[size="5"]
تحت شعار ( قادمون يا بغداد ) احرار العراق يتقدمون
ان نجاح الثورة الشعبية في عراقنا الحبيب مرهون على استمراريتها وثباتها ووحدة صفها وكلمتها كما ان توظيف وتفعيل عامل التوجه والتحفيز والتحشيد الجماهيري نحو نقل التظاهرات الشعبية السلمية الى العاصمة الحبيبة بغداد من اهم اسباب نجاحها وديمومتها ولهذا لما بدأت التظاهرات السلمية في كثير من المدن العراقية كان لأحرار العراق العطاء الذي لا ينضب والدور الفاعل والكبير في توطيد الشعارات الوطنية والمبادئ الوحدوية وتثقيف النخب الثائرة والمنتفضة على الشعارات التحررية وتكريس الجهد الاعلامي والفكري صوب نقل التظاهرات الى عاصمتنا الحبيبة بغداد العروبة اذ ان ثمار الثورة لا تجتنى إلا من خلال التوجه بهذه المظاهرات السلمية الى بغداد ولهذا اتخذوا من شعار ( قادمون يا بغداد ) منهجا ثابتا في جميع تظاهراتهم ليعطوا بذلك الصبغة الواضحة ان الزحف الى بغداد بهذه التظاهرات السلمية امر لابد منه لنجاح ثورتهم مهما كانت النتائج ومهما كان الثمن وليعطوا صورة اخرى بأن هذه التظاهرات الشعبية ما قامت إلا لتحرر بغداد العاصمة وجميع المحافظات من دنس الاحتلال الصفوي الفارسي المجوسي الذي عاث يمينا وشمالا بشعب العراق وارضه وافسد واجرم فيهما وعلى هذا الاساس وتحقيقا لشعار ( قادمون يا بغداد ) قام احرار العراق بتأريخ 25-3-2013 نقل تظاهراتهم السلمية من ساحة العزة والكرامة في مدينة الرمادي الى ساحة الشهداء في مدينة الفلوجة والتي تبعد عن العاصمة بغداد (60) كيلو م في حين ان المسافة ما بين الرمادي وبغداد تقدر ب (110) كيلو م وتعتبر هذه الخطوة الفاعلة والمثمرة نقلة نوعية في كفاحهم الثوري التقدمي التحرري وتعتبر ايضا تمهيدا واضحا وصريحا نحو الوصول الى اسوار بغداد شيئاً فشيئاً حتى دخولها ومزاولة المظاهرات والاعتصامات فيها والتي تعتبر من حقوقهم المشروعة والقانونية في ظل الانظمة الديمقراطية وعليه فلا بد من جميع الحركات الثورية الاخرى والعشائر العراقية الحرة من اقصى العراق الى اقصاه بكرده وعربه وكلده واشوره ان تخطوا نحو هذه الخطوة الفاعلة والمؤثرة وتقتدي بأحرار العراق وتختزل الجهد الجماهيري وتوظفها نحو التقدم الى بغداد توحيداً لموقف الثورة وتوحيداً للهدف المنشود من قبل الثائرين فهذه هي الفرصة المناسبة لجميع الحركات الثورية وجميع العشائر العراقية الاصيلة فقد آن الأوان لإعادة الامور الى نصابها والحقوق الى اهلها فقد طال انتظار بغداد واهلها لقدوم الاحرار وقد آن الاوان لإنتشالها من وحل التفرس وتحريرها من دنس الاحتلال وقلع المفسدين والطامعين الذين دمروا العراق وشعبه وقسموه الى فئات وطوائف ومكونات فهذه هي الفرصة التأريخية المجيدة وعلى الجميع ان يسارع فيها فتحرير العراق وشعبه على الابواب حتماً وليس هناك من يمتلك ذرة واحدة من الحرية والوطنية والغيرة والكرامة إلا وكان سباقاً لوضع بصمته في طيات التأريخ المشرق القادم
فتحية اجلال لإنتفاضة احرار العراق السباقون وتحية اجلال لجميع الحركات الثورية المنتفضة وتحية اجلال لجميع عشائرنا العراقية الاصيلة
عاش الاحرار
عاشت بغداد العروبة
وعاش العراق وشعبه حرا ابيا
والنصر للعراق
العارف الراوي
26-3-2013
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/SIZE]
تحت شعار ( قادمون يا بغداد ) احرار العراق يتقدمون
ان نجاح الثورة الشعبية في عراقنا الحبيب مرهون على استمراريتها وثباتها ووحدة صفها وكلمتها كما ان توظيف وتفعيل عامل التوجه والتحفيز والتحشيد الجماهيري نحو نقل التظاهرات الشعبية السلمية الى العاصمة الحبيبة بغداد من اهم اسباب نجاحها وديمومتها ولهذا لما بدأت التظاهرات السلمية في كثير من المدن العراقية كان لأحرار العراق العطاء الذي لا ينضب والدور الفاعل والكبير في توطيد الشعارات الوطنية والمبادئ الوحدوية وتثقيف النخب الثائرة والمنتفضة على الشعارات التحررية وتكريس الجهد الاعلامي والفكري صوب نقل التظاهرات الى عاصمتنا الحبيبة بغداد العروبة اذ ان ثمار الثورة لا تجتنى إلا من خلال التوجه بهذه المظاهرات السلمية الى بغداد ولهذا اتخذوا من شعار ( قادمون يا بغداد ) منهجا ثابتا في جميع تظاهراتهم ليعطوا بذلك الصبغة الواضحة ان الزحف الى بغداد بهذه التظاهرات السلمية امر لابد منه لنجاح ثورتهم مهما كانت النتائج ومهما كان الثمن وليعطوا صورة اخرى بأن هذه التظاهرات الشعبية ما قامت إلا لتحرر بغداد العاصمة وجميع المحافظات من دنس الاحتلال الصفوي الفارسي المجوسي الذي عاث يمينا وشمالا بشعب العراق وارضه وافسد واجرم فيهما وعلى هذا الاساس وتحقيقا لشعار ( قادمون يا بغداد ) قام احرار العراق بتأريخ 25-3-2013 نقل تظاهراتهم السلمية من ساحة العزة والكرامة في مدينة الرمادي الى ساحة الشهداء في مدينة الفلوجة والتي تبعد عن العاصمة بغداد (60) كيلو م في حين ان المسافة ما بين الرمادي وبغداد تقدر ب (110) كيلو م وتعتبر هذه الخطوة الفاعلة والمثمرة نقلة نوعية في كفاحهم الثوري التقدمي التحرري وتعتبر ايضا تمهيدا واضحا وصريحا نحو الوصول الى اسوار بغداد شيئاً فشيئاً حتى دخولها ومزاولة المظاهرات والاعتصامات فيها والتي تعتبر من حقوقهم المشروعة والقانونية في ظل الانظمة الديمقراطية وعليه فلا بد من جميع الحركات الثورية الاخرى والعشائر العراقية الحرة من اقصى العراق الى اقصاه بكرده وعربه وكلده واشوره ان تخطوا نحو هذه الخطوة الفاعلة والمؤثرة وتقتدي بأحرار العراق وتختزل الجهد الجماهيري وتوظفها نحو التقدم الى بغداد توحيداً لموقف الثورة وتوحيداً للهدف المنشود من قبل الثائرين فهذه هي الفرصة المناسبة لجميع الحركات الثورية وجميع العشائر العراقية الاصيلة فقد آن الأوان لإعادة الامور الى نصابها والحقوق الى اهلها فقد طال انتظار بغداد واهلها لقدوم الاحرار وقد آن الاوان لإنتشالها من وحل التفرس وتحريرها من دنس الاحتلال وقلع المفسدين والطامعين الذين دمروا العراق وشعبه وقسموه الى فئات وطوائف ومكونات فهذه هي الفرصة التأريخية المجيدة وعلى الجميع ان يسارع فيها فتحرير العراق وشعبه على الابواب حتماً وليس هناك من يمتلك ذرة واحدة من الحرية والوطنية والغيرة والكرامة إلا وكان سباقاً لوضع بصمته في طيات التأريخ المشرق القادم
فتحية اجلال لإنتفاضة احرار العراق السباقون وتحية اجلال لجميع الحركات الثورية المنتفضة وتحية اجلال لجميع عشائرنا العراقية الاصيلة
عاش الاحرار
عاشت بغداد العروبة
وعاش العراق وشعبه حرا ابيا
والنصر للعراق
العارف الراوي
26-3-2013
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/SIZE]