الاحتلال يقر بناء 130 وحدة استيطانية بالقدس المحتلة
اقرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي اقامة مشاريع استيطانية سياحية ضخمة في
القدس المحتلة وبناء 130 وحدة استيطانية في حي جيلو بالمدينة المقدسة.
وأقرت بلدية الاحتلال في القدس المحتلة تنفيذ
مشروعين استيطانيين على اراض للفلسطينيين صادرتها في حي سلوان تحت مسمى
السياحة والتراث اليهودي قدمتهما جمعية العاد التي تعمل على تهويد القدس.
وسيكون المشروع أعلى من سور القدس، وسيحجب في بعض المناطق رؤية المسجد الأقصى والسور معا.
كما اتفقت حكومة الاحتلال مع ممثلين عن مستوطني الضفة الغربية لتشريع
بؤرة استيطانية عشوائية قرب مدينة نابلس وطرح عطاءات لبناء الف وحدة
استيطانية في القدس المحتلة والضفة الغربية.
وجاء اعلان سلطات الاحتلال في المدينة المقدسة عن مشاريع استيطانية
جديدة فيها لتجسيد فكرة أن القدس عاصمة اليهود، وذلك بعد يومين على مناقشة
حكومة الاحتلال الاسرائيلي مشروع قرار اعلان القدس المحتلة عاصمة ابدية
يهودية موحدة.
كما شرعت حكومة نتنياهو لممثلين عن مستوطني الضفة الغربية بؤرة رمات جلعاد الاستيطانية العشوائية قرب مدينة نابلس.
الخطط الاستيطانية الجديدة قابلها تأكيد فلسطيني بان العديد من العائلات
الفلسطينية في القدس تلقت فعليا انذارات من سلطات الاحتلال بهدم منازلهم،
كما قامت ما يسمى بمصلحة الضرائب بمداهمة محلات في الاحياء المستهدفة
بالقدس وقامت بفرض غرامات عالية على اصحابها الفلسطينيين.
وقد أعلن وزير الدولة الفلسطيني لشؤون الجدار والاستيطان ماهر غنيم، ان
الكيان الاسرائيلي وضع قيد التنفيذ خططا لبناء ما يقرب من 26 الف وحدة
استيطانية في المستوطنات المقامة على اراض فلسطينية محتلة، اما ما تم
الاعلان عنه فمنه ما نفذ ومنه لا زال قيد التنفيذ، ويبلغ 25 الفا و655
وحدة، اما عدد المواقع الاستيطانية المقامة على اراض للفلسطينيين فيبلغ 474
موقعا منها 184مستوطنة و171 بؤرة استيطانية، و26 موقعا استيطانيا اخر
بالاضافة الى استيلاء المستوطنين على 93 مبنى في مدينة القدس المحتلة.
واعتبر المراقبون خطط الاحتلال الاستيطانية الجديدة رسالة تؤكد استمرار
الاستيطان والإملاءات والاعتداءات والحصار والإغلاق لتغيير الحقائق على
الأرض.
اقرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي اقامة مشاريع استيطانية سياحية ضخمة في
القدس المحتلة وبناء 130 وحدة استيطانية في حي جيلو بالمدينة المقدسة.
وأقرت بلدية الاحتلال في القدس المحتلة تنفيذ
مشروعين استيطانيين على اراض للفلسطينيين صادرتها في حي سلوان تحت مسمى
السياحة والتراث اليهودي قدمتهما جمعية العاد التي تعمل على تهويد القدس.
وسيكون المشروع أعلى من سور القدس، وسيحجب في بعض المناطق رؤية المسجد الأقصى والسور معا.
كما اتفقت حكومة الاحتلال مع ممثلين عن مستوطني الضفة الغربية لتشريع
بؤرة استيطانية عشوائية قرب مدينة نابلس وطرح عطاءات لبناء الف وحدة
استيطانية في القدس المحتلة والضفة الغربية.
وجاء اعلان سلطات الاحتلال في المدينة المقدسة عن مشاريع استيطانية
جديدة فيها لتجسيد فكرة أن القدس عاصمة اليهود، وذلك بعد يومين على مناقشة
حكومة الاحتلال الاسرائيلي مشروع قرار اعلان القدس المحتلة عاصمة ابدية
يهودية موحدة.
كما شرعت حكومة نتنياهو لممثلين عن مستوطني الضفة الغربية بؤرة رمات جلعاد الاستيطانية العشوائية قرب مدينة نابلس.
الخطط الاستيطانية الجديدة قابلها تأكيد فلسطيني بان العديد من العائلات
الفلسطينية في القدس تلقت فعليا انذارات من سلطات الاحتلال بهدم منازلهم،
كما قامت ما يسمى بمصلحة الضرائب بمداهمة محلات في الاحياء المستهدفة
بالقدس وقامت بفرض غرامات عالية على اصحابها الفلسطينيين.
وقد أعلن وزير الدولة الفلسطيني لشؤون الجدار والاستيطان ماهر غنيم، ان
الكيان الاسرائيلي وضع قيد التنفيذ خططا لبناء ما يقرب من 26 الف وحدة
استيطانية في المستوطنات المقامة على اراض فلسطينية محتلة، اما ما تم
الاعلان عنه فمنه ما نفذ ومنه لا زال قيد التنفيذ، ويبلغ 25 الفا و655
وحدة، اما عدد المواقع الاستيطانية المقامة على اراض للفلسطينيين فيبلغ 474
موقعا منها 184مستوطنة و171 بؤرة استيطانية، و26 موقعا استيطانيا اخر
بالاضافة الى استيلاء المستوطنين على 93 مبنى في مدينة القدس المحتلة.
واعتبر المراقبون خطط الاحتلال الاستيطانية الجديدة رسالة تؤكد استمرار
الاستيطان والإملاءات والاعتداءات والحصار والإغلاق لتغيير الحقائق على
الأرض.