( حياتي أجمل بلا تدخين )
الفوائد الصحية بعد الاقلاع
خلال 8 ساعات : ينخفض مستوى غاز أول أكسيد الكربون السام في الدم ويرتفع
مستوى الاكسجين الى المستوى الطبيعي
خلال 24 ساعة : تنخفض احتمالات الاصابة بالسكتة القلبية
خلال 48 ساعة : تبدأ أطراف الاعصاب في النمو مرة أخرى وتنشط المقدرة على الشم والتذوق
خلال أسوعين - 3 شهور : تتحسن الدورة الدموية وتتحسن المقدرة على المشي ، وتتحسن
وظيفة الرئة بقدر يصل الى 30% تقريباً
خلال 1 - 9 شهور : انخفاض في معدلات الكحة والانسدادات الانفية والتعب وقصر النفس ، ازدياد
في قدرة الجسم بصورة عامة
خلال سنة واحدة : تقل احتمالات الاصابة بمرض القلب التاجي بحوالي 50% عن المدخنين
خلال 5 سنوات : تقل معدلات الوفاة بسبب سرطان الرئة بمعدل النصف ، ينخفض معدل الاصابة
بالسكتة الدماغية ليكون في حدود غير المدخنين ، وتنخفض احتمالات الاصابة بسرطان الفم
والحنجرة الى النصف بالمقارنة بالمدخنين
خلال 10 سنوات : يتقرب معدل الوفاة بسبب سرطان الرئة من المعدل الطبيعي لغير المدخنين
خلال 15 سنة : تصل احتمالات الاصابة بمرض القلب التاجي الى معدلات غير المدخنين
موضوع حول التدخين
مكونات السيجارة
تتكون السيجارة من عدة مركبات يصل عددها إلى أكثر من 200 مركب ، وأشدها
ضرراً ، وأعظمها خطراً النيكوتين ، حيث يوجد منه من 0.1 : 2 مليجرام في كل
سيجارة ، وأضراره هي :
1 ـ أن النيكوتين يؤثر على أنسجة الجسم .
2 – أن جراماً واحداً منه يكفي لقتل عشرة كلاب من الحجم الكبير دفعة واحدة .
3 – أن حقنة منه تقدر بسنتيمتر مكعب كافية لقتل حصان قوي في لحظات قليلة .
4- أن 50 مليجرام منه تقتل الإنسان في لحظات إذا حقنت عن طريق الوريد .
التدخين هلاك للدين
حيث يبتعد المدخن عن أماكن الخير والصلاح فتجده يتوارى من الناس من سوء
رائحته ، بل قد يكون سبباً في ارتكاب بعض المحرمات ، ناهيك عن كونه محرماً
شرعاً، والله تعالى يقول : { ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث } .
هلاك للصحة
حيث يؤدي إلى الإصابة بضعف النسل ، وضعف في جهاز المناعة ، والتهاب الجلد ،
والسرطان في الرئة ، والحنجرة والشفة ، والذبحة الصدرية ، والسل الرئوي ،
والبلغم وضيق النفس ، وهذا إهلاك للنفس والله تعالى يقول : { ولا تقتلوا
أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً } .
يا من يريد دمار صحته ويهوى الموت منتحراً بلا سكين
لا تيأسن فإن ذلك واجد كل الذي يرجوه بالتدخين
هلاك للمال
حيث يؤدي إنفاق المال في المحرم ، بل فيما يضر ، وهذا مما سُيسأل عنه يوم
القيامة حيث سُيسأل " عن ماله من أين اكتسبه ، وفيما أنفقه " .
ولا عجب في ذلك فالذي يتناول 10 سجائر يومياً ينفق 1000 ريال سنوياً ، في حين أنه لا ينفق عُشره صدقة لوجه الله
ماذا قال العلماء حول القضية؟؟
قال ابن باز – رحمه الله - : " والدخان لا يجوز شربه ، ولا بيعه ، ولا
التجارة فيه كالخمر ، والواجب على من كان يشربه أو يتجر فيه البدار بالتوبة
والإنابة إلى الله سبحانه وتعالى ، والندم على ما مضى ، والعزم على أن لا
يعود في ذلك " .
وقال ابن عثيمين – رحمه الله - : " فنصيحتي لإخواني المسلمين الذين ابتلوا
بشربه أن يستعينوا بالله عز وجل وعقدوا العزم على تركه ، وفي العزيمة
الصادقة مع الاستعانة بالله ورجاء ثوابه ، والهرب من عقابه ، ففي ذلك كله
معونة
الفوائد الصحية بعد الاقلاع
خلال 8 ساعات : ينخفض مستوى غاز أول أكسيد الكربون السام في الدم ويرتفع
مستوى الاكسجين الى المستوى الطبيعي
خلال 24 ساعة : تنخفض احتمالات الاصابة بالسكتة القلبية
خلال 48 ساعة : تبدأ أطراف الاعصاب في النمو مرة أخرى وتنشط المقدرة على الشم والتذوق
خلال أسوعين - 3 شهور : تتحسن الدورة الدموية وتتحسن المقدرة على المشي ، وتتحسن
وظيفة الرئة بقدر يصل الى 30% تقريباً
خلال 1 - 9 شهور : انخفاض في معدلات الكحة والانسدادات الانفية والتعب وقصر النفس ، ازدياد
في قدرة الجسم بصورة عامة
خلال سنة واحدة : تقل احتمالات الاصابة بمرض القلب التاجي بحوالي 50% عن المدخنين
خلال 5 سنوات : تقل معدلات الوفاة بسبب سرطان الرئة بمعدل النصف ، ينخفض معدل الاصابة
بالسكتة الدماغية ليكون في حدود غير المدخنين ، وتنخفض احتمالات الاصابة بسرطان الفم
والحنجرة الى النصف بالمقارنة بالمدخنين
خلال 10 سنوات : يتقرب معدل الوفاة بسبب سرطان الرئة من المعدل الطبيعي لغير المدخنين
خلال 15 سنة : تصل احتمالات الاصابة بمرض القلب التاجي الى معدلات غير المدخنين
موضوع حول التدخين
مكونات السيجارة
تتكون السيجارة من عدة مركبات يصل عددها إلى أكثر من 200 مركب ، وأشدها
ضرراً ، وأعظمها خطراً النيكوتين ، حيث يوجد منه من 0.1 : 2 مليجرام في كل
سيجارة ، وأضراره هي :
1 ـ أن النيكوتين يؤثر على أنسجة الجسم .
2 – أن جراماً واحداً منه يكفي لقتل عشرة كلاب من الحجم الكبير دفعة واحدة .
3 – أن حقنة منه تقدر بسنتيمتر مكعب كافية لقتل حصان قوي في لحظات قليلة .
4- أن 50 مليجرام منه تقتل الإنسان في لحظات إذا حقنت عن طريق الوريد .
التدخين هلاك للدين
حيث يبتعد المدخن عن أماكن الخير والصلاح فتجده يتوارى من الناس من سوء
رائحته ، بل قد يكون سبباً في ارتكاب بعض المحرمات ، ناهيك عن كونه محرماً
شرعاً، والله تعالى يقول : { ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث } .
هلاك للصحة
حيث يؤدي إلى الإصابة بضعف النسل ، وضعف في جهاز المناعة ، والتهاب الجلد ،
والسرطان في الرئة ، والحنجرة والشفة ، والذبحة الصدرية ، والسل الرئوي ،
والبلغم وضيق النفس ، وهذا إهلاك للنفس والله تعالى يقول : { ولا تقتلوا
أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً } .
يا من يريد دمار صحته ويهوى الموت منتحراً بلا سكين
لا تيأسن فإن ذلك واجد كل الذي يرجوه بالتدخين
هلاك للمال
حيث يؤدي إنفاق المال في المحرم ، بل فيما يضر ، وهذا مما سُيسأل عنه يوم
القيامة حيث سُيسأل " عن ماله من أين اكتسبه ، وفيما أنفقه " .
ولا عجب في ذلك فالذي يتناول 10 سجائر يومياً ينفق 1000 ريال سنوياً ، في حين أنه لا ينفق عُشره صدقة لوجه الله
ماذا قال العلماء حول القضية؟؟
قال ابن باز – رحمه الله - : " والدخان لا يجوز شربه ، ولا بيعه ، ولا
التجارة فيه كالخمر ، والواجب على من كان يشربه أو يتجر فيه البدار بالتوبة
والإنابة إلى الله سبحانه وتعالى ، والندم على ما مضى ، والعزم على أن لا
يعود في ذلك " .
وقال ابن عثيمين – رحمه الله - : " فنصيحتي لإخواني المسلمين الذين ابتلوا
بشربه أن يستعينوا بالله عز وجل وعقدوا العزم على تركه ، وفي العزيمة
الصادقة مع الاستعانة بالله ورجاء ثوابه ، والهرب من عقابه ، ففي ذلك كله
معونة