مزهر:الرد على التهديدات والجرائم الإسرائيلية بانجاز المصالحة
غزة
– فلسطين برس- أكد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل
مزهر، أن الرد على العدوان المتواصل والتهديدات الإسرائيلية بحق شعبنا
بالإسراع الفوري والعاجل بإنجاز اتفاق المصالحة الفلسطينية، لافتاً إلى أن
الاحتلال يسعى بكل قوته لتخريب جهود المصالحة الفلسطينية.
وقال
مزهر: 'يجب ألا تؤثر بأي حال من الأحوال هذه التهديدات والجرائم في تنفيذ
اتفاق المصالحة، بل يجب أن تعطينا الدافع والحافز للمضي قدماً في هذا
الاتجاه، وهذا يتطلب إقران ما جرى التوافق عليه في القاهرة بخطوات عملية
وملموسة مترجمة على أرض الواقع، حتى تعطي مصداقية لما جرى الاتفاق عليه في
القاهرة، وحتى يشعر المواطن الفلسطيني بهذه الجدية'.
وحول
هذه التهديدات، لفت مزهر إلى 'أن الاحتلال يحاول تغيير قواعد اللعبة من
خلال فرض معادلته الخاصة، التي يريد من خلالها ملاحقة واغتيال المناضلين
ومواصلة القتل والتدمير، وفي الوقت نفسه فرض الهدوء ومطالبة الفصائل
الفلسطينية بعدم الرد على سياسة الاغتيالات، واستمرار الاستيطان والتهويد
في الضفة والقدس، ومحاولات فرض الوقائع الجديدة على الأرض'.
وأضاف:
'أن الاحتلال يستغل هذه التهديدات من أجل التهرب من الأزمة الداخلية
وتصديرها للخارج في ظل تصاعد المطالبات المجتمعية داخل الكيان الإسرائيلي'،
مشيراً أنه يحاول استخدام هذه التهديدات كفزاعة لإرهاب شعبنا، وهو ما لم
ينجح في تحقيقه حتى الآن.
غزة
– فلسطين برس- أكد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل
مزهر، أن الرد على العدوان المتواصل والتهديدات الإسرائيلية بحق شعبنا
بالإسراع الفوري والعاجل بإنجاز اتفاق المصالحة الفلسطينية، لافتاً إلى أن
الاحتلال يسعى بكل قوته لتخريب جهود المصالحة الفلسطينية.
وقال
مزهر: 'يجب ألا تؤثر بأي حال من الأحوال هذه التهديدات والجرائم في تنفيذ
اتفاق المصالحة، بل يجب أن تعطينا الدافع والحافز للمضي قدماً في هذا
الاتجاه، وهذا يتطلب إقران ما جرى التوافق عليه في القاهرة بخطوات عملية
وملموسة مترجمة على أرض الواقع، حتى تعطي مصداقية لما جرى الاتفاق عليه في
القاهرة، وحتى يشعر المواطن الفلسطيني بهذه الجدية'.
وحول
هذه التهديدات، لفت مزهر إلى 'أن الاحتلال يحاول تغيير قواعد اللعبة من
خلال فرض معادلته الخاصة، التي يريد من خلالها ملاحقة واغتيال المناضلين
ومواصلة القتل والتدمير، وفي الوقت نفسه فرض الهدوء ومطالبة الفصائل
الفلسطينية بعدم الرد على سياسة الاغتيالات، واستمرار الاستيطان والتهويد
في الضفة والقدس، ومحاولات فرض الوقائع الجديدة على الأرض'.
وأضاف:
'أن الاحتلال يستغل هذه التهديدات من أجل التهرب من الأزمة الداخلية
وتصديرها للخارج في ظل تصاعد المطالبات المجتمعية داخل الكيان الإسرائيلي'،
مشيراً أنه يحاول استخدام هذه التهديدات كفزاعة لإرهاب شعبنا، وهو ما لم
ينجح في تحقيقه حتى الآن.