لا تحلم بالهجرة . فلم تعد الغربة رحلة رومانسية إلى المجهول .
لقد باتت لغتنا لغة عالمية . فحيثما رحلت وسافرت فستلقى وجهاً يتكلم بلغتنا .
وستسمع لغتنا بكل لهجاتها . ولا تحلم بالثروة فالهجرة تصنع مليونيراً واحداً وألوف من المفلسين
والعاطلين عن العمل أو العاملين في المهن الوضيعة .
وستحزن عندما ترى الخيبة مرسومة على وجوه الشبان الذين يسندون الجدران في شوارع الغرب
المزدحمة .
والهجرة السرية تكشف جانباً من المأساة . ترك الشبان بلا عمل وأمل قضاء على مستقبل أمة
وحركة الحياة فيها .
لا يطوي النسر جناحيه مادام هناك قمم لم يصل اليها بعد
لقد باتت لغتنا لغة عالمية . فحيثما رحلت وسافرت فستلقى وجهاً يتكلم بلغتنا .
وستسمع لغتنا بكل لهجاتها . ولا تحلم بالثروة فالهجرة تصنع مليونيراً واحداً وألوف من المفلسين
والعاطلين عن العمل أو العاملين في المهن الوضيعة .
وستحزن عندما ترى الخيبة مرسومة على وجوه الشبان الذين يسندون الجدران في شوارع الغرب
المزدحمة .
والهجرة السرية تكشف جانباً من المأساة . ترك الشبان بلا عمل وأمل قضاء على مستقبل أمة
وحركة الحياة فيها .
لا يطوي النسر جناحيه مادام هناك قمم لم يصل اليها بعد