الكاتب: رياض شتوح
لازال موالو المسيلة، ينتظرون تحرك مسؤولو قطاع
الفلاحة لإنجاز معهد للتحاليل بالولاية يُغنيهم عن اللجوء في كل مرة إلى
المعهد الجهوي للبيطرة بذراع بن خدة في تيزي وزو، الذي عادة ما يُطيل إظهار
نتائج التحاليل نظرا للكم الهائل الذي يستقبله من العيّنات ومن مختلف
الولايات. ومما يعزز مطلب الموالين والبياطرة على حد سواء، هو الأعداد
الهائلة من رؤوس الماشية الموجودة بالولاية وبخاصة الأبقار، التي زاد عددها
بعد إقدام ملبنتي الحضنة والصومام على توزيع ألف رأس من الأبقار على
موالين من المسيلة.
لازال موالو المسيلة، ينتظرون تحرك مسؤولو قطاع
الفلاحة لإنجاز معهد للتحاليل بالولاية يُغنيهم عن اللجوء في كل مرة إلى
المعهد الجهوي للبيطرة بذراع بن خدة في تيزي وزو، الذي عادة ما يُطيل إظهار
نتائج التحاليل نظرا للكم الهائل الذي يستقبله من العيّنات ومن مختلف
الولايات. ومما يعزز مطلب الموالين والبياطرة على حد سواء، هو الأعداد
الهائلة من رؤوس الماشية الموجودة بالولاية وبخاصة الأبقار، التي زاد عددها
بعد إقدام ملبنتي الحضنة والصومام على توزيع ألف رأس من الأبقار على
موالين من المسيلة.