرِبُهُمْ مِنا , لِ نهيمَ بِهِمْ فيِ شواطِئَ مِنْ عِناقٍ ..[/size]
.تَزدادُ نَبضاتُ الشوقِ بِ داخِلِنا , لِ نَبدَأْ بِ عزفِ سِيمفونياتِ عِشقِ راقِصَة ..[/size]
.تُهدينا أولُ تَفاصِيلَ الإقتِناءْ , بِ رقصَةِ حُبٍ تَتناثَرُ شَوقاً وتُمطِرُ أماناً ..[/size]
.هيَ ذاتُها مَنْ تُطرُقُ أبوابَ القلبِ لِ تنهالَ قُبلاتُ
الحنانٍ فيضاً يهمِسُ بِ إكتِمالْ ..![/size]
.تِلكَ اللحظاتُ وإنْ كانَتْ مُواريَةٌ
لِ تفاصيلِ حُلمْ , إلا أنَها كانتْ حَقيقَةً بِ
كَيانِ عاشِقْ ..[/size]
. وإلمْ يكُن لِ
الإحتضانِ مِنْ واقِعْ , إلا أنَ الحُبَ أحالَهُ لِ
حقيقَةِ دونما إكتِلافْ .. [/size]
. وبِ ذاتِ الظِلْ ,
ثَمَةَ أهازيجُ عُصفورينِ إجتَمعا بَعدَ عناءِ إنتِظارْ ,
فَ تَحقَقتْ جُلُ أحلامِهِمْ بِ لحظاتِ
إحتِضانٍ دائِمَةْ ..
وكُلما أزدادَتْ
أنفاسُهُم إختِلاجاً بِ دواخِلِهِمْ , كُلما تَحولَ
الواقِعُ لِ حُلمْ ..
وكُلما فاضَتْ
أنفاسُهُمْ تِحناناً , كُلما بَدأتْ السَحابَةُ بِ
الإبتِعادِ عَنْ الأرضْ ..
ومَعَ أولِ
إطلالَةٍ خيوطِ الشَمسْ , سَ تُتفتحُ أعيُنُهمْ لِ
الواقِعْ ..
لِ تنثُرَ إبتِساماتُهُمْ
أطيافُ فرحٍ , توحي لِ العالمِ بِ أنما الحُبُ حُلمْ
..!
ولِ أنَ الحُبَ
هوَ النابِضُ سَاعَةَ اللِقاءْ , كانتِ السَحابَةُ
وَهمْ وكانَتِ الحَقيقَةُ حُلمْ ..
وكانَ لِ كُلِ
العُشاقِ أن يَهذوا بِ الطيرانِ رُغمَ إلتِصاقِهِمْ بِ الأرضْ ..
[/size]
. - فيِ الحُبْ بِ إمكانِكَ السَفرُ وأنتَ لَمْ تَبرحَ مَحطاتِ
الإنتِظارْ ..
بِ إمكانِكَ الطيرانُ وأنتْ
لمْ تُفارِقْ بواطِنْ التَرقُبْ ..
بِ
إمكانِكَ أنْ تَغفو وذاتُ الضَوضاءِ تُرافِقُكْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تُغيرَ الواقِعَ , فَقطْ بِمجردِ إغفائَةٍ لِ جِفنْ ..!
[/size]
. - هوَ الحُبُ ذاتًهُ مَنْ يَجعلْ مِنْ وردَةِ ذابِلَة , أثمَنُ مِنْ عُقدِ لؤلؤ ..
ومَنْ يَجعلُ مِنْ كوخٍ مُعدَمْ , أأمَنَ مِنْ قَصرٍ شائِدْ ..
- هوَ مَنْ
يجعَلِ الدَقيقَةَ عاماً , كُلمَا لوحَ الغيابْ
..
ومَنْ يجعلِ العُمرَ ثآنيَةً , عِندَما يَكتمِلُ اللِقاءْ ..
- هوَ الحُبُ مَنْ يقتُلِ البَردَ , فَقطْ بِ لحظَةِ إحتِضانْ ..
ومَنْ يحرِقُ الروحْ , بِ ساعَةِ إبتِعادْ ..!
- هوَ الحُبُ القادِرُ عَلى إحالَةِ اللا محسوسْ , إلى ملموسٍ بِ كُلِ مَعانيهْ ..
وهوَ ذاتُه
القادِرُ عَلى تَهميشِ الجِراحْ , فقطْ بِ لمسَةِ
أصابِعْ ..! [/size]
.- بيَنَ أزِقَةِ الحُبِ
يَقطُنُ آلآفُ المُتَشَرِدينَ مِنْ مُرِ الحياةْ ,[/size]
.يَقتاتونَ الفَرحَ مِنْ فُتاتٍ لَحظاتٍ عابِرَة ..[/size]
.ويستَقونَ الأمَلَ مِنِ إبتِساماتٍ عُذريَةٍ جَعلتْ مِنْ
الوهمِ رَفيقٌ لِ الواقِعِ ..![/size]
. 
[/size]
. ; [/size]
[/size]. ; [/size]
. كَثيراً ما
تَنتابُنا غَصاتُ حَنينٍ لِ لحظاتِ إرتِواءْ ,
تَجمَعُنا بِ النِصفِ الآخَرِ مِنّْا , [/size]
.والمُكَمِلِ لِلحظاتِ السَعادَةِ فينا ..[/size]
.هيَ أحلامُنا الوحيدَةُ مَنْ تُقرِبُهُمْ مِنا , لِ نهيمَ بِهِمْ فيِ شواطِئَ مِنْ عِناقٍ ..[/size]
.تَزدادُ نَبضاتُ الشوقِ بِ داخِلِنا , لِ نَبدَأْ بِ عزفِ سِيمفونياتِ عِشقِ راقِصَة ..[/size]
.تُهدينا أولُ تَفاصِيلَ الإقتِناءْ , بِ رقصَةِ حُبٍ تَتناثَرُ شَوقاً وتُمطِرُ أماناً ..[/size]
.هيَ ذاتُها مَنْ تُطرُقُ أبوابَ القلبِ لِ تنهالَ قُبلاتُ
الحنانٍ فيضاً يهمِسُ بِ إكتِمالْ ..![/size]
.تِلكَ اللحظاتُ وإنْ كانَتْ مُواريَةٌ
لِ تفاصيلِ حُلمْ , إلا أنَها كانتْ حَقيقَةً بِ
كَيانِ عاشِقْ ..[/size]
. وإلمْ يكُن لِ
الإحتضانِ مِنْ واقِعْ , إلا أنَ الحُبَ أحالَهُ لِ
حقيقَةِ دونما إكتِلافْ .. [/size]
. ; [/size]
. وبِ ذاتِ الظِلْ ,
ثَمَةَ أهازيجُ عُصفورينِ إجتَمعا بَعدَ عناءِ إنتِظارْ ,
فَ تَحقَقتْ جُلُ أحلامِهِمْ بِ لحظاتِ
إحتِضانٍ دائِمَةْ ..
وكُلما أزدادَتْ
أنفاسُهُم إختِلاجاً بِ دواخِلِهِمْ , كُلما تَحولَ
الواقِعُ لِ حُلمْ ..
وكُلما فاضَتْ
أنفاسُهُمْ تِحناناً , كُلما بَدأتْ السَحابَةُ بِ
الإبتِعادِ عَنْ الأرضْ ..
ومَعَ أولِ
إطلالَةٍ خيوطِ الشَمسْ , سَ تُتفتحُ أعيُنُهمْ لِ
الواقِعْ ..
لِ تنثُرَ إبتِساماتُهُمْ
أطيافُ فرحٍ , توحي لِ العالمِ بِ أنما الحُبُ حُلمْ
..!
ولِ أنَ الحُبَ
هوَ النابِضُ سَاعَةَ اللِقاءْ , كانتِ السَحابَةُ
وَهمْ وكانَتِ الحَقيقَةُ حُلمْ ..
وكانَ لِ كُلِ
العُشاقِ أن يَهذوا بِ الطيرانِ رُغمَ إلتِصاقِهِمْ بِ الأرضْ ..
[/size]
. ; [/size]
. - فيِ الحُبْ بِ إمكانِكَ السَفرُ وأنتَ لَمْ تَبرحَ مَحطاتِ
الإنتِظارْ ..
بِ إمكانِكَ الطيرانُ وأنتْ
لمْ تُفارِقْ بواطِنْ التَرقُبْ ..
بِ
إمكانِكَ أنْ تَغفو وذاتُ الضَوضاءِ تُرافِقُكْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تُغيرَ الواقِعَ , فَقطْ بِمجردِ إغفائَةٍ لِ جِفنْ ..!
[/size]
. ; [/size]
. - هوَ الحُبُ ذاتًهُ مَنْ يَجعلْ مِنْ وردَةِ ذابِلَة , أثمَنُ مِنْ عُقدِ لؤلؤ ..
ومَنْ يَجعلُ مِنْ كوخٍ مُعدَمْ , أأمَنَ مِنْ قَصرٍ شائِدْ ..
- هوَ مَنْ
يجعَلِ الدَقيقَةَ عاماً , كُلمَا لوحَ الغيابْ
..
ومَنْ يجعلِ العُمرَ ثآنيَةً , عِندَما يَكتمِلُ اللِقاءْ ..
- هوَ الحُبُ مَنْ يقتُلِ البَردَ , فَقطْ بِ لحظَةِ إحتِضانْ ..
ومَنْ يحرِقُ الروحْ , بِ ساعَةِ إبتِعادْ ..!
- هوَ الحُبُ القادِرُ عَلى إحالَةِ اللا محسوسْ , إلى ملموسٍ بِ كُلِ مَعانيهْ ..
وهوَ ذاتُه
القادِرُ عَلى تَهميشِ الجِراحْ , فقطْ بِ لمسَةِ
أصابِعْ ..! [/size]