أكاليل زهور باسم الرئيس والقيادة على أضرحة الشهداء في تونس
تونس- فلسطين برس- وضعت أكاليل زهور باسم السيد الرئيس وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح ورئاسة هيئة الاركان الفلسطينية، على أضرحة الشهداء القادة أبو اياد، ابو الهول، وابو محمد العمري، وبقية الشهداء الابرار في ضاحية حمام الانف جنوب العاصمة التونسية.
وقد حضر مراسم وضع الاكاليل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فاروق القدومي ، والسفير سفير فلسطين لدى تونس سلمان الهرفي ، ونائب رئيس هيئة الاركان الفلسطينية أحمد عفانة، وأعضاء وكوادر منظمة التحرير الفلسطينية بتونس، وكوادر السفارة الفلسطينية، والطلبة الفلسطينيون الدارسون في الجامعات والمعاهد التونسية، وأبناء الجالية الفلسطينية قي تونس.
وقد حيا القدومي الثورات العربية المجيدة التي فتحت الباب أمام الربيع العربي الديمقراطي، آملا أن 'تكون بداية رسم معالم الطريق لتحرير الارض المحتلة وفاتحة عهد أنهاء الظلم الذي لحق بأبناء شعبنا'، معاهدا الشهداء الابطال 'أننا سنبقى على العهد الذي سقذطوا لاجله حتى ينال شعبنا الفلسطيني كامل حقوقه الوطنية المشروعة وفي مقدمتها تقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
كما وضع الحاضرون أكاليل الزهور باسم الرئيس أيضا على ضريح الشهداء الابطال من فلسطينيين وتونسيين الذين سقطوا جراء الغارة الغادرة التي شنها طيران الاحتلال الاسرائيلي على مقر الشهيد القائد ياسر عرفات في ضاحية حمام الشط جنوب العاصمة التونسية في 1-10-1985، وقرأ الحاضرون في الموقعبن فاتحة الكتاب ترحما على أرواح الشهداء، وعاهدوهم على المضي على دربهم حتى اقامة الدولة المستقلة.
تونس- فلسطين برس- وضعت أكاليل زهور باسم السيد الرئيس وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح ورئاسة هيئة الاركان الفلسطينية، على أضرحة الشهداء القادة أبو اياد، ابو الهول، وابو محمد العمري، وبقية الشهداء الابرار في ضاحية حمام الانف جنوب العاصمة التونسية.
وقد حضر مراسم وضع الاكاليل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فاروق القدومي ، والسفير سفير فلسطين لدى تونس سلمان الهرفي ، ونائب رئيس هيئة الاركان الفلسطينية أحمد عفانة، وأعضاء وكوادر منظمة التحرير الفلسطينية بتونس، وكوادر السفارة الفلسطينية، والطلبة الفلسطينيون الدارسون في الجامعات والمعاهد التونسية، وأبناء الجالية الفلسطينية قي تونس.
وقد حيا القدومي الثورات العربية المجيدة التي فتحت الباب أمام الربيع العربي الديمقراطي، آملا أن 'تكون بداية رسم معالم الطريق لتحرير الارض المحتلة وفاتحة عهد أنهاء الظلم الذي لحق بأبناء شعبنا'، معاهدا الشهداء الابطال 'أننا سنبقى على العهد الذي سقذطوا لاجله حتى ينال شعبنا الفلسطيني كامل حقوقه الوطنية المشروعة وفي مقدمتها تقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
كما وضع الحاضرون أكاليل الزهور باسم الرئيس أيضا على ضريح الشهداء الابطال من فلسطينيين وتونسيين الذين سقطوا جراء الغارة الغادرة التي شنها طيران الاحتلال الاسرائيلي على مقر الشهيد القائد ياسر عرفات في ضاحية حمام الشط جنوب العاصمة التونسية في 1-10-1985، وقرأ الحاضرون في الموقعبن فاتحة الكتاب ترحما على أرواح الشهداء، وعاهدوهم على المضي على دربهم حتى اقامة الدولة المستقلة.