حقق فريق من العلماء إنجازا جديدا في مجال نقل المعلومات الرقمية
عبر شبكة الانترنت من خلال تحقيق سرعات فائقة غير مسبوقة
في عملية نقل كميات كبيرة نسبيا منها
فقد تمكن هؤلاء العلماء من نقل 6,7 جيجابايت من المعلومات
عبر مسافة 10978 كيلومتر من "سونيفيل" في الولايات المتحدة
إلى العاصمة الهولندية امستردام في أقل من دقيقة.
وقد تمت عملية نقل تلك المعلومات التي تعادل معطيات رقمية
بقدر فيلمين سينمائيين مضغوطين في قرصي "دي في دي"
بمعدل سرعة وصل إلى أكثر من 923 ميجابايت في الثانية.
وهذا الانجاز يزيد نحو 3500 مرة على عملية النقل العادية
في وصلات "البرودباند" العادية المتوفرة للمستهلك العادي
ويقول لس كوترل من الشركة التي انجزت العملية
إنه من خلال الوصول إلى تخوم تكنولوجيات الانترنت
بات ممكنا أن جعل السرعات الفائقة في نقل المعلومات متوفرة
لجميع التطبيقات والاستخدامات اليومية.
ويضيف أن من ضمن الاستخدامات المحتملة للتحميل والتفريغ السريع
للمعلومات تبادل المعلومات الخاصة بالمرضى
الذي يمرون بحالات حرجة بين الاطباء.
كما سيصبح ممكنا تبادل المعلومات في حالات الكوارث عبر العالم
وبالتالي تمكين القائمين من وضع خطط الطوارئ اللازمة لمواجهتها.
عبر شبكة الانترنت من خلال تحقيق سرعات فائقة غير مسبوقة
في عملية نقل كميات كبيرة نسبيا منها
فقد تمكن هؤلاء العلماء من نقل 6,7 جيجابايت من المعلومات
عبر مسافة 10978 كيلومتر من "سونيفيل" في الولايات المتحدة
إلى العاصمة الهولندية امستردام في أقل من دقيقة.
وقد تمت عملية نقل تلك المعلومات التي تعادل معطيات رقمية
بقدر فيلمين سينمائيين مضغوطين في قرصي "دي في دي"
بمعدل سرعة وصل إلى أكثر من 923 ميجابايت في الثانية.
وهذا الانجاز يزيد نحو 3500 مرة على عملية النقل العادية
في وصلات "البرودباند" العادية المتوفرة للمستهلك العادي
ويقول لس كوترل من الشركة التي انجزت العملية
إنه من خلال الوصول إلى تخوم تكنولوجيات الانترنت
بات ممكنا أن جعل السرعات الفائقة في نقل المعلومات متوفرة
لجميع التطبيقات والاستخدامات اليومية.
ويضيف أن من ضمن الاستخدامات المحتملة للتحميل والتفريغ السريع
للمعلومات تبادل المعلومات الخاصة بالمرضى
الذي يمرون بحالات حرجة بين الاطباء.
كما سيصبح ممكنا تبادل المعلومات في حالات الكوارث عبر العالم
وبالتالي تمكين القائمين من وضع خطط الطوارئ اللازمة لمواجهتها.