لاعب موريتاني يستلم مكالمة عبر هاتفه المحمول أثناء المباراة وبعدها يعود إلي أرضية الملعب
في الملعب الاولمبي وتحت أنظار
الجماهير الرياضية ولفيف آخر من المسؤولين في الحقل الرياضي وأمام
الجماهير الرياضية والتي حضرت لمشاهدة نهائي البطولة البرلمانية والذي يضم
أربعة فرق من خيرة أندية دوري الدرجة الأولى والمباراة التي شهدت حالة
أقل مايقال فيها أنها خارجة عن قانون كرة القدم بل وحتى عن قوانين الرياضات
الأخرى لاتوجد بين سطور أي تركبة قانونية حتى ولو أفترضنا أن المادة
القانونية هي مجرد تركيبة وإحائات لاتوجد هذه الحالة حتى ولو في رياضة
مصارعة الثيران وما تحمله بين زوايا حلبتا من متعة وخطر في نفس الوقت ...
المباراة جمعت بين بطل الدوري نادي تفرق زينه ووصيفه أفسى أ نواذيبوا
للمنافسة على المركز الثالث من البطولة وبعد إنطلاقة المباراة ومرور ربع
ساعة من شوطها الاول أشار" أفلواط" المسؤول في افسي انواذيبو على أحد
اللاعبين من داخل أرضية الملعب ليستلم مكالمة له عبر الهاتف المحمول
ومرورا بالأقمار الاصطناعية وعلى أرضية الملعب وأثناء المباراة وامام الملأ
وتحت أنظار المشرفين على هذه البطولة قام اللاعب بالرد على المكالمة
وبعدها دخل ليكمل المباراة وكأن شيئا لم يكن أي قانون هذا الذي يفتح ذراعيه
لهذا النوع من التصرف الطائش والذي في الحقيقة ينقل كرة القدم من لعبة
متعة إلى سوق شعبي حيث يفعل المرء مايحلوا له لاتحكمه قواعد ولاقوا نين
حتى ان الحكم لم يبالي وتجاهل الموقف بينما الجماهير أطلقت بعض الصيحات
ولكن بدون جدوى لأن الرياضة بصورة عامة في بلدنا لايحكمها قانون ولا ضوابط
أقل مايقال فيها أنها مجرد ريشة حائرة لايعرف القاصي ولا الداني على أي
أرضية مستقبلا سيحكمها القانون.
في الملعب الاولمبي وتحت أنظار
الجماهير الرياضية ولفيف آخر من المسؤولين في الحقل الرياضي وأمام
الجماهير الرياضية والتي حضرت لمشاهدة نهائي البطولة البرلمانية والذي يضم
أربعة فرق من خيرة أندية دوري الدرجة الأولى والمباراة التي شهدت حالة
أقل مايقال فيها أنها خارجة عن قانون كرة القدم بل وحتى عن قوانين الرياضات
الأخرى لاتوجد بين سطور أي تركبة قانونية حتى ولو أفترضنا أن المادة
القانونية هي مجرد تركيبة وإحائات لاتوجد هذه الحالة حتى ولو في رياضة
مصارعة الثيران وما تحمله بين زوايا حلبتا من متعة وخطر في نفس الوقت ...
المباراة جمعت بين بطل الدوري نادي تفرق زينه ووصيفه أفسى أ نواذيبوا
للمنافسة على المركز الثالث من البطولة وبعد إنطلاقة المباراة ومرور ربع
ساعة من شوطها الاول أشار" أفلواط" المسؤول في افسي انواذيبو على أحد
اللاعبين من داخل أرضية الملعب ليستلم مكالمة له عبر الهاتف المحمول
ومرورا بالأقمار الاصطناعية وعلى أرضية الملعب وأثناء المباراة وامام الملأ
وتحت أنظار المشرفين على هذه البطولة قام اللاعب بالرد على المكالمة
وبعدها دخل ليكمل المباراة وكأن شيئا لم يكن أي قانون هذا الذي يفتح ذراعيه
لهذا النوع من التصرف الطائش والذي في الحقيقة ينقل كرة القدم من لعبة
متعة إلى سوق شعبي حيث يفعل المرء مايحلوا له لاتحكمه قواعد ولاقوا نين
حتى ان الحكم لم يبالي وتجاهل الموقف بينما الجماهير أطلقت بعض الصيحات
ولكن بدون جدوى لأن الرياضة بصورة عامة في بلدنا لايحكمها قانون ولا ضوابط
أقل مايقال فيها أنها مجرد ريشة حائرة لايعرف القاصي ولا الداني على أي
أرضية مستقبلا سيحكمها القانون.