من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم فى أحباب الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
جاء إليه صلى الله عليه وسلم رجل وعليه ثوب دون فقال له : ألك
مال ، قال : نعم ، قال: من أي المال ، قال : من كل المال قد أعطاني الله
تعالى ، قال : فإذا أتاك الله مالا فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته.
أخرجه النسائي وأبو داود والحاكم . وجاء في رواية أحمد فإن الله عز
وجل إذا أنعم على عبد نعمة أحب أن ترى عليه وله شاهد عند الترمذي
بلفظ ( إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ) صحيح .
( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ) صحيح
( إن الله يحب سمح البيع ، سمح الشراء ، سمح القضاء ) صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها ، ويكره سفسافها ). صحيح .
( إن المؤمن ينزل به الموت ويعاين ما يعاين ، فيود لو خرجت –
يعني نفسه - والله يحب لقاءه ، وإن المؤمن يصعد بروحه إلى السماء ،
فتأتيه أرواح المؤمنين فيستخبرونه عن معارفهم من أهل الأرض ،
فإذا قال : تركت فلانا في الدنيا أعجبهم ذلك ، وإذا قال : إن فلانا قد
مات ، قالوا : ما جيء به إلينا . وإن المؤمن يجلس في قبره فيسأل :
من ربه ؟ فيقول : ربي الله . فيقال : من نبيك ؟ فيقول نبيي محمد صلى
الله عليه وسلم . يقال : فما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام . فيفتح له
باب في قبره فيقول أو يقال : انظر إلى مجلسك . ثم يرى القبر ، فكأنما كانت رقدة . . . ) صحيح
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما
استطاع ولا يقل هاه هاه فإنما ذلكم من الشيطان يضحك منه ) صحيح .
( إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال :
صدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وحسن الجوار ) . حسن
( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ، ولا يبغضهم إلا منافق ، فمن أحبهم
أحبه الله ، ومن أبغضهم أبغضه الله ) صحيح .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن المقسطين يوم القيامة على منابر
من نور عن يمين الرحمن - وكلتا يديه يمين - الذين يعدلون في حكمهم
وأهليهم وما ولوا ) . رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص ــ كتاب آداب القضاة برقم 5284
والمقسطين هم الذين يعدلون بين الناس و يعدلون فيما بينهم
وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( سبعة يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله ... و ذكر منهم إمام عادل )
إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم ، وإن الله يعطي
الدنيا من يحب ومن لا يحب ، ولا يعطي الايمان إلا من أحب ، فمن ضن
بالمال أن ينفقه ، وخاف العدو أن يجاهده ، وهاب الليل أن يكابده ،
فليكثر من قول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر.
( صحيح ) . وفي رواية زاد في آخره : فإنهن مقدمات مجنبات
ومعقبات ، وهن الباقيات الصالحات . ( صحيح لشواهده )
عن عبد الله بن سلام قال : قلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم
جالس إنا لنجد في كتاب الله في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مؤمن
يصلي يسأل الله فيها شيئا إلا قضى له حاجته قال عبد الله فأشار إلي
رسول الله صلى الله عليه وسلم : أو بعض ساعة فقلت صدقت أو
بعض ساعة ، : قلت : أي ساعة هي ، قال : هي آخر ساعات النهار ،
قلت : إنها ليست ساعة صلاة ، قال : بلى إن العبد المؤمن إذا صلى ثم
جلس لا يحبسه إلا الصلاة فهو في الصلاة * ( حسن صحيح) .
عن عائشة أنها ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من
أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالت :
فقلت : يا رسول الله كلنا نكره الموت ، قال : ليس ذلك ولكن المؤمن
إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن
الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله وكره الله لقاءه .
( صحيح )
[
إن الله اذا أحب عبداً دعا جبريل : إنى أحب فلاناً فأحبوه
فيحبه جبريل و أهل السماء ثم يوضع له القبول فى الأرض و
إذا أبغض الله عبداً دعا جبريل : إنى أبغض فلاناً فأبغضه
فيبغضه جبريل ثم ينادى فى أهل السماء إن الله يبغض فلاناً
فيبغضونه ثم يوضع له البغضاء فى الأرض .
( رواة مسلم )
ملاحظة الأحاديث النبوية من تخريج الأحاديث للألبانى
صلى الله عليه وسلم
عدل سابقا من قبل كوريكا في الثلاثاء 27 مارس 2012, 16:25 عدل 1 مرات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
جاء إليه صلى الله عليه وسلم رجل وعليه ثوب دون فقال له : ألك
مال ، قال : نعم ، قال: من أي المال ، قال : من كل المال قد أعطاني الله
تعالى ، قال : فإذا أتاك الله مالا فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته.
أخرجه النسائي وأبو داود والحاكم . وجاء في رواية أحمد فإن الله عز
وجل إذا أنعم على عبد نعمة أحب أن ترى عليه وله شاهد عند الترمذي
بلفظ ( إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ) صحيح .
( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ) صحيح
( إن الله يحب سمح البيع ، سمح الشراء ، سمح القضاء ) صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها ، ويكره سفسافها ). صحيح .
( إن المؤمن ينزل به الموت ويعاين ما يعاين ، فيود لو خرجت –
يعني نفسه - والله يحب لقاءه ، وإن المؤمن يصعد بروحه إلى السماء ،
فتأتيه أرواح المؤمنين فيستخبرونه عن معارفهم من أهل الأرض ،
فإذا قال : تركت فلانا في الدنيا أعجبهم ذلك ، وإذا قال : إن فلانا قد
مات ، قالوا : ما جيء به إلينا . وإن المؤمن يجلس في قبره فيسأل :
من ربه ؟ فيقول : ربي الله . فيقال : من نبيك ؟ فيقول نبيي محمد صلى
الله عليه وسلم . يقال : فما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام . فيفتح له
باب في قبره فيقول أو يقال : انظر إلى مجلسك . ثم يرى القبر ، فكأنما كانت رقدة . . . ) صحيح
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما
استطاع ولا يقل هاه هاه فإنما ذلكم من الشيطان يضحك منه ) صحيح .
( إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال :
صدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وحسن الجوار ) . حسن
( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ، ولا يبغضهم إلا منافق ، فمن أحبهم
أحبه الله ، ومن أبغضهم أبغضه الله ) صحيح .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن المقسطين يوم القيامة على منابر
من نور عن يمين الرحمن - وكلتا يديه يمين - الذين يعدلون في حكمهم
وأهليهم وما ولوا ) . رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص ــ كتاب آداب القضاة برقم 5284
والمقسطين هم الذين يعدلون بين الناس و يعدلون فيما بينهم
وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( سبعة يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله ... و ذكر منهم إمام عادل )
إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم ، وإن الله يعطي
الدنيا من يحب ومن لا يحب ، ولا يعطي الايمان إلا من أحب ، فمن ضن
بالمال أن ينفقه ، وخاف العدو أن يجاهده ، وهاب الليل أن يكابده ،
فليكثر من قول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر.
( صحيح ) . وفي رواية زاد في آخره : فإنهن مقدمات مجنبات
ومعقبات ، وهن الباقيات الصالحات . ( صحيح لشواهده )
عن عبد الله بن سلام قال : قلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم
جالس إنا لنجد في كتاب الله في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مؤمن
يصلي يسأل الله فيها شيئا إلا قضى له حاجته قال عبد الله فأشار إلي
رسول الله صلى الله عليه وسلم : أو بعض ساعة فقلت صدقت أو
بعض ساعة ، : قلت : أي ساعة هي ، قال : هي آخر ساعات النهار ،
قلت : إنها ليست ساعة صلاة ، قال : بلى إن العبد المؤمن إذا صلى ثم
جلس لا يحبسه إلا الصلاة فهو في الصلاة * ( حسن صحيح) .
عن عائشة أنها ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من
أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالت :
فقلت : يا رسول الله كلنا نكره الموت ، قال : ليس ذلك ولكن المؤمن
إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن
الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله وكره الله لقاءه .
( صحيح )
[
إن الله اذا أحب عبداً دعا جبريل : إنى أحب فلاناً فأحبوه
فيحبه جبريل و أهل السماء ثم يوضع له القبول فى الأرض و
إذا أبغض الله عبداً دعا جبريل : إنى أبغض فلاناً فأبغضه
فيبغضه جبريل ثم ينادى فى أهل السماء إن الله يبغض فلاناً
فيبغضونه ثم يوضع له البغضاء فى الأرض .
( رواة مسلم )
ملاحظة الأحاديث النبوية من تخريج الأحاديث للألبانى
صلى الله عليه وسلم
عدل سابقا من قبل كوريكا في الثلاثاء 27 مارس 2012, 16:25 عدل 1 مرات