جمعية وهران
أومعمر: تمنينا اللعب في المستوى الأول بمجموعتين
أكد رئيس فرع كرة القدم في جمعية وهران، العربي أومعمر، ''أن الأمور ستكون صعبة للغاية الموسم المقبل، بالنظر إلى استحداث القسم الوطني الثاني للأندية المحترفة، حيث كنا نتمنى أن نلعب في المستوى الأول على أن تقسم الأندية إلى قسمين كل مجموعة بعشرة أو اثنى عشر فريقا، على أن تشكل في الموسم المقبل مجموعة واحدة بعد أن تصعد ثمانية فرق عن كل مجموعة، وهذا كان أفضل حل لتنظيم بطولة احترافية تستوفي كل الشروط، لكن في ظل الظروف الراهنة وهذه المستجدات ستكون الأمور غاية في الصعوبة، لأن المصاريف ستكون كبيرة خاصة فيما يخص التنقلات، فجمعية وهران مثلا ستلعب ثلاث مواجهات فقط بغرب البلاد، بالنظر إلى وجود أربعة فرق من هذه الناحية، عكس الموسم الماضي الذي كانت الفرق المشكلة للقسم الثاني معظمها من غرب البلاد، وصعد فريق واحد في الوقت الذي تمكنا فيه من احتلال المرتبة الثانية التي كانت في السابق مؤهلة للعب في القسم الأول، وقد تكون كذلك في الموسم المقبل الذي ستشتد فيه المنافسة مع إمكانيات قليلة، فالدعم والتمويل كله سيكون للقسم الوطني الأول من سبونسور، حقوق البث، وغير ذلك من الأولويات لهذا القسم، عكس القسم الوطني الثاني الذي ستشتد فيه المنافسة مع نقص الدعم والمساعدات المالية، وهو ما نتأسف له من القرارات المتخذة خلال الاجتماع الذي عقد في اليومين الماضيين''.
أومعمر: تمنينا اللعب في المستوى الأول بمجموعتين
أكد رئيس فرع كرة القدم في جمعية وهران، العربي أومعمر، ''أن الأمور ستكون صعبة للغاية الموسم المقبل، بالنظر إلى استحداث القسم الوطني الثاني للأندية المحترفة، حيث كنا نتمنى أن نلعب في المستوى الأول على أن تقسم الأندية إلى قسمين كل مجموعة بعشرة أو اثنى عشر فريقا، على أن تشكل في الموسم المقبل مجموعة واحدة بعد أن تصعد ثمانية فرق عن كل مجموعة، وهذا كان أفضل حل لتنظيم بطولة احترافية تستوفي كل الشروط، لكن في ظل الظروف الراهنة وهذه المستجدات ستكون الأمور غاية في الصعوبة، لأن المصاريف ستكون كبيرة خاصة فيما يخص التنقلات، فجمعية وهران مثلا ستلعب ثلاث مواجهات فقط بغرب البلاد، بالنظر إلى وجود أربعة فرق من هذه الناحية، عكس الموسم الماضي الذي كانت الفرق المشكلة للقسم الثاني معظمها من غرب البلاد، وصعد فريق واحد في الوقت الذي تمكنا فيه من احتلال المرتبة الثانية التي كانت في السابق مؤهلة للعب في القسم الأول، وقد تكون كذلك في الموسم المقبل الذي ستشتد فيه المنافسة مع إمكانيات قليلة، فالدعم والتمويل كله سيكون للقسم الوطني الأول من سبونسور، حقوق البث، وغير ذلك من الأولويات لهذا القسم، عكس القسم الوطني الثاني الذي ستشتد فيه المنافسة مع نقص الدعم والمساعدات المالية، وهو ما نتأسف له من القرارات المتخذة خلال الاجتماع الذي عقد في اليومين الماضيين''.