حذر البنك الدولى من الانعكاس السلبى للزيادة فى الأسعار، التى تجاوزت 9% خلال الأشهر الماضية، على الدول المستوردة بكثافة للسلع الرئيسية مثل مصر ودول المغرب العربى.
وأشار البنك إلى أنه «إذا واصلت الأسعار العالمية للمواد الغذائية ارتفاعها خلال العام الحالى، فإنه من المرجح أن يتكرر سيناريو أزمة عام 2008، الذى وصلت فيه الأسعار إلى مستويات جنونية»، بحسب توقعات البنك.
وتبعا لتقرير «الآفاق الاقتصادية العالمية 2011»، الذى يقوم البنك بتحديثه مرتين كل عام، فإن «ارتفاع أسعار المواد الغذائية أثار خلال الفترة الماضية قلقا كبيرا فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خاصة فى الدول التى تستأثر الواردات الغذائية بنسبة كبيرة من إجمالى وارداتها مثل مصر ودول المغرب العربى»، معتبرا أن هذا «الارتفاع خلق ضغوطا شديدة على القطاع العائلى فى دول تعانى فى الأصل من أعباء الفقر وسوء التغذية».
وأشار البنك إلى أنه «إذا واصلت الأسعار العالمية للمواد الغذائية ارتفاعها خلال العام الحالى، فإنه من المرجح أن يتكرر سيناريو أزمة عام 2008، الذى وصلت فيه الأسعار إلى مستويات جنونية»، بحسب توقعات البنك.
وتبعا لتقرير «الآفاق الاقتصادية العالمية 2011»، الذى يقوم البنك بتحديثه مرتين كل عام، فإن «ارتفاع أسعار المواد الغذائية أثار خلال الفترة الماضية قلقا كبيرا فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خاصة فى الدول التى تستأثر الواردات الغذائية بنسبة كبيرة من إجمالى وارداتها مثل مصر ودول المغرب العربى»، معتبرا أن هذا «الارتفاع خلق ضغوطا شديدة على القطاع العائلى فى دول تعانى فى الأصل من أعباء الفقر وسوء التغذية».