قال نائب مدير جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا والبحوث في الإمارات
الدكتور عارف سلطان الحمادي ان مركز الاستكشاف التابع للجامعة والذي تم
تشييده بالتعاون مع شركة (انتل) يهدف الى تعريف الزوار بصورة مبسطة بصناعة
رقاقات الحاسوب وتصنيعها.
واضاف الحمادي في تصريحات صحفية يوم الأحد ان
مركز الاستكشاف أنشىء بالتعاون مع شركة (انتل) في سانتا كلارا بالولايات
المتحدة الأميركية واضيفت إليه التقنية التفاعلية لزيادة الاستفادة منه
بأسلوب ممتع وتحقيق أكبر قدر من الاستيعاب يعيش معه الزائر تجربة صناعة
رقاقات الكمبيوتر الدقيقة والكشف عن تفاصيله التي تخفى على الكثير.
وبين
ان فكرة المركز مستوحاة من متحف شركة (انتل) للتعرف على التقنيات الجديدة
ورقاقات السليكون وابتكاراتها منذ تأسيسها والاطلاع على كيفية تقارب دول
العالم في الحاسوب والاتصالات واندماجهما في نماذج جديدة من الاجهزة
الرقمية والاتصال اللاسلكي ونشأة الاتصالات اللاسلكية وتطورها.
وقال
الحمادي ان المركز ياخذ زواره في جولة عبر العالم المعقد لتقنية لسليكون
ابتداء من الرمل وانتهاء بالرقاقات السليكونية حيث يمكن التعرف على تاريخ
المعالجات وكيفية تصميم رقاقات الحاسوب واليات عمل مصانع الرقاقات وكل ما
يتعلق بالرقاقات الالكترونية ومكوناتها وطريقة عملها.
واضاف ان المركز
صمم للمساعدة على فهم الدور الذي تلعبه التقنية في القرن الحادي والعشرين
والطرق التي تؤثر من خلالها على نمط حياتنا وأعمالنا الامر الذي يجعله يقوم
بدور تعليمي وتثقيفي مهم.
وذكر ان المركز يتضمن مجموعة من منصات العرض
التفاعلية حيث ينغمس الزوار في عالم رقاقات الحاسوب فائقة الصغر ليتمكنوا
من فهم ما يجري عندما تتكدس ملايين العناصر الالكترونية في مساحات لا
تتجاوز ربع بوصة من السليكون وعندما يقاس الوقت بأجزاء من المليار من
الثانية.
وقال الحمادي انه تم عمل منصات تجذب اهتمام الزوار في المركز
وهو جناح "مصنع انتل" الذي يمثل فرصة فريدة للتعرف الى ما يجري في واحد من
أكثر المصانع التقنية تقدما وهو مجمع انتل الصناعي (فاب) بتقنية 300
ميلليمتر.
واضاف ان الزوار سيطلعون خلال زيارة منصة مصنع انتل على قانون
(مور) وكيفية تطبيقه على الجيل المقبل من المعالجات الرقمية فضلا عن
التعرف الى ما يتطلبه تخطيط وتصميم وانتاج رقاقات السليكون الصغيرة (شيب).
وبين
ان ادارة الجامعة تعتزم اقامة مركز استكشاف اخر يعني فى الحضارة والابحاث
الاسلامية واستكشافات العلماء المسلمون واسهاماتهم فى العلوم القديمة
ودورها الاساسي فى الحضارة الحالية حيث سيعرض خلاله اختراعات العلماء
المسلمين القدماء بالاضافة الى افتتاح كلية طب جديدة بالتعاون مع جامعة
معروفة.
الدكتور عارف سلطان الحمادي ان مركز الاستكشاف التابع للجامعة والذي تم
تشييده بالتعاون مع شركة (انتل) يهدف الى تعريف الزوار بصورة مبسطة بصناعة
رقاقات الحاسوب وتصنيعها.
واضاف الحمادي في تصريحات صحفية يوم الأحد ان
مركز الاستكشاف أنشىء بالتعاون مع شركة (انتل) في سانتا كلارا بالولايات
المتحدة الأميركية واضيفت إليه التقنية التفاعلية لزيادة الاستفادة منه
بأسلوب ممتع وتحقيق أكبر قدر من الاستيعاب يعيش معه الزائر تجربة صناعة
رقاقات الكمبيوتر الدقيقة والكشف عن تفاصيله التي تخفى على الكثير.
وبين
ان فكرة المركز مستوحاة من متحف شركة (انتل) للتعرف على التقنيات الجديدة
ورقاقات السليكون وابتكاراتها منذ تأسيسها والاطلاع على كيفية تقارب دول
العالم في الحاسوب والاتصالات واندماجهما في نماذج جديدة من الاجهزة
الرقمية والاتصال اللاسلكي ونشأة الاتصالات اللاسلكية وتطورها.
وقال
الحمادي ان المركز ياخذ زواره في جولة عبر العالم المعقد لتقنية لسليكون
ابتداء من الرمل وانتهاء بالرقاقات السليكونية حيث يمكن التعرف على تاريخ
المعالجات وكيفية تصميم رقاقات الحاسوب واليات عمل مصانع الرقاقات وكل ما
يتعلق بالرقاقات الالكترونية ومكوناتها وطريقة عملها.
واضاف ان المركز
صمم للمساعدة على فهم الدور الذي تلعبه التقنية في القرن الحادي والعشرين
والطرق التي تؤثر من خلالها على نمط حياتنا وأعمالنا الامر الذي يجعله يقوم
بدور تعليمي وتثقيفي مهم.
وذكر ان المركز يتضمن مجموعة من منصات العرض
التفاعلية حيث ينغمس الزوار في عالم رقاقات الحاسوب فائقة الصغر ليتمكنوا
من فهم ما يجري عندما تتكدس ملايين العناصر الالكترونية في مساحات لا
تتجاوز ربع بوصة من السليكون وعندما يقاس الوقت بأجزاء من المليار من
الثانية.
وقال الحمادي انه تم عمل منصات تجذب اهتمام الزوار في المركز
وهو جناح "مصنع انتل" الذي يمثل فرصة فريدة للتعرف الى ما يجري في واحد من
أكثر المصانع التقنية تقدما وهو مجمع انتل الصناعي (فاب) بتقنية 300
ميلليمتر.
واضاف ان الزوار سيطلعون خلال زيارة منصة مصنع انتل على قانون
(مور) وكيفية تطبيقه على الجيل المقبل من المعالجات الرقمية فضلا عن
التعرف الى ما يتطلبه تخطيط وتصميم وانتاج رقاقات السليكون الصغيرة (شيب).
وبين
ان ادارة الجامعة تعتزم اقامة مركز استكشاف اخر يعني فى الحضارة والابحاث
الاسلامية واستكشافات العلماء المسلمون واسهاماتهم فى العلوم القديمة
ودورها الاساسي فى الحضارة الحالية حيث سيعرض خلاله اختراعات العلماء
المسلمين القدماء بالاضافة الى افتتاح كلية طب جديدة بالتعاون مع جامعة
معروفة.