حلّيش يتحدث عن تحضيرات ''الخضر'' بـ''كرانس مونتانا'' ويصرح
لن نكتفي بالمشاركة الرمزية وسنثبت أحقيتنا بلعب المونديال
تلقى رفيق حلّيش مدافع نادي بنفيكا البرتغالي الضوء الأخضر للمشاركة في الحصص التحضيرية الجماعية، حيث شارك أمس في الحصة التدريبية التي خاضها المنتخب الوطني بملعب لانس، بـ''كرانس مونتانا''.
وقد بدا رفيق حلّيش، الذي انتهت مدة إعارته إلى فريق ناسيونال ماديرا البرتغالي، في صحة جيدة. وهوما أكده لـ''الخبر''، مبررا غيابه عن المجموعة منذ التحاقه بمقر تربص ''الخضر''، بقرار المدرب الوطني رابح سعدان الذي ''أعفاني من المشاركة في التدريبات، حتى يتسنى لي استرجاع إمكاناتي، لاسيما وأنني لم ألعب لمدة شهر كامل بسبب المشاكل التي حدثت لي في فريق ناسيونال ماديرا بعد مشاركتي في كأس أمم إفريقيا بأنغولا''، مضيفا ''خضعت أيضا في المدة الأخيرة لحصص لتقوية العضلات داخل القاعة، بالإضافة إلى حصص استرخائية للتدليك وبالمسبح حتى أتأقلم مع التشكيلة دون أي إشكال''.
وعن أجواء المنتخب بعد تدعيم التشكيلة بسبعة اللاعبين، صرح اللاعب الأسبق لنصر حسين داي أن العناصر الجديدة اندمجت بسرعة مع المجموعة، لأن اللاّعبين وجدوا مناخا مناسبا، خاصة أن العناصر القديمة سهلت لهم عملية الاندماج. وهو ما يعني أن الجميع يتحلى بالاحترافية، لأن هدفنا مشترك ومصيرنا واحد''.
كما نوّه حلّيش خلال حديثه عن الأجواء داخل المنتخب، مشيرا أن التشكيلة تحدوها إرادة كبيرة لقول كلمتها في المونديال، قائلا ''على عكس ما يتوقعه البعض، فإن المنتخب الجزائري هذه المرة لن يكتفي بالمشاركة الرمزية في المونديال، فلدينا ثأر يجب أن نأخذه ''قبل أن يضيف ''سنثبت للعالم أحقيتنا في لعب هذه المنافسة الكروية وسنكافح من أجل الوصول إلى هذا المبتغى''.
وفي تقديره لحظوظ المنتخب الوطني في المرور إلى الدور الثاني من المجموعة الثالثة، قال حلّيش ''المنتخبات الأربعة ستدخل المنافسة بحظوظ متساوية، وسندخل كل المباريات دون عقدة لأننا لا نخشى أحدا''.
وأشار رفيق حلّيش إلى أن وجهته الموسم المقبل ستتحدد بعد المونديال، قائلا ''إدارة بنفيكا ستفصل في مصيري بعد المونديال، لأنه بعد المنافسة ستتضح الأمور بالنسبة للنادي البرتغالي الذي قد يحتفظ بي في حال تغيير المدرب مثلا أو تسريح بعض اللاعبين، والمهم حاليا أنني مركز على رهان المنتخب''.
لن نكتفي بالمشاركة الرمزية وسنثبت أحقيتنا بلعب المونديال
تلقى رفيق حلّيش مدافع نادي بنفيكا البرتغالي الضوء الأخضر للمشاركة في الحصص التحضيرية الجماعية، حيث شارك أمس في الحصة التدريبية التي خاضها المنتخب الوطني بملعب لانس، بـ''كرانس مونتانا''.
وقد بدا رفيق حلّيش، الذي انتهت مدة إعارته إلى فريق ناسيونال ماديرا البرتغالي، في صحة جيدة. وهوما أكده لـ''الخبر''، مبررا غيابه عن المجموعة منذ التحاقه بمقر تربص ''الخضر''، بقرار المدرب الوطني رابح سعدان الذي ''أعفاني من المشاركة في التدريبات، حتى يتسنى لي استرجاع إمكاناتي، لاسيما وأنني لم ألعب لمدة شهر كامل بسبب المشاكل التي حدثت لي في فريق ناسيونال ماديرا بعد مشاركتي في كأس أمم إفريقيا بأنغولا''، مضيفا ''خضعت أيضا في المدة الأخيرة لحصص لتقوية العضلات داخل القاعة، بالإضافة إلى حصص استرخائية للتدليك وبالمسبح حتى أتأقلم مع التشكيلة دون أي إشكال''.
وعن أجواء المنتخب بعد تدعيم التشكيلة بسبعة اللاعبين، صرح اللاعب الأسبق لنصر حسين داي أن العناصر الجديدة اندمجت بسرعة مع المجموعة، لأن اللاّعبين وجدوا مناخا مناسبا، خاصة أن العناصر القديمة سهلت لهم عملية الاندماج. وهو ما يعني أن الجميع يتحلى بالاحترافية، لأن هدفنا مشترك ومصيرنا واحد''.
كما نوّه حلّيش خلال حديثه عن الأجواء داخل المنتخب، مشيرا أن التشكيلة تحدوها إرادة كبيرة لقول كلمتها في المونديال، قائلا ''على عكس ما يتوقعه البعض، فإن المنتخب الجزائري هذه المرة لن يكتفي بالمشاركة الرمزية في المونديال، فلدينا ثأر يجب أن نأخذه ''قبل أن يضيف ''سنثبت للعالم أحقيتنا في لعب هذه المنافسة الكروية وسنكافح من أجل الوصول إلى هذا المبتغى''.
وفي تقديره لحظوظ المنتخب الوطني في المرور إلى الدور الثاني من المجموعة الثالثة، قال حلّيش ''المنتخبات الأربعة ستدخل المنافسة بحظوظ متساوية، وسندخل كل المباريات دون عقدة لأننا لا نخشى أحدا''.
وأشار رفيق حلّيش إلى أن وجهته الموسم المقبل ستتحدد بعد المونديال، قائلا ''إدارة بنفيكا ستفصل في مصيري بعد المونديال، لأنه بعد المنافسة ستتضح الأمور بالنسبة للنادي البرتغالي الذي قد يحتفظ بي في حال تغيير المدرب مثلا أو تسريح بعض اللاعبين، والمهم حاليا أنني مركز على رهان المنتخب''.