التفاؤل شعار المسلم لأنه نور الحياة ،ودليل على صدق الإيمان بالله ....
الإنسان المتفائل يظل دائما ينظر إلى المستقبل نظرة أمل وارتياح وثقة بإن
المستقبل من صنع الله ،وأن الله رحيم كريم يسوق الخير لعباده .
أما الإنسان المتشائم فإنه ينظر إلى المستقبل بخوف وقلق وشك وارتياب ،
ولايتوقع فيه غير المصائب والكوارث .
الإنسان المتفائل إذا أصابته مصيبة لايياس من رحمة الله ، ولايجلس كسير
النفس والفؤاد ، وإنما يلجأ إلى الله با لدعاء ، وينتظر منه الفرج القريب، أما
الإنسان المتشائم فإنه يجزع عند المصيبة ، ويسيطر عليه اليأس ، ويمتلكه
الخوف ، ويظن بأن هذه المصيبة هي مقدمة لسلسلة من المصائب القادمة
بعدها .
والإنسان المتفائل يستطيع بتفاؤله أن يتغلب على المصاعب ، ويكون له
شأن في الحياة . أما المتشائم فإن المصائب تتغلب عليه ، وتسحقه الحياة
بعجلاتها السريعة .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره التشائم ، ويعجبه الفأل الحسن .
إن الله سبحانه وتعالى لم يخلقنا ليعذبنا في هذه الحياة ، بل خلقنا للاختبار ،
وهو سبحانه يسمعنا ، ويجيب دعاءنا إذا دعوناه ، وهذا هو السبب في أن
المؤمن يظل متفائلا، مهما أصابه من المكروه ،أو نزل به من المصائب .
فلنكن متفائلين دائما ،ولنبتسم للحياة .
الإنسان المتفائل يظل دائما ينظر إلى المستقبل نظرة أمل وارتياح وثقة بإن
المستقبل من صنع الله ،وأن الله رحيم كريم يسوق الخير لعباده .
أما الإنسان المتشائم فإنه ينظر إلى المستقبل بخوف وقلق وشك وارتياب ،
ولايتوقع فيه غير المصائب والكوارث .
الإنسان المتفائل إذا أصابته مصيبة لايياس من رحمة الله ، ولايجلس كسير
النفس والفؤاد ، وإنما يلجأ إلى الله با لدعاء ، وينتظر منه الفرج القريب، أما
الإنسان المتشائم فإنه يجزع عند المصيبة ، ويسيطر عليه اليأس ، ويمتلكه
الخوف ، ويظن بأن هذه المصيبة هي مقدمة لسلسلة من المصائب القادمة
بعدها .
والإنسان المتفائل يستطيع بتفاؤله أن يتغلب على المصاعب ، ويكون له
شأن في الحياة . أما المتشائم فإن المصائب تتغلب عليه ، وتسحقه الحياة
بعجلاتها السريعة .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره التشائم ، ويعجبه الفأل الحسن .
إن الله سبحانه وتعالى لم يخلقنا ليعذبنا في هذه الحياة ، بل خلقنا للاختبار ،
وهو سبحانه يسمعنا ، ويجيب دعاءنا إذا دعوناه ، وهذا هو السبب في أن
المؤمن يظل متفائلا، مهما أصابه من المكروه ،أو نزل به من المصائب .
فلنكن متفائلين دائما ،ولنبتسم للحياة .