3 قتلى من حزب الله في هجوم إسرائيلي استهدف سيارة جنوبي لبنان
أكد مصدر عسكري لبناني لـ"سكاي نيوز عربية" مقتل 3 عناصر من حزب الله، في هجوم إسرائيلي استهدف سيارة كانوا يستقلونها بمنطقة الناقورة جنوبي لبنان، صباح السبت.
وكشف المصدر أن العناصر الثلاثة هم حسين بدوي وعباس خليل وفاروق حرب، من بلدات دير قانون والسماعية والحلوسية على الترتيب.
وفي وقت سابق من السبت، أكدت موفدة "سكاي نيوز عربية" أن طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق الناقورة.
وتحدثت معلومات أولية عن مقتل 3 أشخاص في الهجوم، الذي وقع بمنطقة الحمراء في الناقورة ونفذ بـ3 صواريخ أطلقتها المسيّرة.
وأظهرت صور منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، السيارة المستهدفة وقد اشتعلت بها النيران وتفحمت.
ويتبادل حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي إطلاق النار عبر الحدود منذ السابع من أكتوبر الماضي، في صراع يتفاقم بشكل مطرد ويثير مخاوف من تصعيد أوسع نطاقا.
وقبل أيام أشار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى أن إسرائيل تخطط لزيادة الهجمات على حزب الله، حتى في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
لكن غالانت ترك الباب مفتوحا أيضا أمام التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لتحقيق هدف إسرائيل المتمثل في انسحاب مقاتلي حزب الله من الحدود، وعودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين فروا من المنطقة.
وأدى القتال، وهو الأسوأ بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص في لبنان.
أكد مصدر عسكري لبناني لـ"سكاي نيوز عربية" مقتل 3 عناصر من حزب الله، في هجوم إسرائيلي استهدف سيارة كانوا يستقلونها بمنطقة الناقورة جنوبي لبنان، صباح السبت.
وكشف المصدر أن العناصر الثلاثة هم حسين بدوي وعباس خليل وفاروق حرب، من بلدات دير قانون والسماعية والحلوسية على الترتيب.
وفي وقت سابق من السبت، أكدت موفدة "سكاي نيوز عربية" أن طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق الناقورة.
وتحدثت معلومات أولية عن مقتل 3 أشخاص في الهجوم، الذي وقع بمنطقة الحمراء في الناقورة ونفذ بـ3 صواريخ أطلقتها المسيّرة.
وأظهرت صور منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، السيارة المستهدفة وقد اشتعلت بها النيران وتفحمت.
ويتبادل حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي إطلاق النار عبر الحدود منذ السابع من أكتوبر الماضي، في صراع يتفاقم بشكل مطرد ويثير مخاوف من تصعيد أوسع نطاقا.
وقبل أيام أشار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى أن إسرائيل تخطط لزيادة الهجمات على حزب الله، حتى في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
لكن غالانت ترك الباب مفتوحا أيضا أمام التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لتحقيق هدف إسرائيل المتمثل في انسحاب مقاتلي حزب الله من الحدود، وعودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين فروا من المنطقة.
وأدى القتال، وهو الأسوأ بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص في لبنان.