من بينها تونس وليبيا و السعودية وبلدان أوروبية
تهافت دولي لشراء الشعير الجزائري
أكد المدير العام للديوان الجزائري المهني للحبوب، نورالدين كحال، في تصريح لـ''الخبر''، أن مصالح الديوان تلقت العديد من العروض لشراء الشعير الجزائري المخزّن بوحدات تعاونيات الحبوب من عدة شركات وعدة دول سحبت دفتر الشروط، الذي أعده الديوان لتصدير الفائض من مخزون مادة الشعير والذي تجاوز12 مليون قنطار، من منتوج موسم حصاد ,2009 وهو الإنتاج الذي يلبي الاحتياجات الوطنية.
وأضاف ذات المسؤول أن بعض الشركات وبعد معاينتها للجودة الكبيرة للشعير الجزائري، خاصة فيما يتعلق بخصوصية انخفاض نسبة الرطوبة إلى 09 في المائة، مقارنة بالشعير المنتج بالمناطق الرطبة والتي تتجاوز 14 بالمائة. فهذه الشركات مستعدة لاقتناء كميات كبيرة من الجزائر التي عادت إلى ساحة كبار مصدري الحبوب، في أول عملية تصدير منذ سنة ,1967 هذا وإن لم يفصح المدير العام عن وجهة التصدير الذي يتأهب له الديوان.
وحسب بعض المصادر، فإن الوجهة ستكون لعدة دول مثل تونس، ليبيا، السعودية، وحتى دول من أوروبا، وهي العملية التي ستمكن خزينة الدولة من تحصيل ما يقارب الثلاثة ملايير دولار، ستخصص لاقتناء حاجيات البلاد من مادة القمح اللين.
وأضاف نورالدين كحال أن الديوان وفي إطار سياسة مكننة القطاع الفلاحي أبرم صفقة بـ 100 مليار دينار مع شركة صناعة العتاد الفلاحي لشراء 500 آلة حصاد، 450 جرار، 1200 آلة لزرع الحبوب وقد حل بمصنع الشركة بسيدي بلعباس لحضور حفل تسليم الدفعة الأولى من الآلات.
تهافت دولي لشراء الشعير الجزائري
أكد المدير العام للديوان الجزائري المهني للحبوب، نورالدين كحال، في تصريح لـ''الخبر''، أن مصالح الديوان تلقت العديد من العروض لشراء الشعير الجزائري المخزّن بوحدات تعاونيات الحبوب من عدة شركات وعدة دول سحبت دفتر الشروط، الذي أعده الديوان لتصدير الفائض من مخزون مادة الشعير والذي تجاوز12 مليون قنطار، من منتوج موسم حصاد ,2009 وهو الإنتاج الذي يلبي الاحتياجات الوطنية.
وأضاف ذات المسؤول أن بعض الشركات وبعد معاينتها للجودة الكبيرة للشعير الجزائري، خاصة فيما يتعلق بخصوصية انخفاض نسبة الرطوبة إلى 09 في المائة، مقارنة بالشعير المنتج بالمناطق الرطبة والتي تتجاوز 14 بالمائة. فهذه الشركات مستعدة لاقتناء كميات كبيرة من الجزائر التي عادت إلى ساحة كبار مصدري الحبوب، في أول عملية تصدير منذ سنة ,1967 هذا وإن لم يفصح المدير العام عن وجهة التصدير الذي يتأهب له الديوان.
وحسب بعض المصادر، فإن الوجهة ستكون لعدة دول مثل تونس، ليبيا، السعودية، وحتى دول من أوروبا، وهي العملية التي ستمكن خزينة الدولة من تحصيل ما يقارب الثلاثة ملايير دولار، ستخصص لاقتناء حاجيات البلاد من مادة القمح اللين.
وأضاف نورالدين كحال أن الديوان وفي إطار سياسة مكننة القطاع الفلاحي أبرم صفقة بـ 100 مليار دينار مع شركة صناعة العتاد الفلاحي لشراء 500 آلة حصاد، 450 جرار، 1200 آلة لزرع الحبوب وقد حل بمصنع الشركة بسيدي بلعباس لحضور حفل تسليم الدفعة الأولى من الآلات.