فايسبوك يقاضي مارك زوكربيرغ
أعلن موقع فايسبوك أنه سيقوم برفع
دعوى قضائية ضد مارك زوكربيرغ، لكن الشخص الذي ستتم مقاضاته ليس مؤسس موقع
التواصل الاجتماعي، بل شخصية أخرى انتحل صفته.
زوكربيرغ الذي ستتم مقاضاته هو رجل أعمال إسرائيلي قام بتغيير اسمه من روتيم غويز إلى مارك زوكربيرغ.
بدأت القصة عندما قام روتيم بمقاضاة
الفايسبوك في كانون الثاني/ يناير 2011 لأنه لم يعيد حسابه الخاص بعد أن تم
اختراقه من دون سبب واضح. وفي أيلول/سبتمبر قام فايسبوك بالرد بدعوى
قضائية وأرسل المستشار القانوني للفايسبوك خطاباً لروتيم يطلب منه الامتثال
لمطالبهم. وفي كانون أول / ديسمبر قام روتيم بتغيير اسمه قانونياً الى
مارك زوكربيرغ من دون علم احد من اهله او اصدقائه.
يشار إلى أن سبب الدعوى ليس تغيير روتيم لاسمه، بل شركته التي تحمل اسم "لايك ستور"، والتي تعمل على تحسين سمعة الشركات إلكترونياً.
وكان الموقع الاجتماعي الأشهر اتخذ
الخطوة القضائية ضد روتيم بعدما استخدم تطبيق "Like" لأهداف إعلانية، الأمر
الذي اعتبره موقع فايسبوك سرقة وتعدياً على الحقوق الملكية والفكرية.
وقال رجل الأعمال في رسالة إلكترونية
لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إنه تلقى ردود فعل إيجابية تجاه خطوته عبر
اتصالات هاتفية من معارفه الذين أثنوا على فكرته ووصفوها بـ"الذكية".
وأضاف: "أردت عند بدء الدعوة أن يقاضي
موقع فايسبوك مارك زوكربيرج، وإذا كان مارك هو الوحيد الذي يحق له أن يبيع
likes، فأنا إذا مارك زوكربيرج أيضا".
وامتنع مسؤولون في الموقع عن التعليق
على الحادث، مكتفين بالرد: "حماية مستخدمي موقع فايسبوك هي أولوية خاصة
بنا، وسوف نتخذ الإجراءات ضد أي شخص يتعدى على شروطنا".
أعلن موقع فايسبوك أنه سيقوم برفع
دعوى قضائية ضد مارك زوكربيرغ، لكن الشخص الذي ستتم مقاضاته ليس مؤسس موقع
التواصل الاجتماعي، بل شخصية أخرى انتحل صفته.
زوكربيرغ الذي ستتم مقاضاته هو رجل أعمال إسرائيلي قام بتغيير اسمه من روتيم غويز إلى مارك زوكربيرغ.
بدأت القصة عندما قام روتيم بمقاضاة
الفايسبوك في كانون الثاني/ يناير 2011 لأنه لم يعيد حسابه الخاص بعد أن تم
اختراقه من دون سبب واضح. وفي أيلول/سبتمبر قام فايسبوك بالرد بدعوى
قضائية وأرسل المستشار القانوني للفايسبوك خطاباً لروتيم يطلب منه الامتثال
لمطالبهم. وفي كانون أول / ديسمبر قام روتيم بتغيير اسمه قانونياً الى
مارك زوكربيرغ من دون علم احد من اهله او اصدقائه.
يشار إلى أن سبب الدعوى ليس تغيير روتيم لاسمه، بل شركته التي تحمل اسم "لايك ستور"، والتي تعمل على تحسين سمعة الشركات إلكترونياً.
وكان الموقع الاجتماعي الأشهر اتخذ
الخطوة القضائية ضد روتيم بعدما استخدم تطبيق "Like" لأهداف إعلانية، الأمر
الذي اعتبره موقع فايسبوك سرقة وتعدياً على الحقوق الملكية والفكرية.
وقال رجل الأعمال في رسالة إلكترونية
لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إنه تلقى ردود فعل إيجابية تجاه خطوته عبر
اتصالات هاتفية من معارفه الذين أثنوا على فكرته ووصفوها بـ"الذكية".
وأضاف: "أردت عند بدء الدعوة أن يقاضي
موقع فايسبوك مارك زوكربيرج، وإذا كان مارك هو الوحيد الذي يحق له أن يبيع
likes، فأنا إذا مارك زوكربيرج أيضا".
وامتنع مسؤولون في الموقع عن التعليق
على الحادث، مكتفين بالرد: "حماية مستخدمي موقع فايسبوك هي أولوية خاصة
بنا، وسوف نتخذ الإجراءات ضد أي شخص يتعدى على شروطنا".