الأحوال الجوية بخنشلة وسكيكدة
جرحى وعزلة وسيول وتضرر الطرق
تضررت حوالي 60 عائلة بمختلف مناطق ولاية سكيكدة، كان أكثرها في دائرة عزابة، بسبب التقلبات الجوية الأخيرة التي دفعت بالعديد من العائلات إلى مغادرة بيوتها الهشة خوفا من سقوطها. وقد سجل هذا في كل من: قرية السعيد بوصبع بالحروش، حي ديار الزيتون، منزل الأبطال، المنطقة المسماة المشتة بعزابة، وعين نشمة في بن عزوز
وقرية الوادي الكبير ببلدية بكوش لخضر، التي ارتفع فيها منسوب المياه المتسربة لعدد من البيوت إلى المترين، حسب ما أوضحه العشرات من سكان المناطق المتضررة. كما تسببت الأمطار في قطع بعض الطرقات الولائية من بينها الطريق 132 و6 و7 بالجهة الغربية من الولاية. كما خلفت الأمطار التي تهاطلت على ولاية خنشلة، منذ الأربعاء الماضي، إصابة أشخاص بجروح في حوادث مرور، وتسببت في عزل السكان في كثير من الأرياف نتيجة فيضان الوديان وتضرر الطرق. وتحولت عاصمة الولاية إلى سيول جارفة لعدم فعالية البالوعات، وانعدامها في أغلب المحاور والأحياء.
كما أصيب، ليلة أول أمس بسبب غزارة الأمطار وسوء الرؤية لشدة الضباب، خمسة أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة عند مفترق الطرقات عين البيضاء، حمام لكنيف، حيث كانوا على متن سيارة سياحية تحمل ترقيم ولاية تبسة، تم نقلهم إلى قاعة الاستعجالات أين تلقوا الإسعافات الأولية، قبل أن يخضعوا للمراقبة الطبية.
من جهة أخرى، عاش السكان في كثير من أرياف بلديات شلية، لمصارة، الرميلة، متوسة، عين الطويلة وأولاد رشاش عزلة حقيقية جراء الفيضانات والسيول واهتراء الطرق الترابية. كما عانى سكان الأحياء غير المعبدة بعاصمة الولاية من الأوحال وتسرب المياه إلى سكناتهم. وأما طرقات وسط المدينة ومحاورها الكبرى فتحولت بسبب السيول إلى برك جراء انعدام البالوعات.
جرحى وعزلة وسيول وتضرر الطرق
تضررت حوالي 60 عائلة بمختلف مناطق ولاية سكيكدة، كان أكثرها في دائرة عزابة، بسبب التقلبات الجوية الأخيرة التي دفعت بالعديد من العائلات إلى مغادرة بيوتها الهشة خوفا من سقوطها. وقد سجل هذا في كل من: قرية السعيد بوصبع بالحروش، حي ديار الزيتون، منزل الأبطال، المنطقة المسماة المشتة بعزابة، وعين نشمة في بن عزوز
وقرية الوادي الكبير ببلدية بكوش لخضر، التي ارتفع فيها منسوب المياه المتسربة لعدد من البيوت إلى المترين، حسب ما أوضحه العشرات من سكان المناطق المتضررة. كما تسببت الأمطار في قطع بعض الطرقات الولائية من بينها الطريق 132 و6 و7 بالجهة الغربية من الولاية. كما خلفت الأمطار التي تهاطلت على ولاية خنشلة، منذ الأربعاء الماضي، إصابة أشخاص بجروح في حوادث مرور، وتسببت في عزل السكان في كثير من الأرياف نتيجة فيضان الوديان وتضرر الطرق. وتحولت عاصمة الولاية إلى سيول جارفة لعدم فعالية البالوعات، وانعدامها في أغلب المحاور والأحياء.
كما أصيب، ليلة أول أمس بسبب غزارة الأمطار وسوء الرؤية لشدة الضباب، خمسة أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة عند مفترق الطرقات عين البيضاء، حمام لكنيف، حيث كانوا على متن سيارة سياحية تحمل ترقيم ولاية تبسة، تم نقلهم إلى قاعة الاستعجالات أين تلقوا الإسعافات الأولية، قبل أن يخضعوا للمراقبة الطبية.
من جهة أخرى، عاش السكان في كثير من أرياف بلديات شلية، لمصارة، الرميلة، متوسة، عين الطويلة وأولاد رشاش عزلة حقيقية جراء الفيضانات والسيول واهتراء الطرق الترابية. كما عانى سكان الأحياء غير المعبدة بعاصمة الولاية من الأوحال وتسرب المياه إلى سكناتهم. وأما طرقات وسط المدينة ومحاورها الكبرى فتحولت بسبب السيول إلى برك جراء انعدام البالوعات.