اجتماع لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط
دراسة مشاريع تعاون في المجالات البترولية
انطلقت، أمس، أشغال الاجتماع الـ126 لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول ''أوابك'' بدمشق على مستوى الخبراء، لمناقشة عدد من الأمور تتعلق بعمل المنظمة وآليات تطويرها.
وأوضح عباس النقي، أمين عام المنظمة، أن الاجتماع الذي يستمر ثلاثة أيام، سيناقش أمورا تتعلق بالدراسات التي أعدتها المنظمة خلال الفترة الماضية والاجتماعات التي ستقيمها خلال الأيام المقبلة، إضافة إلى مناقشة مقررات مؤتمر الطاقة العربي الذي عقد بالدوحة من 9 حتى 12 من ماي الجاري، والمصادقة على محضر المكتب التنفيذي، إضافة إلى نشاطات الأمانة العامة في مجالات البيئة والدراسات الفنية والاقتصادية. وأفاد النقي أن أهمية الاجتماع تكمن في بحث التعاون بين الدول العربية في المجالات البترولية. موضحا أن المنظمة تهتم بتحليل السوق والأمور العلمية والفنية والاقتصادية وليس لها أي دور في كميات الإنتاج والأسعار. مشيرا إلى وجود عدد من أفكار المشاريع ستنفذها المنظمة خلال الفترة المقبلة. للإشارة، فإن المنظمة التي تأسست عام 1968، يوجد مقرها بالكويت وتضم عشر دول من بينها الجزائر ودول الخليج ومصر والعراق وليبيا وسوريا.
دراسة مشاريع تعاون في المجالات البترولية
انطلقت، أمس، أشغال الاجتماع الـ126 لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول ''أوابك'' بدمشق على مستوى الخبراء، لمناقشة عدد من الأمور تتعلق بعمل المنظمة وآليات تطويرها.
وأوضح عباس النقي، أمين عام المنظمة، أن الاجتماع الذي يستمر ثلاثة أيام، سيناقش أمورا تتعلق بالدراسات التي أعدتها المنظمة خلال الفترة الماضية والاجتماعات التي ستقيمها خلال الأيام المقبلة، إضافة إلى مناقشة مقررات مؤتمر الطاقة العربي الذي عقد بالدوحة من 9 حتى 12 من ماي الجاري، والمصادقة على محضر المكتب التنفيذي، إضافة إلى نشاطات الأمانة العامة في مجالات البيئة والدراسات الفنية والاقتصادية. وأفاد النقي أن أهمية الاجتماع تكمن في بحث التعاون بين الدول العربية في المجالات البترولية. موضحا أن المنظمة تهتم بتحليل السوق والأمور العلمية والفنية والاقتصادية وليس لها أي دور في كميات الإنتاج والأسعار. مشيرا إلى وجود عدد من أفكار المشاريع ستنفذها المنظمة خلال الفترة المقبلة. للإشارة، فإن المنظمة التي تأسست عام 1968، يوجد مقرها بالكويت وتضم عشر دول من بينها الجزائر ودول الخليج ومصر والعراق وليبيا وسوريا.