التاريخ يسأل ريال مدريد الرحيلَ
التاريخ واضح: "لم يتمكن أحد قط من تعويض الخسارة في الذهاب لأحد
أدوار دوري الأبطال بهدفين نظيفين في 75 مناسبة، وريال مدريد الذي خرج بهذه
النتيجة من ملعب "سانتياغو برنابيو" عليه أن يقاتل تاريخه الشخصي أمام
برشلونة في "كامب نو".
ففي خلال 101 مباراة التقى فيها الفريقان بالملعب الكتالوني، لم
يحقق الفريق الملكي سوى عشر نتائج فحسب قد تمكنه إحداها من اللعب في
ويمبلي. آخرها كان في 27 كانون ثان/يناير عام 1963، عندما تمكن من إلحاق
خسارة مدوية ببرشلونة في ملعبه 5-1 في دوري الليغا.
كما أن برشلونة يحظى بميزة إضافية، تتمثل في أنه لم يخرج قط من أحد
أدوار البطولة الأوروبية عقب فوزه في مباراة الذهاب 2-0 ، طيلة سبع
مناسبات مر فيها بهذا الموقف.
من ناحية ثالثة، يبدو أن على أبناء البرتغالي جوزيه مورينيو إحراز
هدفين على الأقل في "كامب نو" من أجل إجبار برشلونة على خوض وقت إضافي،
الأمر الذي لم يحدث منذ العاشر من آذار/مارس عام 2007 ، عندما خرج الفريق
بثلاثة أهداف من المباراة الشهيرة التي انتهت بالتعادل 3-3.
التاريخ واضح: "لم يتمكن أحد قط من تعويض الخسارة في الذهاب لأحد
أدوار دوري الأبطال بهدفين نظيفين في 75 مناسبة، وريال مدريد الذي خرج بهذه
النتيجة من ملعب "سانتياغو برنابيو" عليه أن يقاتل تاريخه الشخصي أمام
برشلونة في "كامب نو".
ففي خلال 101 مباراة التقى فيها الفريقان بالملعب الكتالوني، لم
يحقق الفريق الملكي سوى عشر نتائج فحسب قد تمكنه إحداها من اللعب في
ويمبلي. آخرها كان في 27 كانون ثان/يناير عام 1963، عندما تمكن من إلحاق
خسارة مدوية ببرشلونة في ملعبه 5-1 في دوري الليغا.
كما أن برشلونة يحظى بميزة إضافية، تتمثل في أنه لم يخرج قط من أحد
أدوار البطولة الأوروبية عقب فوزه في مباراة الذهاب 2-0 ، طيلة سبع
مناسبات مر فيها بهذا الموقف.
من ناحية ثالثة، يبدو أن على أبناء البرتغالي جوزيه مورينيو إحراز
هدفين على الأقل في "كامب نو" من أجل إجبار برشلونة على خوض وقت إضافي،
الأمر الذي لم يحدث منذ العاشر من آذار/مارس عام 2007 ، عندما خرج الفريق
بثلاثة أهداف من المباراة الشهيرة التي انتهت بالتعادل 3-3.