الطائفة القبطية تحتفل بعيد الغطاس على نهر الأردن
رام
الله- فلسطين برس- ترأس مطران الأقباط الأرثوذوكسي في فلسطين والأراضي
المقدسة المطران الأنبا أبرهام، اليوم الجمعة، مراسم وطقوس عمّاد المسيح
عليه السلام على نهر الأردن، وسط أبناء الطائفة القبطية، وغياب قسري للحضور
الرسمي في الاحتفالات.
ونقل
محافظ أريحا والأغوار ماجد الفتياني تحيات وتهاني الرئيس محمود عباس،
للمطران والموكب الديني وأبناء الطائفة في فلسطين عموما، وأبناء الطائفة
القبطية المحتفلين بعيد عمّاد السيد المسيح (الغطاس)، خلال استقباله لهم
بمقر المحافظة وهم في طريقهم لنهر الأردن.
وقال
الفتياني: إن الرسالة التي حملها السيد المسيح هي رسالة محبة وسلام، تأكدا
أن شعبنا الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه موحد، وأن ما يميزه هو التناغم
الاجتماعي وهدفه واحد هو الحرية والاستقلال، والعيش بسلام كسائر شعوب
الأرض.
واستنكر
منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي، السلطة الوطنية من الحضور الرسمي، ومشاركة
أبناء شعبهم فرحتهم بمراسم وطقوس عيد الغطاس على نهر الأردن للسنة الثالثة
عشرة على التوالي.
بدوره،
قال الأنبا أبرهام: إن العلاقة التي تسود بين مسلمي ومسيحيي فلسطين هي
علاقة أخوة ومحبة، وعلاقة فلسطين بمصر علاقة تاريخية، متمنيا أن يعم السلام
في أرض الأنبياء والرسالات وينعم الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال.
وحضر
حفل استقبال الحجيج المسيحي، رئيس بلدية أريحا حسن صالح، ونائب قائد منطقة
أريحا والأغوار العميد أمين المبيض، ورئيس هيئة تنشيط السياحة في محافظة
أريحا والأغوار سامي مسلم، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح صائب نظيف، وقادة
الأجهزة الأمنية، ومدراء الدوائر والمؤسسات المدنية، وممثلو فصائل منظمة
التحرير الفلسطينية.
رام
الله- فلسطين برس- ترأس مطران الأقباط الأرثوذوكسي في فلسطين والأراضي
المقدسة المطران الأنبا أبرهام، اليوم الجمعة، مراسم وطقوس عمّاد المسيح
عليه السلام على نهر الأردن، وسط أبناء الطائفة القبطية، وغياب قسري للحضور
الرسمي في الاحتفالات.
ونقل
محافظ أريحا والأغوار ماجد الفتياني تحيات وتهاني الرئيس محمود عباس،
للمطران والموكب الديني وأبناء الطائفة في فلسطين عموما، وأبناء الطائفة
القبطية المحتفلين بعيد عمّاد السيد المسيح (الغطاس)، خلال استقباله لهم
بمقر المحافظة وهم في طريقهم لنهر الأردن.
وقال
الفتياني: إن الرسالة التي حملها السيد المسيح هي رسالة محبة وسلام، تأكدا
أن شعبنا الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه موحد، وأن ما يميزه هو التناغم
الاجتماعي وهدفه واحد هو الحرية والاستقلال، والعيش بسلام كسائر شعوب
الأرض.
واستنكر
منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي، السلطة الوطنية من الحضور الرسمي، ومشاركة
أبناء شعبهم فرحتهم بمراسم وطقوس عيد الغطاس على نهر الأردن للسنة الثالثة
عشرة على التوالي.
بدوره،
قال الأنبا أبرهام: إن العلاقة التي تسود بين مسلمي ومسيحيي فلسطين هي
علاقة أخوة ومحبة، وعلاقة فلسطين بمصر علاقة تاريخية، متمنيا أن يعم السلام
في أرض الأنبياء والرسالات وينعم الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال.
وحضر
حفل استقبال الحجيج المسيحي، رئيس بلدية أريحا حسن صالح، ونائب قائد منطقة
أريحا والأغوار العميد أمين المبيض، ورئيس هيئة تنشيط السياحة في محافظة
أريحا والأغوار سامي مسلم، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح صائب نظيف، وقادة
الأجهزة الأمنية، ومدراء الدوائر والمؤسسات المدنية، وممثلو فصائل منظمة
التحرير الفلسطينية.