رابطة كرة القدم تكشف عن الأجور والمنح
اللاعبون المحترفون يتقاضون بين 12 و30 مليونا شهريا
كشفت الرابطة الوطنية لكرة القدم، أمس، عن مشروع قانون الرواتب الشهرية ومنح اللاعبين المحترفين الذي سيطبق بداية من الموسم القادم، وفقا لقوانين الفيفا، التي تجبر الأندية على ضرورة دخول عالم الاحتراف بداية من عام 2011، إذا ما أرادت المشاركة في المنافسات القارية والعالمية.
نشط، صباح أمس، رئيس الرابطة الوطنية لكرة القدم، محمد مشرارة، ندوة حضرها رؤساء أندية القسمين الأول والثاني، كشف خلالها عن مشروع القانون المتعلق بالرواتب الشهرية ومنح اللاعبين المحترفين الذي سيكون ساري المفعول بداية من الموسم الكروي الجاري. وهو القانون الذي قسّم على خمسة أجزاء؛ الأول يتعلق بالرواتب الشهرية، الثاني بمنح المقابلات، والثالث بمنحة الترتيب، والرابع بمنحة اللقب، والخامس بمنحة التضامن.
رئيس الرابطة الوطنية محمد مشرارة، خلال عرضه الجزء الأول الخاص بالرواتب الشهرية للاعبين المحترفين، أكد أن هذا الجزء يتضمن ثلاث فئات من اللاعبين.
الفئة الأولى من اللاعبين، هم المحترفون من النخبة (اللاعبون الدوليون)، يتقاضون راتبا شهريا مضاعفا بـ20 مرة على الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 300 ألف دج (15000دج أجر قاعدي مضاعف بـ20 مرة).
الفئة الثانية من اللاعبين وهم المحترفون العاديون، يتقاضون راتبا شهريا مضاعفا بـ15 مرة عن الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 225 ألف دج (15000دج مضاعف بـ15 مرة).
أما الفئة الثالثة والتي تخص اللاعبين في طور التكوين، فيتقاضون، حسب مشروع القانون، أجرا شهريا مضاعفا بـ8 مرات عن الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 120 ألف دج (15000دج مضاعف بـ8 مرات).
أما الجزء الثاني المتعلق بمنح المقابلات، فقد تضمّن المشروع حصول اللاعب المحترف على ضعفي الأجر القاعدي المضمون في حالة الفوز في مقابلة داخل الديار. وهو ما يعني حصول اللاعب المحترف على 30 ألف دينار جزائري، في حين سيتحصل على ثلاثة أضعاف في حالة الفوز في مباراة خارج الديار؛ أي ما يعادل 45 ألف دينار جزائري. أما في حال التعادل، فسيتحصل اللاعب المحترف على الأجر القاعدي المضمون، أي ما يعادل 15 ألف دينار جزائري.
الجزء الثالث والمتعلق بمنح الترتيب، فستمنح للاعبين المحترفين في فترات متعددة قد تصل إلى ثلاثة أشهر، وفقا لترتيب النادي الذي يلعب له في البطولة.
أما الجزء الرابع والمتعلق بمنحة اللقب، أو ما يسمى بمنحة صعود النادي إلى المنصة الشرفية، فسيتحصل اللاعب المحترف الذي نال فريقه لقب البطولة أو كأس الجزائر على 500 ألف دينار جزائري تسلم له في نهاية الموسم. في حين سيتحصل اللاعب المحترف الذي يحتل فريقه المرتبة الثانية في البطولة أو الذي نشّط نهائي كأس الجزائر فيتحصل على 250 ألف دينار جزائري. في حين يتحصل اللاعب الذي ظفر فريقه بالمرتبة الثالثة في البطولة على 200 ألف دينار جزائري.
أما الجزء الأخير والمتعلق بمنحة التضامن، فتخص اللاعب المحترف الذي يريد تغيير الأجواء وهو متعاقد مع فريق ما؛ حيث يتحصل على جزء المنحة التي تمنح للنادي من الفريق الآخر، على أن يتحصل الفريق الذي كوّن هذا اللاعب على 5 بالمائة من إجمالي القيمة المالية المتفق عليها من الناديين.
من جهة أخرى، عرض رئيس الرابطة الوطنية، خلال الندوة التي غاب عنها رئيس وفاق سطيف عبد الحكيم سرار، ورئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي، وكذا عمروس من مولودية الجزائر، مشروع العقوبات الذي سيطبق على اللاعب المحترف في حال إخلاله بالعقد المبرم بينه وبين ناديه. وهو المشروع الذي لم يضبط بصفة نهائية، باعتبار أن الفاف والجهات المسؤولة، حسب مشرارة، بصدد دراسة هذا المشروع بدقة.
اللاعبون المحترفون يتقاضون بين 12 و30 مليونا شهريا
كشفت الرابطة الوطنية لكرة القدم، أمس، عن مشروع قانون الرواتب الشهرية ومنح اللاعبين المحترفين الذي سيطبق بداية من الموسم القادم، وفقا لقوانين الفيفا، التي تجبر الأندية على ضرورة دخول عالم الاحتراف بداية من عام 2011، إذا ما أرادت المشاركة في المنافسات القارية والعالمية.
نشط، صباح أمس، رئيس الرابطة الوطنية لكرة القدم، محمد مشرارة، ندوة حضرها رؤساء أندية القسمين الأول والثاني، كشف خلالها عن مشروع القانون المتعلق بالرواتب الشهرية ومنح اللاعبين المحترفين الذي سيكون ساري المفعول بداية من الموسم الكروي الجاري. وهو القانون الذي قسّم على خمسة أجزاء؛ الأول يتعلق بالرواتب الشهرية، الثاني بمنح المقابلات، والثالث بمنحة الترتيب، والرابع بمنحة اللقب، والخامس بمنحة التضامن.
رئيس الرابطة الوطنية محمد مشرارة، خلال عرضه الجزء الأول الخاص بالرواتب الشهرية للاعبين المحترفين، أكد أن هذا الجزء يتضمن ثلاث فئات من اللاعبين.
الفئة الأولى من اللاعبين، هم المحترفون من النخبة (اللاعبون الدوليون)، يتقاضون راتبا شهريا مضاعفا بـ20 مرة على الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 300 ألف دج (15000دج أجر قاعدي مضاعف بـ20 مرة).
الفئة الثانية من اللاعبين وهم المحترفون العاديون، يتقاضون راتبا شهريا مضاعفا بـ15 مرة عن الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 225 ألف دج (15000دج مضاعف بـ15 مرة).
أما الفئة الثالثة والتي تخص اللاعبين في طور التكوين، فيتقاضون، حسب مشروع القانون، أجرا شهريا مضاعفا بـ8 مرات عن الأجر القاعدي المضمون؛ أي ما يعادل 120 ألف دج (15000دج مضاعف بـ8 مرات).
أما الجزء الثاني المتعلق بمنح المقابلات، فقد تضمّن المشروع حصول اللاعب المحترف على ضعفي الأجر القاعدي المضمون في حالة الفوز في مقابلة داخل الديار. وهو ما يعني حصول اللاعب المحترف على 30 ألف دينار جزائري، في حين سيتحصل على ثلاثة أضعاف في حالة الفوز في مباراة خارج الديار؛ أي ما يعادل 45 ألف دينار جزائري. أما في حال التعادل، فسيتحصل اللاعب المحترف على الأجر القاعدي المضمون، أي ما يعادل 15 ألف دينار جزائري.
الجزء الثالث والمتعلق بمنح الترتيب، فستمنح للاعبين المحترفين في فترات متعددة قد تصل إلى ثلاثة أشهر، وفقا لترتيب النادي الذي يلعب له في البطولة.
أما الجزء الرابع والمتعلق بمنحة اللقب، أو ما يسمى بمنحة صعود النادي إلى المنصة الشرفية، فسيتحصل اللاعب المحترف الذي نال فريقه لقب البطولة أو كأس الجزائر على 500 ألف دينار جزائري تسلم له في نهاية الموسم. في حين سيتحصل اللاعب المحترف الذي يحتل فريقه المرتبة الثانية في البطولة أو الذي نشّط نهائي كأس الجزائر فيتحصل على 250 ألف دينار جزائري. في حين يتحصل اللاعب الذي ظفر فريقه بالمرتبة الثالثة في البطولة على 200 ألف دينار جزائري.
أما الجزء الأخير والمتعلق بمنحة التضامن، فتخص اللاعب المحترف الذي يريد تغيير الأجواء وهو متعاقد مع فريق ما؛ حيث يتحصل على جزء المنحة التي تمنح للنادي من الفريق الآخر، على أن يتحصل الفريق الذي كوّن هذا اللاعب على 5 بالمائة من إجمالي القيمة المالية المتفق عليها من الناديين.
من جهة أخرى، عرض رئيس الرابطة الوطنية، خلال الندوة التي غاب عنها رئيس وفاق سطيف عبد الحكيم سرار، ورئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي، وكذا عمروس من مولودية الجزائر، مشروع العقوبات الذي سيطبق على اللاعب المحترف في حال إخلاله بالعقد المبرم بينه وبين ناديه. وهو المشروع الذي لم يضبط بصفة نهائية، باعتبار أن الفاف والجهات المسؤولة، حسب مشرارة، بصدد دراسة هذا المشروع بدقة.