سعدان يشرع في رسم التشكيلة التي تلعب يوم 13 جوان
شرع المدرب الوطني رابح سعدان في رسم التشكيلة الأساسية التي تواجه المنتخب السلوفيني.
وإن كان الأمر قد حسم بالنسبة لمن سيحرس مرمى المنتخب الوطني في لقاء سلوفينيا، ويتعلق الأمر بالحارس شاوشي، فإن بعض المناصب لم يفصل فيها بعد، وهو ما جعل التنافس يبلغ أشده بين اللاعبين خلال الحصة التدريبية، الأمر الذي جعل المدرب المساعد زهير جلول يتدخل ويطلب من اللاعبين تفادي التدخلات الخشنة.
وقد اختار سعدان في التشكيلة الأساسية بوفرة وحليش وكذا بلحاج على مستوى الدفاع، أما في الوسط فقد فضل إقحام قادير مع الأساسيين رفقة القائد منصوري الذي لا يزال يحظى بثقة المدرب، سيما بعد الذي حدث له في مواجهة الإمارات، ولحسن ومطمور في الهجوم. أما التشكيلة الثانية فقد ضمت كلا من فديورة، مجاني، عنتر يحيى، العيفاوي، مصباح، بودبوز وغزال.
ويريد سعدان تجهيز قادير تحسبا لعدم تعافي يبدة من الإصابة وعدم جاهزيته للقاء سلوفينيا. أما على مستوى الهجوم فقد أراد الناخب الوطني التركيز على مطمور وهداف نادي أيكا أثينا اليوناني رفيق جبور.
ولم يقحم سعدان المهاجم غزال إلا في الشوط الثاني رفقة المدافع عنتر يحيى.
ويبدو من الوهلة الأولى أن المدرب الوطني يريد الاعتماد على جبور ومطمور في مواجهة سلوفينيا والاعتماد على غزال الذي يمر بفترة نفسية صعبة كبديل رفقة صايفي.
لكن كل الأمور تبقى نسبية على اعتبار أن المدرب الوطني لم يكشف بعد كل الأوراق في ما إن كان سيعتمد على خطة 2 4 4 أو مواجهة سلوفينيا بخطة .2 5 3
شرع المدرب الوطني رابح سعدان في رسم التشكيلة الأساسية التي تواجه المنتخب السلوفيني.
وإن كان الأمر قد حسم بالنسبة لمن سيحرس مرمى المنتخب الوطني في لقاء سلوفينيا، ويتعلق الأمر بالحارس شاوشي، فإن بعض المناصب لم يفصل فيها بعد، وهو ما جعل التنافس يبلغ أشده بين اللاعبين خلال الحصة التدريبية، الأمر الذي جعل المدرب المساعد زهير جلول يتدخل ويطلب من اللاعبين تفادي التدخلات الخشنة.
وقد اختار سعدان في التشكيلة الأساسية بوفرة وحليش وكذا بلحاج على مستوى الدفاع، أما في الوسط فقد فضل إقحام قادير مع الأساسيين رفقة القائد منصوري الذي لا يزال يحظى بثقة المدرب، سيما بعد الذي حدث له في مواجهة الإمارات، ولحسن ومطمور في الهجوم. أما التشكيلة الثانية فقد ضمت كلا من فديورة، مجاني، عنتر يحيى، العيفاوي، مصباح، بودبوز وغزال.
ويريد سعدان تجهيز قادير تحسبا لعدم تعافي يبدة من الإصابة وعدم جاهزيته للقاء سلوفينيا. أما على مستوى الهجوم فقد أراد الناخب الوطني التركيز على مطمور وهداف نادي أيكا أثينا اليوناني رفيق جبور.
ولم يقحم سعدان المهاجم غزال إلا في الشوط الثاني رفقة المدافع عنتر يحيى.
ويبدو من الوهلة الأولى أن المدرب الوطني يريد الاعتماد على جبور ومطمور في مواجهة سلوفينيا والاعتماد على غزال الذي يمر بفترة نفسية صعبة كبديل رفقة صايفي.
لكن كل الأمور تبقى نسبية على اعتبار أن المدرب الوطني لم يكشف بعد كل الأوراق في ما إن كان سيعتمد على خطة 2 4 4 أو مواجهة سلوفينيا بخطة .2 5 3