جهود دبلوماسية لاعتراف 128 دولة بفلسطين بالأمم المتحدة
نيويورك- فلسطين برس- أكد السفير ماجد عبد الفتاح مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة أن العمل الدبلوماسي لانضمام فلسطين للأمم المتحدة يتم وفقا لمسارين أولهما مسار الحصول على أصوات ثلثي الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مما سيؤدى 'لاعتراف الجمعية العامة بدولة فلسطين على حدود 67' وهو ما يعطى فلسطين الحق في المشاركة في اجتماعات المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة.
وقال السفير ماجد عبد الفتاح اليوم الخميس، 'إن المسار الثاني هو مجلس الأمن للحصول على العضوية لدولة فلسطين وليس الاعتراف فقط'، موضحا أن جهودا دبلوماسية حثيثة تم بذلها على مدار الشهور الماضية لضمان تصويت 128 دولة لصالح الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة في نهاية سبتمبر الحالي، خاصة أن هناك بالفعل 123 دولة اعترفت 'ثنائيا' بفلسطين.
وحول استمرار تلويح أمريكا باستخدام حق النقض الفيتو في مجلس الأمن ضد انضمام فلسطين للمنظمة الدولية، قال عبد الفتاح 'إن الفيتو الأمريكي إذا تم اتخاذه سيكون بمثابة 'خطوة إلى الخلف'، منوها بأن هناك آراء ترى أهمية اتخاذ خطوة الحصول على الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة، مما سيعطيها الفرصة للمشاركة في اجتماعات المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة ولكن الاتجاه الفلسطيني يركز على المسارين مسار الجمعية العامة للحصول على الاعتراف بدولة فلسطين ومسار مجلس الأمن لانضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة رسميا والقرار في النهاية قرار فلسطيني.
وأضاف أن هناك اجتماعات ستتم خلال الأيام القادمة للجنة المتابعة ولجنة منظمة عدم الانحياز للتنسيق بالنسبة للتحركات القادمة.
نيويورك- فلسطين برس- أكد السفير ماجد عبد الفتاح مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة أن العمل الدبلوماسي لانضمام فلسطين للأمم المتحدة يتم وفقا لمسارين أولهما مسار الحصول على أصوات ثلثي الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مما سيؤدى 'لاعتراف الجمعية العامة بدولة فلسطين على حدود 67' وهو ما يعطى فلسطين الحق في المشاركة في اجتماعات المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة.
وقال السفير ماجد عبد الفتاح اليوم الخميس، 'إن المسار الثاني هو مجلس الأمن للحصول على العضوية لدولة فلسطين وليس الاعتراف فقط'، موضحا أن جهودا دبلوماسية حثيثة تم بذلها على مدار الشهور الماضية لضمان تصويت 128 دولة لصالح الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة في نهاية سبتمبر الحالي، خاصة أن هناك بالفعل 123 دولة اعترفت 'ثنائيا' بفلسطين.
وحول استمرار تلويح أمريكا باستخدام حق النقض الفيتو في مجلس الأمن ضد انضمام فلسطين للمنظمة الدولية، قال عبد الفتاح 'إن الفيتو الأمريكي إذا تم اتخاذه سيكون بمثابة 'خطوة إلى الخلف'، منوها بأن هناك آراء ترى أهمية اتخاذ خطوة الحصول على الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة، مما سيعطيها الفرصة للمشاركة في اجتماعات المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة ولكن الاتجاه الفلسطيني يركز على المسارين مسار الجمعية العامة للحصول على الاعتراف بدولة فلسطين ومسار مجلس الأمن لانضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة رسميا والقرار في النهاية قرار فلسطيني.
وأضاف أن هناك اجتماعات ستتم خلال الأيام القادمة للجنة المتابعة ولجنة منظمة عدم الانحياز للتنسيق بالنسبة للتحركات القادمة.