نادي إف سي نواذيبو يفوز بقضية تحكيم في كرة القدم
أصدرت محكمة التحكيم الرياضية حكمها يوم الجمعة 28 أكتوبر بمنح لقب البطولة الموريتانية لفريق إف سي نواذيبو.
وتعود القصة إلى اليوم الأخير من ولاية الاتحادية الموريتانية لكرة القدم التي طالبت بإجراء مباراة تصفية بين فريق تفرغ زينة ونادي إف سي نواذيبو للحصول على لقب بطولة موسم 2010-2011.
ورفض الفريق الأخير إجراء المباراة، ما دفع الاتحادية الموريتانية لكرة القدم إلى منح اللقب لفريق تفرغ زينة.
وفي شهر أغسطس الماضي استأنف فريق إف سي نواذيبو القرار لدى محكمة التحكيم الرياضية، مبررا طلبه بكون أن الاتحادية ليس من حقها منح اللقب لفريق تفرغ زينة. وفي اليوم الأخير من البطولة أكد إف سي نواذيبو فوزه القانوني بمباراته ضد إيمراغن.
وقد ألغى حكم المحكمة الرياضية الدولية قرار الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ومنحت اللقب لفريق إف سي نواذيبو على أساس النتائج التي توصلت إليها خلال التحقيق. كما قررت المحكمة إلزام الاتحادية بدفع مصاريف التحقيق.
وعلى إثر صدور القرار، دعا الأمين العام للاتحادية الموريتانية لكرة القدم ماسا ديارا إلى عقد اجتماع يوم السبت لتقديم الإقرار الرسمي بقرار المحكمة. وقررت الاتحادية عدم مطالبة تفرغ زينة بسداد مبلغ 5 مليون أوقية قيمة اللقب والإعلان عن حصول إف سي نواذيبو على لقب البطولة طبقا لقرار المحكمة الدولية.
وفي هذا الصدد، قال موسى خيري رئيس نادي تفرغ زينة ونائب رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم "لقد اتخذت المحكمة الدولية للرياضة هذا القرار وعلينا أن نحترمه".
من جهته قال عميد فريق إف سي نواذيبو يعقوب فال "نحن سعداء لأننا نشعر أن بطولة موسم 2010-2011 من حقنا. إلا أننا نحترم فريق تفرغ زينة. إنه فريق رائع".
وفي أخبار أخرى، بدأت نهاية الأسبوع الماضي بطولة موريتانيا لكرة القدم للموسم 2011-2012 التي تسجل هذا العام مشاركة 14 فريقا. الفرق المشاركة هي تفرغ زينة وإف سي نواذيبو وإف سي كنصادو والكدية ولكصر وإيمراغن وتجكجة وتفاهم السبخة والجيش والشرطة ولاسا نواذيبو ولقوارب ترارزة ونصر زمزم والتفاهم.
وقد أجريت مباراة الافتتاح يوم الجمعة في المجمع الأولمبي بمدينة نواكشوط حيث تقابل فريق كانسادو وتفاهم السبخة. وانتهت المباراة بفوز كانصادو بنتيجة 2-1.
وفي نواذيبو خسر فريق لاصا أمام الشرطة.
وفي مدينة روصو استضاف فريق لقوارب ترارزة فريق التفاهم الفائز بكأس البرلمان. وانتهت المباراة التي شهدت ندية عالية بتعادل الفريقين 2-2
وفي نهاية المباراة قال مدير عام فريق التفاهم علادي سي "كانت المباراة صعبة واتسمت بتوثر لاعبينا". وطالب الاتحادية بتعزيز الأمن حول الملعب خلال أيام المباريات.
وشهدت مدينة زويرات إجراء مباراة الكدية وتفرغ زينة التي انتهت بالتعادل السلبي.
وقد لعب تفرغ زينة في غياب مهاجميه الأساسيين وعلى رأسهم عميد الفريق ابراهيم نستا بسبب إصابته على إثر تصادم، ولن يتمكن من العودة إلى الملاعب قبل شهرين وفقا لمصادر طبية.
ويوم السبت استمرت الجولة الأولى من البطولة في المجمع الأولمبي حيث شهدت المباراة الأولى مواجهة ساخنة بين تجكجة ولكصر. وقد تفاجأ الجمهور بالأداء الرائع لفريق تجكجة الجديد الذي فاز بنتيجة 4-1.
وفي المباراة الثانية التي جمعت بين الجيش وإف سي نواذيبو، هيمن هذا الأخير على جميع مراحل اللعب مدعوما بإحرازه على لقب البطولة عن الموسم الرياضي 2010-2011 بقرار من المحكمة الدولية للرياضة. وانتهت المباراة بفوز فريق نواذيبو 4-1. الجدير بالذكر أن الجيش صعد هذا الموسم إلى القسم الأول.
وفي نواذيبو تعادل فريق إيمراغن مع نصر زمزم بالتعادل الإيجابي 1-1.
أصدرت محكمة التحكيم الرياضية حكمها يوم الجمعة 28 أكتوبر بمنح لقب البطولة الموريتانية لفريق إف سي نواذيبو.
وتعود القصة إلى اليوم الأخير من ولاية الاتحادية الموريتانية لكرة القدم التي طالبت بإجراء مباراة تصفية بين فريق تفرغ زينة ونادي إف سي نواذيبو للحصول على لقب بطولة موسم 2010-2011.
ورفض الفريق الأخير إجراء المباراة، ما دفع الاتحادية الموريتانية لكرة القدم إلى منح اللقب لفريق تفرغ زينة.
وفي شهر أغسطس الماضي استأنف فريق إف سي نواذيبو القرار لدى محكمة التحكيم الرياضية، مبررا طلبه بكون أن الاتحادية ليس من حقها منح اللقب لفريق تفرغ زينة. وفي اليوم الأخير من البطولة أكد إف سي نواذيبو فوزه القانوني بمباراته ضد إيمراغن.
وقد ألغى حكم المحكمة الرياضية الدولية قرار الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ومنحت اللقب لفريق إف سي نواذيبو على أساس النتائج التي توصلت إليها خلال التحقيق. كما قررت المحكمة إلزام الاتحادية بدفع مصاريف التحقيق.
وعلى إثر صدور القرار، دعا الأمين العام للاتحادية الموريتانية لكرة القدم ماسا ديارا إلى عقد اجتماع يوم السبت لتقديم الإقرار الرسمي بقرار المحكمة. وقررت الاتحادية عدم مطالبة تفرغ زينة بسداد مبلغ 5 مليون أوقية قيمة اللقب والإعلان عن حصول إف سي نواذيبو على لقب البطولة طبقا لقرار المحكمة الدولية.
وفي هذا الصدد، قال موسى خيري رئيس نادي تفرغ زينة ونائب رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم "لقد اتخذت المحكمة الدولية للرياضة هذا القرار وعلينا أن نحترمه".
من جهته قال عميد فريق إف سي نواذيبو يعقوب فال "نحن سعداء لأننا نشعر أن بطولة موسم 2010-2011 من حقنا. إلا أننا نحترم فريق تفرغ زينة. إنه فريق رائع".
وفي أخبار أخرى، بدأت نهاية الأسبوع الماضي بطولة موريتانيا لكرة القدم للموسم 2011-2012 التي تسجل هذا العام مشاركة 14 فريقا. الفرق المشاركة هي تفرغ زينة وإف سي نواذيبو وإف سي كنصادو والكدية ولكصر وإيمراغن وتجكجة وتفاهم السبخة والجيش والشرطة ولاسا نواذيبو ولقوارب ترارزة ونصر زمزم والتفاهم.
وقد أجريت مباراة الافتتاح يوم الجمعة في المجمع الأولمبي بمدينة نواكشوط حيث تقابل فريق كانسادو وتفاهم السبخة. وانتهت المباراة بفوز كانصادو بنتيجة 2-1.
وفي نواذيبو خسر فريق لاصا أمام الشرطة.
وفي مدينة روصو استضاف فريق لقوارب ترارزة فريق التفاهم الفائز بكأس البرلمان. وانتهت المباراة التي شهدت ندية عالية بتعادل الفريقين 2-2
وفي نهاية المباراة قال مدير عام فريق التفاهم علادي سي "كانت المباراة صعبة واتسمت بتوثر لاعبينا". وطالب الاتحادية بتعزيز الأمن حول الملعب خلال أيام المباريات.
وشهدت مدينة زويرات إجراء مباراة الكدية وتفرغ زينة التي انتهت بالتعادل السلبي.
وقد لعب تفرغ زينة في غياب مهاجميه الأساسيين وعلى رأسهم عميد الفريق ابراهيم نستا بسبب إصابته على إثر تصادم، ولن يتمكن من العودة إلى الملاعب قبل شهرين وفقا لمصادر طبية.
ويوم السبت استمرت الجولة الأولى من البطولة في المجمع الأولمبي حيث شهدت المباراة الأولى مواجهة ساخنة بين تجكجة ولكصر. وقد تفاجأ الجمهور بالأداء الرائع لفريق تجكجة الجديد الذي فاز بنتيجة 4-1.
وفي المباراة الثانية التي جمعت بين الجيش وإف سي نواذيبو، هيمن هذا الأخير على جميع مراحل اللعب مدعوما بإحرازه على لقب البطولة عن الموسم الرياضي 2010-2011 بقرار من المحكمة الدولية للرياضة. وانتهت المباراة بفوز فريق نواذيبو 4-1. الجدير بالذكر أن الجيش صعد هذا الموسم إلى القسم الأول.
وفي نواذيبو تعادل فريق إيمراغن مع نصر زمزم بالتعادل الإيجابي 1-1.