الفرق بين ادم وحواء للانسجام والتوافق
لماذا هذا الموضع؟
فكلا من الذكر و المرأة يحملان فروق قد يتسبب عدم إدراكها في مصاعب و مشاكل كثيرة كان بالامكان تحاشيها لو علم الجنسان بها, فثمرة معرفة هذه الفروقات منها محاولة تقبل الطرف الثاني ثم التعاطف معه نواياه و ثم سيادة روح المحبة و الطمأنينة و بالتالي انتشار الصفات النفسية الحميدة في المجتمع و تربية الأجيال القادمة في أجواء أكثر سعادة
الفروق السيكولوجية:
•و ليس الذكر كالأنثى :
هذه الآية في سورة آل عمران أخبرنا الله أن الذكر يختلف عن الأنثى . فدون وعي الرجال و النساء مختلفون فإن العلاقة بين الجنسين تكون معرضة لإشكالات كثيرة قد نصاب بالتوتر أو الغضب تجاه الطرف الثاني لأننا ننسى هذه الحقائق المهمة
•الفشل خوف الرجل الأول و الرفض خوف المرأة الأول :
فالرجل يريد أن يكون ناجحا ويريد أن يشعر بالحاجة إليه فهو يعيش وراء هذا الهدف الرئيسي , و يصاب الرجل بالإحباط و الإكتئاب والعزلة التامة بل الموت البطء عندما يفشل فشلا ذريعا و عندما يصل إلى مرحلة إن كل الناس لا يحتاجون إليه . في المقابل المرأة تريد أن تكون مرغوبة فهي تعيش في هذا المفهوم و تحب أن تشعر بأنها دائما الأهمية و إن زوجها بحاجة إليها و تصاب بالقلق أو الإكتئاب أو الغضب الداخلي عندما تشعر أنها مرفوضة و غير مرغوب بها . فالرجل يصعب عليه أن يستمع للمرأة عندما تكون حزينة أو محبطة لأنه يشعر بالفشل , فالنجاح عنده سعادتها في المقابل المرأة تشعر بالضيق أكثر عندما تكون حزينة أو محبطه من زوجها لإحساسها انه لا يستمع أليها و أنها مرفوضة بالنسبة له . و لذلك يدور الاثنان في دائرة مفرغة
لماذا هذا الموضع؟
فكلا من الذكر و المرأة يحملان فروق قد يتسبب عدم إدراكها في مصاعب و مشاكل كثيرة كان بالامكان تحاشيها لو علم الجنسان بها, فثمرة معرفة هذه الفروقات منها محاولة تقبل الطرف الثاني ثم التعاطف معه نواياه و ثم سيادة روح المحبة و الطمأنينة و بالتالي انتشار الصفات النفسية الحميدة في المجتمع و تربية الأجيال القادمة في أجواء أكثر سعادة
الفروق السيكولوجية:
•و ليس الذكر كالأنثى :
هذه الآية في سورة آل عمران أخبرنا الله أن الذكر يختلف عن الأنثى . فدون وعي الرجال و النساء مختلفون فإن العلاقة بين الجنسين تكون معرضة لإشكالات كثيرة قد نصاب بالتوتر أو الغضب تجاه الطرف الثاني لأننا ننسى هذه الحقائق المهمة
•الفشل خوف الرجل الأول و الرفض خوف المرأة الأول :
فالرجل يريد أن يكون ناجحا ويريد أن يشعر بالحاجة إليه فهو يعيش وراء هذا الهدف الرئيسي , و يصاب الرجل بالإحباط و الإكتئاب والعزلة التامة بل الموت البطء عندما يفشل فشلا ذريعا و عندما يصل إلى مرحلة إن كل الناس لا يحتاجون إليه . في المقابل المرأة تريد أن تكون مرغوبة فهي تعيش في هذا المفهوم و تحب أن تشعر بأنها دائما الأهمية و إن زوجها بحاجة إليها و تصاب بالقلق أو الإكتئاب أو الغضب الداخلي عندما تشعر أنها مرفوضة و غير مرغوب بها . فالرجل يصعب عليه أن يستمع للمرأة عندما تكون حزينة أو محبطة لأنه يشعر بالفشل , فالنجاح عنده سعادتها في المقابل المرأة تشعر بالضيق أكثر عندما تكون حزينة أو محبطه من زوجها لإحساسها انه لا يستمع أليها و أنها مرفوضة بالنسبة له . و لذلك يدور الاثنان في دائرة مفرغة