مركز حقوقي يدعو لأوسع حملة تضامن مع معتقلينا بسجون الاحتلال
غزة-
فلسطين برس- دعا مركز الميزان لحقوق الإنسان، في بيان له، اليوم الجمعة،
إلى أوسع حملة تضامن مع معتقلينا الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية،
مستنكرا اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي النائب عزيز دويك، واستمرار
اعتقال نواب وممثلي شعبنا الفلسطيني.
وأشار
إلى أنه في سياق عدوانها المستمر واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال
النواب والقيادات السياسية الفلسطينية الأمر الذي يترافق مع استمرار عمليات
الاستيطان والتهويد في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة القدس، كما
يترافق مع استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة وتواصل عدوانها الحربي
عليه، مبينا أنه باعتقال دويك، يرتفع عدد النواب المعتقلين في السجون
الإسرائيلية إلى (25) نائبا من أعضاء المجلس التشريعي.
وجدد
المركز استنكاره للانتهاكات الجسيمة والمنظمة التي تركبها قوات الاحتلال
الإسرائيلي بحق السكان المدنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن
اعتقال النواب والقيادات السياسية الفلسطينية انتهاكا لقواعد القانون
الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وطالب
المركز المجتمع الدولي بالتدخل الفوري وإلزام دولة الاحتلال باحترام قواعد
القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان في تعاملها مع السكان
المدنيين في الأراضي المحتلة، داعيا البرلمانات في العالم إلى التحرك
وممارسة ضغوطا سياسية ودبلوماسية من أجل الإفراج الفوري عن دويك وأعضاء
المجلس التشريعي والقيادات السياسية الفلسطينية.
وفي
بيان آخر، استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان، اعتقال الشيخ خضر عدنان،
مؤكدا استمرار جهوده في الدفاع عن المعتقلين الفلسطينيين وفضح الانتهاكات
التي ترتكب بحقهم.
وأشار
المركز، إلى أن الشيخ عدنان يواصل إضرابه عن الطعام منذ أن اعتقلته قوات
الاحتلال الإسرائيلي، فجر 17/12/2012، بعد أن اقتحمت منزله في جنين بالضفة
الغربية، حيث يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ لحظة اعتقاله الذي مضى عليه
(34) يوما، احتجاجا على الظروف اللا إنسانية التي يعانيها وهو رهن
الاعتقال الإداري، والظروف القاسية واللا إنسانية التي يعانيها المعتقلون
الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية.
وحسب
البيان، تواصل سلطات الاحتلال حرمان المعتقلين من زيارات الأهل وحرمانهم
من زيارة محاميهم أو اللقاء بهم، وحرمانهم من حقهم في مواصلة التعليم، ومن
الكتب والصحف، وإتباع العزل الانفرادي كأسلوب عقابي لفترات غير محدودة،
ومنع المعتقلين من شراء احتياجاتهم، والتضييق عليهم، كما تتعمد حرمان
المعتقلين المرضى من الرعاية الصحية الكافية، وتقدم لهم وجبات طعام سيئة
نوعا وكمّا.
غزة-
فلسطين برس- دعا مركز الميزان لحقوق الإنسان، في بيان له، اليوم الجمعة،
إلى أوسع حملة تضامن مع معتقلينا الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية،
مستنكرا اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي النائب عزيز دويك، واستمرار
اعتقال نواب وممثلي شعبنا الفلسطيني.
وأشار
إلى أنه في سياق عدوانها المستمر واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال
النواب والقيادات السياسية الفلسطينية الأمر الذي يترافق مع استمرار عمليات
الاستيطان والتهويد في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة القدس، كما
يترافق مع استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة وتواصل عدوانها الحربي
عليه، مبينا أنه باعتقال دويك، يرتفع عدد النواب المعتقلين في السجون
الإسرائيلية إلى (25) نائبا من أعضاء المجلس التشريعي.
وجدد
المركز استنكاره للانتهاكات الجسيمة والمنظمة التي تركبها قوات الاحتلال
الإسرائيلي بحق السكان المدنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن
اعتقال النواب والقيادات السياسية الفلسطينية انتهاكا لقواعد القانون
الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وطالب
المركز المجتمع الدولي بالتدخل الفوري وإلزام دولة الاحتلال باحترام قواعد
القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان في تعاملها مع السكان
المدنيين في الأراضي المحتلة، داعيا البرلمانات في العالم إلى التحرك
وممارسة ضغوطا سياسية ودبلوماسية من أجل الإفراج الفوري عن دويك وأعضاء
المجلس التشريعي والقيادات السياسية الفلسطينية.
وفي
بيان آخر، استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان، اعتقال الشيخ خضر عدنان،
مؤكدا استمرار جهوده في الدفاع عن المعتقلين الفلسطينيين وفضح الانتهاكات
التي ترتكب بحقهم.
وأشار
المركز، إلى أن الشيخ عدنان يواصل إضرابه عن الطعام منذ أن اعتقلته قوات
الاحتلال الإسرائيلي، فجر 17/12/2012، بعد أن اقتحمت منزله في جنين بالضفة
الغربية، حيث يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ لحظة اعتقاله الذي مضى عليه
(34) يوما، احتجاجا على الظروف اللا إنسانية التي يعانيها وهو رهن
الاعتقال الإداري، والظروف القاسية واللا إنسانية التي يعانيها المعتقلون
الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية.
وحسب
البيان، تواصل سلطات الاحتلال حرمان المعتقلين من زيارات الأهل وحرمانهم
من زيارة محاميهم أو اللقاء بهم، وحرمانهم من حقهم في مواصلة التعليم، ومن
الكتب والصحف، وإتباع العزل الانفرادي كأسلوب عقابي لفترات غير محدودة،
ومنع المعتقلين من شراء احتياجاتهم، والتضييق عليهم، كما تتعمد حرمان
المعتقلين المرضى من الرعاية الصحية الكافية، وتقدم لهم وجبات طعام سيئة
نوعا وكمّا.