ص البيان:
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فقد تابعنا منذ أسبوع ب (تيزي وزو) خبر اختطاف المقاول "سليمان عمر " و استهداف ابن عمه "سليمان حند" في حاجز أمني مما أدى إلى مقتله بعد أسبوع رحمه الله.
و هي الحادثة التي تلاها تجنيد وحشد غير بريء للناس بمدينة "فريحة"ودفعهم لاتهام المجاهدين ظلما بالوقوف وراء هذه العملية.
و كعادتها سارعت الصحافة العميلة المتواطئة إلى تضليل الرأي العام و اتهام المجاهدين صراحة بهذه الجريمة دون أدنى تثبت و لا دليل و لا حجة ،و دون أدنى تقيد بأساليب العمل الصحفي النزيه.
ولأننا نلمس منذ مدة لجوء المرتدين إلى حربهم القذرة المعهودة لتشويه المجاهدين وتأليب إخواننا المسلمين بمنطقة القبائل عليهم عبر تبني سياسة تشجع وتدعم بطرق استخباراتية ملتوية الجريمة والسطو وقطع الطريق وإقامة بعض الحواجز الأمنية التي تستهدف الأبرياء وغيرها من العمليات التي نسمع عنها بين الفينة والأخرى في منطقة القبائل وتنسب إلينا زورا و بهتانا... لكل ذلك وقطعا للطريق على الخونة المجرمين فإننا نبلغ إخواننا المسلمين في منطقة القبائل ما يلي:
1. نؤكد أن لا علاقة لنا بتاتا بهذه العملية من قريب و لا بعيد...
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فقد تابعنا منذ أسبوع ب (تيزي وزو) خبر اختطاف المقاول "سليمان عمر " و استهداف ابن عمه "سليمان حند" في حاجز أمني مما أدى إلى مقتله بعد أسبوع رحمه الله.
و هي الحادثة التي تلاها تجنيد وحشد غير بريء للناس بمدينة "فريحة"ودفعهم لاتهام المجاهدين ظلما بالوقوف وراء هذه العملية.
و كعادتها سارعت الصحافة العميلة المتواطئة إلى تضليل الرأي العام و اتهام المجاهدين صراحة بهذه الجريمة دون أدنى تثبت و لا دليل و لا حجة ،و دون أدنى تقيد بأساليب العمل الصحفي النزيه.
ولأننا نلمس منذ مدة لجوء المرتدين إلى حربهم القذرة المعهودة لتشويه المجاهدين وتأليب إخواننا المسلمين بمنطقة القبائل عليهم عبر تبني سياسة تشجع وتدعم بطرق استخباراتية ملتوية الجريمة والسطو وقطع الطريق وإقامة بعض الحواجز الأمنية التي تستهدف الأبرياء وغيرها من العمليات التي نسمع عنها بين الفينة والأخرى في منطقة القبائل وتنسب إلينا زورا و بهتانا... لكل ذلك وقطعا للطريق على الخونة المجرمين فإننا نبلغ إخواننا المسلمين في منطقة القبائل ما يلي:
1. نؤكد أن لا علاقة لنا بتاتا بهذه العملية من قريب و لا بعيد...