|♥( كيفية تكون الأحافير )♥|
كيف تتكون الأحافير
تموت
معظم النباتات والحيوانات وتتعفن متحللة دون أن تترك أي أثر في السجل
الأحفوري. وتقوم البكتيريا وأحياء أخرى بتحليل الأنسجة الطرية كالأوراق أو
اللحوم. ونتيجة لذلك فإن هذه الأنسجة نادرًا ما تترك أي سجلات أحفورية.
وحتى أكثر الأجزاء صلابة مثل العظام والأسنان والأصداف والخشب تبلى في
النهاية بوساطة المياه المتحركة أو تذيبها مواد كيميائية. إلا أنه عند طمر
بقايا النبات والحيوان في الترسبات فإنها قد تصبح متأحفرة. وتحفظ هذه
البقايا في الغالب دون تغيير يُذكر. ولكن معظمها يعتريه تغيير بعد الدفن،
ويختفي العديد منها تمامًا، إلا أنه يترك سجلاً أحفوريًا في الراسب.
تكوين الطبعات والقوالب والمصبوبات
تتكون
بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون
الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في
الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب
وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع
معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها
عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض
الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات.
تموت
معظم النباتات والحيوانات وتتعفن متحللة دون أن تترك أي أثر في السجل
الأحفوري. وتقوم البكتيريا وأحياء أخرى بتحليل الأنسجة الطرية كالأوراق أو
اللحوم. ونتيجة لذلك فإن هذه الأنسجة نادرًا ما تترك أي سجلات أحفورية.
وحتى أكثر الأجزاء صلابة مثل العظام والأسنان والأصداف والخشب تبلى في
النهاية بوساطة المياه المتحركة أو تذيبها مواد كيميائية. إلا أنه عند طمر
بقايا النبات والحيوان في الترسبات فإنها قد تصبح متأحفرة. وتحفظ هذه
البقايا في الغالب دون تغيير يُذكر. ولكن معظمها يعتريه تغيير بعد الدفن،
ويختفي العديد منها تمامًا، إلا أنه يترك سجلاً أحفوريًا في الراسب.
تكوين الطبعات والقوالب والمصبوبات
تتكون
بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون
الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في
الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسب
وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع
معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها
عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض
الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات.