نشيد فرشي التراب للمنشد مشاري عرادة
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والأهل أين حنانهم؟!.. باعوا وفائي..
والصحب أين جموعهم؟!.. تركوا إخائي..
والمال أينَ هنائه؟!.. صار ورائي..
والاسم أين بريقه؟!.. بين الثناء..
..هاذي نهاية حالي..
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والحب ودّع شوقه.. وبكى رثائي..
والدمع جفّ مسيره.. بعد البًكاء..
والكون ضاق بوسعه.. ضاقت فضائي..
فاللحد صار بجثتي.. أرضي سمائي..
..هاذي نهاية حالي..
والخوف يملأ غريتي.. والحزن دائي..
أرجو الثبات وإنه.. قسماً دوائي..
والرب أدعو مخلصاً.. أنت رجائي..
أبغي إلاهي جنّة.. فيها هنائي..
مع تحيات أخوكم
zerguit
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والأهل أين حنانهم؟!.. باعوا وفائي..
والصحب أين جموعهم؟!.. تركوا إخائي..
والمال أينَ هنائه؟!.. صار ورائي..
والاسم أين بريقه؟!.. بين الثناء..
..هاذي نهاية حالي..
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والحب ودّع شوقه.. وبكى رثائي..
والدمع جفّ مسيره.. بعد البًكاء..
والكون ضاق بوسعه.. ضاقت فضائي..
فاللحد صار بجثتي.. أرضي سمائي..
..هاذي نهاية حالي..
والخوف يملأ غريتي.. والحزن دائي..
أرجو الثبات وإنه.. قسماً دوائي..
والرب أدعو مخلصاً.. أنت رجائي..
أبغي إلاهي جنّة.. فيها هنائي..
مع تحيات أخوكم
zerguit