تلميذ كسول ومشاغب ، قال له والده إذا نجحت هذه السنة سأحقق لك ما تريد . فأخذ التلميذ يجد ويكد ليلا ونهارا ، وتمكن بعد جهد جهيد من النجاح ، ففرح والده كثيرا وقال لإبنه: والآن ماهي الأمنية التي تريد أن أحققها لك ؟ فأجاب الإبن:أخرجني من المدرسة .
الأول : لو ربطنا الحمار بحبل طوله متران ، وأبعدنا الطعام عنه بخمسة أمتار ، فكيف يستطيع الأكل ؟
الثاني : لا أعرف .
الأول : و لا الحمار يعرف .
أيقظت الزوجة زوجها ، وسألته :من تكون ليلى التي تردد اسمها وأنت نائم ؟
تلعثم الزوج ثم أجاب : إنها الفرس التي راهنت عليها بالأمس وربحت .
وعندما عاد الزوج من عمله في اليوم التالي ، قالت له الزوجة : لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة ، وهي تطلب منك الإتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى .
كان طفلان يتحدثان في الحديقة ، عندما سأل أحدهما الآخر: أ ليست لديكم كلاب ؟
فأجاب الطفل : إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول للبيت .
فسأله صديقه : وأبوك ؟
رد الطفل : تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط .
ضاع لرجلٍ ولد ، فجاؤوا بالنوائح ولطموا عليه ، وبقوا على ذلك أياماً ، فصعد أبوه يوماً الغرفة فرأى ولده جالساً في زاوية من زواياها ..
فقال الأب :
يا بني أنت بالحياة ؟! أما ترى ما نحن فيه !!
فقال الولد :
قد علمت ، ولكن ها هنا بيض قد قعدت عليه ، ما يمكنني أن أبرح ، أُريد فريخات ، أنا أحبهم ..
فاطلع الأب إلى أهله فقال :
قد وجدت ابني حياً ، ولكن لا تقطعوا اللطم عليه ، الطموا كما كنتم .
الأول : لو ربطنا الحمار بحبل طوله متران ، وأبعدنا الطعام عنه بخمسة أمتار ، فكيف يستطيع الأكل ؟
الثاني : لا أعرف .
الأول : و لا الحمار يعرف .
أيقظت الزوجة زوجها ، وسألته :من تكون ليلى التي تردد اسمها وأنت نائم ؟
تلعثم الزوج ثم أجاب : إنها الفرس التي راهنت عليها بالأمس وربحت .
وعندما عاد الزوج من عمله في اليوم التالي ، قالت له الزوجة : لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة ، وهي تطلب منك الإتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى .
كان طفلان يتحدثان في الحديقة ، عندما سأل أحدهما الآخر: أ ليست لديكم كلاب ؟
فأجاب الطفل : إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول للبيت .
فسأله صديقه : وأبوك ؟
رد الطفل : تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط .
ضاع لرجلٍ ولد ، فجاؤوا بالنوائح ولطموا عليه ، وبقوا على ذلك أياماً ، فصعد أبوه يوماً الغرفة فرأى ولده جالساً في زاوية من زواياها ..
فقال الأب :
يا بني أنت بالحياة ؟! أما ترى ما نحن فيه !!
فقال الولد :
قد علمت ، ولكن ها هنا بيض قد قعدت عليه ، ما يمكنني أن أبرح ، أُريد فريخات ، أنا أحبهم ..
فاطلع الأب إلى أهله فقال :
قد وجدت ابني حياً ، ولكن لا تقطعوا اللطم عليه ، الطموا كما كنتم .