ابتسم ..يبتسم العالم حولك. الشعور بالسعادة
قوة مغناطيسة إيجابية يمكن أن تجذب كل أنواع الناس والأحداث إلى حياتنا.
ولكن، بالرغم من أننا جميعا نستمتع بمشاعر السعادة، إلا أن التفكير السلبي
يعد ايضا جزءا كبيرا من الطبيعة البشرية ويمكن أن يدفعنا بسهولة إلى لولب
من الحزن والكآبة.
هناك عشر أفكار سلبية شائعة وتدميرية جدا (والتي يعرفها المحترفون بالتشويهات الإدراكية) والتي يجب أن ندركها.
فكرة "كل شيء أو لا شيء".
تعتبر هذه قمة الأسود والأبيض - إذا لم تنجح، فأنت فاشل؛ إذا لم تحصل على الوظيفة، ستبقى عاطلا عن العمل دائما، الخ.
الحل: توقف عن التفكير في المطلقات وذكر نفسك بأن التجارب جزء من عملية التعليم.
تصفية العقل.
إذا مررت بلحظات قمت بها بالتفكير بشيئا ما بطريقة تحليلية جدا، لدرجة أنك شعرت بأنك أحمق، فهذه لحظة تصفية للعقل.
الحل: خذ خطوة للخلف، وحاول أن ترى الصورة الأكبر.
التعميم.
التعميم
المبالغ به، يحدث التعميم عندما تستعمل عبارة لوصف حالة أو حدث: "أنا
متأكدة من أنه خائن، كل الرجال الذين يمتازون بالوسامة خائنون."
الحل: كافح الرغبة في إعطاء الأحكام المسبقة المجحفة وفكر بالنتائج بشكل إيجابي.
رد المجاملات بطريقة سلبية.
هل شعرت يوما بأن اصدقائك يمدحونك لأنهم لا يرغبون في جرح مشاعرك؟
الحل: تعلم قبول المديح. وزد ثقتك بنفسك.
الصورة الكبيرة والصغيرة.
مثل المرآة التي تكبر وتصغر الأشكال، غالبا ما تكبر صفاتك السيئة وعيوبك، وتقلل من إنجازاتك وصفاتك الجيدة.
الحل: ذكر نفسك بقيمتك وركز على صفاتك واعمالك الإيجابية.
إستباق النتائج.
يحدث هذا عندما تفترض الأسوأ:
1. قراءة العقل: الإفتراض بأن شخص ما يفكر أو يتصرف بشكل سلبي نحوك.
2. قراءة الطالع: تقنع نفسك بأن الأمور ستنتهي بشكل سيئ.
الحل: لا تضع فرضيات بدون برهان. أجبر نفسك على رؤية النتائج الإيجابية.
التفكر العاطفي.
بدلا من أن استعمل المنطق تترك لعواطفك السلبية السيطرة - " أنا أبدو غبية، لذا يجب أن أكون غبية الخ".
الحل: اترك دماغك يقرر وسيقوم بتشتيت الإيحاءات العاطفية الخاطئة.
بيانات "يجب أن".
أكثر
ما يسبب مشاعر الذنب، هو ربط أي حدث بكلمة "يجب أن "و" يجب أن لا" التي
تسبب إحباطا وغضبا - " يجب أن أكون عظيم في"، " لا يجب أن أكون ضعيفا "
الخ.
الحل: توقف عن وضع الضغوط على نفسك وتقبل أن الحياة لا يوجد بها فرضيات محددة.
التعريفات الخاطئة.
نظرتك
لنفسك، يجب أن تعكس شعورك الحقيقي، لذا إذا عرفت نفسك بطريقة سلبية مثل (
فاشل، غبي، تافه، مجنون الخ)، فأن العواقب ستكون حتمية وخطيرة.
الحل:
لا تسمح لنفسك بالإنجراف خلف التعريفات المسيئة التي تقلل من قيمتك وقدرك-
انتقد السلوك الخاطئ أو التصرف كزلة بدلا من صفة تلتصق بك.
إضفاء طابع شخصي.
تلوم نفسك على حدث ليس لك سيطرة عليه: " لو لم أجعله يشعر بالغضب، لما كان تعرض لحادث مرور."
الحل: لا تتحمل كل اللوم – هناك أمور لا يمكنك السيطرة عليها ومنها تصرفات الآخرين.
قوة مغناطيسة إيجابية يمكن أن تجذب كل أنواع الناس والأحداث إلى حياتنا.
ولكن، بالرغم من أننا جميعا نستمتع بمشاعر السعادة، إلا أن التفكير السلبي
يعد ايضا جزءا كبيرا من الطبيعة البشرية ويمكن أن يدفعنا بسهولة إلى لولب
من الحزن والكآبة.
هناك عشر أفكار سلبية شائعة وتدميرية جدا (والتي يعرفها المحترفون بالتشويهات الإدراكية) والتي يجب أن ندركها.
فكرة "كل شيء أو لا شيء".
تعتبر هذه قمة الأسود والأبيض - إذا لم تنجح، فأنت فاشل؛ إذا لم تحصل على الوظيفة، ستبقى عاطلا عن العمل دائما، الخ.
الحل: توقف عن التفكير في المطلقات وذكر نفسك بأن التجارب جزء من عملية التعليم.
تصفية العقل.
إذا مررت بلحظات قمت بها بالتفكير بشيئا ما بطريقة تحليلية جدا، لدرجة أنك شعرت بأنك أحمق، فهذه لحظة تصفية للعقل.
الحل: خذ خطوة للخلف، وحاول أن ترى الصورة الأكبر.
التعميم.
التعميم
المبالغ به، يحدث التعميم عندما تستعمل عبارة لوصف حالة أو حدث: "أنا
متأكدة من أنه خائن، كل الرجال الذين يمتازون بالوسامة خائنون."
الحل: كافح الرغبة في إعطاء الأحكام المسبقة المجحفة وفكر بالنتائج بشكل إيجابي.
رد المجاملات بطريقة سلبية.
هل شعرت يوما بأن اصدقائك يمدحونك لأنهم لا يرغبون في جرح مشاعرك؟
الحل: تعلم قبول المديح. وزد ثقتك بنفسك.
الصورة الكبيرة والصغيرة.
مثل المرآة التي تكبر وتصغر الأشكال، غالبا ما تكبر صفاتك السيئة وعيوبك، وتقلل من إنجازاتك وصفاتك الجيدة.
الحل: ذكر نفسك بقيمتك وركز على صفاتك واعمالك الإيجابية.
إستباق النتائج.
يحدث هذا عندما تفترض الأسوأ:
1. قراءة العقل: الإفتراض بأن شخص ما يفكر أو يتصرف بشكل سلبي نحوك.
2. قراءة الطالع: تقنع نفسك بأن الأمور ستنتهي بشكل سيئ.
الحل: لا تضع فرضيات بدون برهان. أجبر نفسك على رؤية النتائج الإيجابية.
التفكر العاطفي.
بدلا من أن استعمل المنطق تترك لعواطفك السلبية السيطرة - " أنا أبدو غبية، لذا يجب أن أكون غبية الخ".
الحل: اترك دماغك يقرر وسيقوم بتشتيت الإيحاءات العاطفية الخاطئة.
بيانات "يجب أن".
أكثر
ما يسبب مشاعر الذنب، هو ربط أي حدث بكلمة "يجب أن "و" يجب أن لا" التي
تسبب إحباطا وغضبا - " يجب أن أكون عظيم في"، " لا يجب أن أكون ضعيفا "
الخ.
الحل: توقف عن وضع الضغوط على نفسك وتقبل أن الحياة لا يوجد بها فرضيات محددة.
التعريفات الخاطئة.
نظرتك
لنفسك، يجب أن تعكس شعورك الحقيقي، لذا إذا عرفت نفسك بطريقة سلبية مثل (
فاشل، غبي، تافه، مجنون الخ)، فأن العواقب ستكون حتمية وخطيرة.
الحل:
لا تسمح لنفسك بالإنجراف خلف التعريفات المسيئة التي تقلل من قيمتك وقدرك-
انتقد السلوك الخاطئ أو التصرف كزلة بدلا من صفة تلتصق بك.
إضفاء طابع شخصي.
تلوم نفسك على حدث ليس لك سيطرة عليه: " لو لم أجعله يشعر بالغضب، لما كان تعرض لحادث مرور."
الحل: لا تتحمل كل اللوم – هناك أمور لا يمكنك السيطرة عليها ومنها تصرفات الآخرين.
