كلاسيكو الأخطاء يهدي فوز الصدفة لبرشلونة ويعاقب "الخواف" ريال مدريد
ريال مدريد "المتوتر" يعيد إلى الأذهان مباراة ذهاب كأس السوبر قبل أشهر قليلة، ويدفع ثمن خوفه غاليا ويخسر من غريمه 1-3.
منذ اللحظة الأولى لانطلاق المباراة التي يطلق عليها "كلاسيكو العالم" ومع بزوغ شمس الهدف الأول لريال مدريد بـ25 ثانية، من خطأ واضح للحارس البرشلوني فيكتور فالديز ظهر واضحا أن هذه المباراة ستحصل على لقب خاص لم تحصل عليه من قبل وهو لقب "كلاسيكو الأخطاء"، خصوصا بعدما كان ميسي بدقائق أن يدرك هدف التعادل للبرشا من خطأ بالتغطية لسيرجو راموس في قلب دفاع الملكي.
وأهدر كريستيانو رونالدو فرصة لا تضيع فلا هو أحسن التصويب ولا مرر لزميلة دي ماريا الذي كان هو الآخر خارج التغطية مع أوزيل، وكل ذلك بسبب العقدة التي بات الفريق الملكي يعيشها كلما واجه منافسه التقليدي سواء داخل القواعد أو خارجها.
ودفع ريال مدريد المتوتر، والذي أعاد إلى الأذهان مباراة ذهاب كأس السوبر قبل أشهر قليلة، الثمن غاليا عندما أدرك سانشيز هدف التعادل بتمريرة ساحرة من ميسي بعد نصف ساعة من مرور الزمن، وكان من الممكن أن يزيد البرشا الغلة كلما أهدر ريال مدريد فرصة مواتية للتسجيل.
وتحولت المباراة بالكامل في الشوط الثاني بعدما أهدت رقصة "الأوزة" لمارسليو وهو يعترض كرة تشافي هرناندير الضعيفة والتي غيرت اتجاهها وذهبت بعيدا عن متناول كاسياس الذي حاول إبعادها لكنها أبدت إلا أن تضرب في القائم وتتحول إلى داخل الشباك، هدفا بالصدفة دمر كل أمل في قلب المدريديين خصوصا وهم يشاهدون فريقهم يعاني الخوف والهلع كلما وصلت الكرة أمام مرمى البرشا.
وكان طبيعيا جدا أن يتمكن برشلونة من إحراز هدفه الثالث من خلال واحدة من هجماته المعتادة المنظمة التي بدأت عند ميسي مرورا بعرضية الفيش الرائعة على رأس فابريغاس ومباشرة في المرمى الملكي قبل 23 دقيقة على النهاية.
كما كان طبيعيا أن يهدر رونالدو رأسية لا تهدر، و"يشوت" بنزيمة بدلا من أن يمرر لهيغواين البديل، ويضيع كاكا فرصة شبه انفراد، مثلما استعرض لاعبو برشلونة أمام مرمى كاسياس ل÷دار جملة من الفرصة التي سنحت لاحقا بعد الإحباط الكبير للفريق الملكي مدربا ولاعبين.
ريال مدريد "المتوتر" يعيد إلى الأذهان مباراة ذهاب كأس السوبر قبل أشهر قليلة، ويدفع ثمن خوفه غاليا ويخسر من غريمه 1-3.
منذ اللحظة الأولى لانطلاق المباراة التي يطلق عليها "كلاسيكو العالم" ومع بزوغ شمس الهدف الأول لريال مدريد بـ25 ثانية، من خطأ واضح للحارس البرشلوني فيكتور فالديز ظهر واضحا أن هذه المباراة ستحصل على لقب خاص لم تحصل عليه من قبل وهو لقب "كلاسيكو الأخطاء"، خصوصا بعدما كان ميسي بدقائق أن يدرك هدف التعادل للبرشا من خطأ بالتغطية لسيرجو راموس في قلب دفاع الملكي.
وأهدر كريستيانو رونالدو فرصة لا تضيع فلا هو أحسن التصويب ولا مرر لزميلة دي ماريا الذي كان هو الآخر خارج التغطية مع أوزيل، وكل ذلك بسبب العقدة التي بات الفريق الملكي يعيشها كلما واجه منافسه التقليدي سواء داخل القواعد أو خارجها.
ودفع ريال مدريد المتوتر، والذي أعاد إلى الأذهان مباراة ذهاب كأس السوبر قبل أشهر قليلة، الثمن غاليا عندما أدرك سانشيز هدف التعادل بتمريرة ساحرة من ميسي بعد نصف ساعة من مرور الزمن، وكان من الممكن أن يزيد البرشا الغلة كلما أهدر ريال مدريد فرصة مواتية للتسجيل.
وتحولت المباراة بالكامل في الشوط الثاني بعدما أهدت رقصة "الأوزة" لمارسليو وهو يعترض كرة تشافي هرناندير الضعيفة والتي غيرت اتجاهها وذهبت بعيدا عن متناول كاسياس الذي حاول إبعادها لكنها أبدت إلا أن تضرب في القائم وتتحول إلى داخل الشباك، هدفا بالصدفة دمر كل أمل في قلب المدريديين خصوصا وهم يشاهدون فريقهم يعاني الخوف والهلع كلما وصلت الكرة أمام مرمى البرشا.
وكان طبيعيا جدا أن يتمكن برشلونة من إحراز هدفه الثالث من خلال واحدة من هجماته المعتادة المنظمة التي بدأت عند ميسي مرورا بعرضية الفيش الرائعة على رأس فابريغاس ومباشرة في المرمى الملكي قبل 23 دقيقة على النهاية.
كما كان طبيعيا أن يهدر رونالدو رأسية لا تهدر، و"يشوت" بنزيمة بدلا من أن يمرر لهيغواين البديل، ويضيع كاكا فرصة شبه انفراد، مثلما استعرض لاعبو برشلونة أمام مرمى كاسياس ل÷دار جملة من الفرصة التي سنحت لاحقا بعد الإحباط الكبير للفريق الملكي مدربا ولاعبين.