إنتل تقدم الجيل الجديد من معالجات Core خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أول معمارية مصغرة تقدم أداء ذكياً مرئياً
قدمت شركة إنتل، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية بيع أكثر من مليون حاسوب يومياً، الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ المتطورة ضمن فعاليات مشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES في لاس فيغاس بالولايات المتحدة الأميركية. وخلال المؤتمر، أعلنت إنتل عن العديد من المزايا الجديدة غير المتوقعة والخدمات والشراكات التي تجتمع كلها لتقدم تجربة بصرية جديدة كلياً بفضل إمكانيات الرسوميات المبيتة ضمن المعالج.
من المتوقع أن تجد المعالجات والمكونات الأخرى الجديدة طريقها إلى أكثر من 500 طراز من الحواسيب المحمولة والمكتبية التي ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب خلال العام الجاري.
ومن المزايا الجديدة في هذه المعالجات تقنية حماية المحتوى المدفوع Intel® Insider™ وتقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video، والإصدار الثاني من تقنية العرض اللاسلكي الفائزة بالجوائز Intel® Wireless Display WiDi والتي أصبحت الآن تدعم الفيديو عالي التحديد بدقة 1080p بالإضافة إلى حماية المحتوى لمن يرغب في بث محتوى مدفوع عالي التحديد من شاشات حواسيبهم المحمولة إلى أجهزة التلفزيون الخاصة بهم. كما أعلنت إنتل أنها تتعاون مع شركات إنتاج وتوزيع المحتوى الشهيرة مثل:CinemaNow*, Dixons Retail plc*, Hungama* Digital Media Entertainment, Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution.
تجربة بصرية جديدة لنمط حياة عصري
يمثل الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ أول معمارية مصغرة تقدم "أداء ذكياً مرئياً" تجمع بين التقنيات البصرية والرسوميات ثلاثية الأبعاد وبين معالجات عالية الأداء في رقاقة واحدة. حيث أن تضمين وحدة معالجات الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics المصممة حديثاً في كل شريحة باستخدام تقنية التصنيع 32 نانومتر يعطي تحسناً كبيراً في أداء الرسوميات مقارنة بالجيل السابق، سواء في تطبيقات معالجة الوسائط عالية التحديد أم في الألعاب السائدة. وبالإضافة إلى الأداء الأعلى للرقاقات الجديدة، فإنها في الوقت ذاته تطيل عمر البطارية بشكل رائع، وتتيح إمكانية تصميم حواسيب محمولة وحواسيب شاملة (All-in-one) أنحف وأخف وزناً وأكثر ابتكاراً.
وتركز تقنيات الرسوميات الجديدة المبيتة في المعالج على النواحي التي يستخدمها أكثر الناس اليوم: الفيديو عالي التحديد HD والصور والألعاب السائدة وتعدد المهام واستخدام الشبكات الاجتماعية على الإنترنت والوسائط المتعددة. كما تم تضمين تقنيات بصرية محسنة مثل الجيل التالي من تقنية الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics في كل معالج من الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™. وبالنسبة للمستهلكين فهذا يعني تجربة استخدام أفضل كثيراً، مع إدارة شاملة محسنة للطاقة، وكفاءة أكبر، وعمر بطارية رائع.
فضلاً عن ذلك، توجد ميزة جديدة غير متوقعة في معالجات الجيل الجديد من الحواسيب المكتبية والمحمولة، حيث ستمنح ميزة Intel® Insider™ المستخدمين إمكانية تناول الأفلام على حواسيبهم بدقة كاملة عالية التحديد بشكل لم يسبق له مثيل من قبل. بالتعاون مع إستوديوهات هوليوود وبوليوود ومع شركات التوزيع الرائدة مثل CinemaNow*, Dixons Retail plc* Hungama Digital Media Entertainment* Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution وغيرها، تنشئ إنتل بيئة آمنة لتوزيع المحتوى المدفوع وتخزينه وتشغيله. وهذا يمكّن مالكي المحتوى ومقدمي خدمات الفيديو من إصدار مزيد من الأفلام بهيئة الفيديو عالي التحديد HD. ومن المتوقع أن يبدأ التوزيع التجاري للمحتوى المدفوع عالي التحديد HD باستخدام تقنية Intel® Insider™ خلال الربع الأول من العام 2011.
وإكمالاً لتقنية Intel® Insider™ المبتكرة، عرضت إنتل كيف أصبح بإمكان المستخدمين الاعتماد على تقنية إنتل للعرض اللاسلكي Intel® WiDi 2.0 لبث المحتويات، مثل فيلم Inception، من الحاسوب إلى تلفاز عالي التحديد HDTV ذي شاشة كبيرة. وتشمل التحسينات الأخرى التي شهدتها تقنية Intel® WiDi 2.0 دعم الفيديو عالي التحديد بدقة كاملة 1080p HD فضلاً عن دعم المحتوى المحمي سواء كان يتم بثه مباشرة من الإنترنت أو تشغيله محلياً من مشغل أقراص DVD أو بلو-راي Blu-ray iii.
ميزة فريدة أخرى للتجربة البصرية التي يتضمنها الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™ هي تقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video. هذه التقنية للتسريع المعتمد على العتاد والمدمجة ضمن المعالج تحل مشكلة الانتظار الطويل عند تحرير أو مشاركة الفيديو، وبأداء مذهل ينهي في دقائق ما كان يستغرق ساعات. الآن، وأسرع من أي وقت مضى، يمكن للمستخدمين تحرير وتحويل ومشاركة الفيديو مع الأصدقاء والعائلة. وتقدر إنتل أن مقطع فيديو عالي التحديد مدته 4 دقائق كان يستغرق نحو 4 دقائق لتحويله إلى هيئة مناسبة لمشغل iPod، أما الآن فإن العملية ذاتها لا تستغرق سوى 16 ثانية فقط ii.
كما عرضت قوة الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™ في تنفيذ تجربة آسرة مع الألعاب السائدة من خلال عرض قصير ترويجي للعبة Valve's Portal 2 وهي واحدة من أهم إصدارات الألعاب المرتقبة لعام 2011.
أداء ذكي، وكفاءة في استخدام الطاقة، ودمج ذكي
تتضمن المعالجات Intel® Core™ i3, i5, i7 أيضاً تقنية تعزيز السرعة الثانية Intel® Turbo Boost Technology 2.0 المحسنة. وتعيد هذه الميزة توزيع الموارد الخاصة بنوى المعالج ووحدة معالجة الرسوميات بشكل يضمن تسريع الأداء، ما يمنح المستخدمين دفعة إضافية من الأداء آنياً وحيثما يحتاجونها.
ومن المزايا الأخرى التي تتضمنها الرقاقات الجديدة امتدادات الأشعة المتقدمة Intel® Advanced Vector Extensions (AVX)، وتقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية Intel® InTru™ 3-D، وتقنية الفيديو الواضح عالي التحديد Intel® Clear Video Technology HD. تتيح تقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية للمستخدم الاستمتاع بعرض آسر ثلاثي الأبعاد على أجهزة التلفزيون عالية التحديد HDTV والشاشات التي تدعم العرض ثلاثي الأبعاد وذلك عبر منفذ HDMI 1.4، ما يجعل أحداث الأفلام واقعية لدرجة كبيرة، تبدو معها وكأنها ستخرج من الشاشة.
أما تقنية Intel® AVX فتحسن من أداء التطبيقات البصرية ذات المتطلبات العالية، مثل معالجة الصوت والتحرير الاحترافي للفيديو والصور، كما هو الحال مثلاً عند لصق عدة صور رقمية معاً.
ومن جهة أخرى، تحسن تقنية الفيديو الواضح Intel® Clear Video جودة المرئيات ودقة الألوان خلال عرض الفيديو، لتوفير تجربة مشاهدة رائعة على الشاشة.
كما أعلنت إنتل عن مجموعة واسعة من طرازات هذه المعالجات مجهزة بتقنية Intel vPro™، ليصبح من السهل على المستخدم العثور على حاسوب يلائم احتياجاته الخاصة تماماً، ومجهز بمعالج من الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™.
يذكر أن الرقاقات الجديدة أنتجت باستخدام تقنية التصنيع عيار 32 نانومتر الخاصة بشركة إنتل والجيل الثاني من ترانزستورات البوابة المعدنية ذات معامل العزل العالي من إنتل أيضاً. وتسمح هذه المزايا التصنيعية الفريدة بتعزيز الأداء أكثر، وتخفيض استهلاك الطاقة وبالتالي إطالة عمر البطارية، والوصول إلى تصاميم أصغر، وتكاليف تصنيع إجمالية أقل.
لقد أعلنت شركة إنتل عن أكثر من 20 معالجاً وأطقم رقاقات وموائمات اتصال لاسلكي جديدة، من بينها معالجات Intel® Core™ i7, i5, i3 جديدة، وأطقم الرقاقات Intel® 6 Series ، وموائمات الاتصال اللاسلكي Intel® Centrino® WiFi & WiMAX. ومن المتوقع أن تجد هذه المكونات طريقها لبناء أكثر من 500 طراز جديد من الحواسيب المحمولة والمكتبية ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب حول العالم.
وستتوافر الحواسيب التي تتضمن معالجات رباعية النوى (أي أربعة معالجات في رقاقة واحدة) خلال شهر يناير، وستطرح 9 معالجات أخرى ثنائية النواة خلال شهر فبراير.
مع تحيات أخوكم
zerguit
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أول معمارية مصغرة تقدم أداء ذكياً مرئياً
قدمت شركة إنتل، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية بيع أكثر من مليون حاسوب يومياً، الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ المتطورة ضمن فعاليات مشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES في لاس فيغاس بالولايات المتحدة الأميركية. وخلال المؤتمر، أعلنت إنتل عن العديد من المزايا الجديدة غير المتوقعة والخدمات والشراكات التي تجتمع كلها لتقدم تجربة بصرية جديدة كلياً بفضل إمكانيات الرسوميات المبيتة ضمن المعالج.
من المتوقع أن تجد المعالجات والمكونات الأخرى الجديدة طريقها إلى أكثر من 500 طراز من الحواسيب المحمولة والمكتبية التي ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب خلال العام الجاري.
ومن المزايا الجديدة في هذه المعالجات تقنية حماية المحتوى المدفوع Intel® Insider™ وتقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video، والإصدار الثاني من تقنية العرض اللاسلكي الفائزة بالجوائز Intel® Wireless Display WiDi والتي أصبحت الآن تدعم الفيديو عالي التحديد بدقة 1080p بالإضافة إلى حماية المحتوى لمن يرغب في بث محتوى مدفوع عالي التحديد من شاشات حواسيبهم المحمولة إلى أجهزة التلفزيون الخاصة بهم. كما أعلنت إنتل أنها تتعاون مع شركات إنتاج وتوزيع المحتوى الشهيرة مثل:CinemaNow*, Dixons Retail plc*, Hungama* Digital Media Entertainment, Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution.
تجربة بصرية جديدة لنمط حياة عصري
يمثل الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ أول معمارية مصغرة تقدم "أداء ذكياً مرئياً" تجمع بين التقنيات البصرية والرسوميات ثلاثية الأبعاد وبين معالجات عالية الأداء في رقاقة واحدة. حيث أن تضمين وحدة معالجات الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics المصممة حديثاً في كل شريحة باستخدام تقنية التصنيع 32 نانومتر يعطي تحسناً كبيراً في أداء الرسوميات مقارنة بالجيل السابق، سواء في تطبيقات معالجة الوسائط عالية التحديد أم في الألعاب السائدة. وبالإضافة إلى الأداء الأعلى للرقاقات الجديدة، فإنها في الوقت ذاته تطيل عمر البطارية بشكل رائع، وتتيح إمكانية تصميم حواسيب محمولة وحواسيب شاملة (All-in-one) أنحف وأخف وزناً وأكثر ابتكاراً.
وتركز تقنيات الرسوميات الجديدة المبيتة في المعالج على النواحي التي يستخدمها أكثر الناس اليوم: الفيديو عالي التحديد HD والصور والألعاب السائدة وتعدد المهام واستخدام الشبكات الاجتماعية على الإنترنت والوسائط المتعددة. كما تم تضمين تقنيات بصرية محسنة مثل الجيل التالي من تقنية الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics في كل معالج من الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™. وبالنسبة للمستهلكين فهذا يعني تجربة استخدام أفضل كثيراً، مع إدارة شاملة محسنة للطاقة، وكفاءة أكبر، وعمر بطارية رائع.
فضلاً عن ذلك، توجد ميزة جديدة غير متوقعة في معالجات الجيل الجديد من الحواسيب المكتبية والمحمولة، حيث ستمنح ميزة Intel® Insider™ المستخدمين إمكانية تناول الأفلام على حواسيبهم بدقة كاملة عالية التحديد بشكل لم يسبق له مثيل من قبل. بالتعاون مع إستوديوهات هوليوود وبوليوود ومع شركات التوزيع الرائدة مثل CinemaNow*, Dixons Retail plc* Hungama Digital Media Entertainment* Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution وغيرها، تنشئ إنتل بيئة آمنة لتوزيع المحتوى المدفوع وتخزينه وتشغيله. وهذا يمكّن مالكي المحتوى ومقدمي خدمات الفيديو من إصدار مزيد من الأفلام بهيئة الفيديو عالي التحديد HD. ومن المتوقع أن يبدأ التوزيع التجاري للمحتوى المدفوع عالي التحديد HD باستخدام تقنية Intel® Insider™ خلال الربع الأول من العام 2011.
وإكمالاً لتقنية Intel® Insider™ المبتكرة، عرضت إنتل كيف أصبح بإمكان المستخدمين الاعتماد على تقنية إنتل للعرض اللاسلكي Intel® WiDi 2.0 لبث المحتويات، مثل فيلم Inception، من الحاسوب إلى تلفاز عالي التحديد HDTV ذي شاشة كبيرة. وتشمل التحسينات الأخرى التي شهدتها تقنية Intel® WiDi 2.0 دعم الفيديو عالي التحديد بدقة كاملة 1080p HD فضلاً عن دعم المحتوى المحمي سواء كان يتم بثه مباشرة من الإنترنت أو تشغيله محلياً من مشغل أقراص DVD أو بلو-راي Blu-ray iii.
ميزة فريدة أخرى للتجربة البصرية التي يتضمنها الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™ هي تقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video. هذه التقنية للتسريع المعتمد على العتاد والمدمجة ضمن المعالج تحل مشكلة الانتظار الطويل عند تحرير أو مشاركة الفيديو، وبأداء مذهل ينهي في دقائق ما كان يستغرق ساعات. الآن، وأسرع من أي وقت مضى، يمكن للمستخدمين تحرير وتحويل ومشاركة الفيديو مع الأصدقاء والعائلة. وتقدر إنتل أن مقطع فيديو عالي التحديد مدته 4 دقائق كان يستغرق نحو 4 دقائق لتحويله إلى هيئة مناسبة لمشغل iPod، أما الآن فإن العملية ذاتها لا تستغرق سوى 16 ثانية فقط ii.
كما عرضت قوة الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™ في تنفيذ تجربة آسرة مع الألعاب السائدة من خلال عرض قصير ترويجي للعبة Valve's Portal 2 وهي واحدة من أهم إصدارات الألعاب المرتقبة لعام 2011.
أداء ذكي، وكفاءة في استخدام الطاقة، ودمج ذكي
تتضمن المعالجات Intel® Core™ i3, i5, i7 أيضاً تقنية تعزيز السرعة الثانية Intel® Turbo Boost Technology 2.0 المحسنة. وتعيد هذه الميزة توزيع الموارد الخاصة بنوى المعالج ووحدة معالجة الرسوميات بشكل يضمن تسريع الأداء، ما يمنح المستخدمين دفعة إضافية من الأداء آنياً وحيثما يحتاجونها.
ومن المزايا الأخرى التي تتضمنها الرقاقات الجديدة امتدادات الأشعة المتقدمة Intel® Advanced Vector Extensions (AVX)، وتقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية Intel® InTru™ 3-D، وتقنية الفيديو الواضح عالي التحديد Intel® Clear Video Technology HD. تتيح تقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية للمستخدم الاستمتاع بعرض آسر ثلاثي الأبعاد على أجهزة التلفزيون عالية التحديد HDTV والشاشات التي تدعم العرض ثلاثي الأبعاد وذلك عبر منفذ HDMI 1.4، ما يجعل أحداث الأفلام واقعية لدرجة كبيرة، تبدو معها وكأنها ستخرج من الشاشة.
أما تقنية Intel® AVX فتحسن من أداء التطبيقات البصرية ذات المتطلبات العالية، مثل معالجة الصوت والتحرير الاحترافي للفيديو والصور، كما هو الحال مثلاً عند لصق عدة صور رقمية معاً.
ومن جهة أخرى، تحسن تقنية الفيديو الواضح Intel® Clear Video جودة المرئيات ودقة الألوان خلال عرض الفيديو، لتوفير تجربة مشاهدة رائعة على الشاشة.
كما أعلنت إنتل عن مجموعة واسعة من طرازات هذه المعالجات مجهزة بتقنية Intel vPro™، ليصبح من السهل على المستخدم العثور على حاسوب يلائم احتياجاته الخاصة تماماً، ومجهز بمعالج من الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™.
يذكر أن الرقاقات الجديدة أنتجت باستخدام تقنية التصنيع عيار 32 نانومتر الخاصة بشركة إنتل والجيل الثاني من ترانزستورات البوابة المعدنية ذات معامل العزل العالي من إنتل أيضاً. وتسمح هذه المزايا التصنيعية الفريدة بتعزيز الأداء أكثر، وتخفيض استهلاك الطاقة وبالتالي إطالة عمر البطارية، والوصول إلى تصاميم أصغر، وتكاليف تصنيع إجمالية أقل.
لقد أعلنت شركة إنتل عن أكثر من 20 معالجاً وأطقم رقاقات وموائمات اتصال لاسلكي جديدة، من بينها معالجات Intel® Core™ i7, i5, i3 جديدة، وأطقم الرقاقات Intel® 6 Series ، وموائمات الاتصال اللاسلكي Intel® Centrino® WiFi & WiMAX. ومن المتوقع أن تجد هذه المكونات طريقها لبناء أكثر من 500 طراز جديد من الحواسيب المحمولة والمكتبية ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب حول العالم.
وستتوافر الحواسيب التي تتضمن معالجات رباعية النوى (أي أربعة معالجات في رقاقة واحدة) خلال شهر يناير، وستطرح 9 معالجات أخرى ثنائية النواة خلال شهر فبراير.
مع تحيات أخوكم
zerguit