ثم الإفراج عن فضيلة الشيخ علي بن حاج نائب رئيس الجبهة الاسلامية للإنقاذ في ساعة متآخرة من ليلة الجمعة 17/9/2010 م عقب إعتقاله من طرف السلطات الجزائرية لساعات لإلقائه كلمة هامة بمسجد الوفاء بالعهد بالعاصمة بحي القبة بعد صلاة الجمعة وقد فند في كلمته الشبهات ووضع النقاط على الحروف على كل ما أثير حول المصالحة والمبادارات التي تصدر هنا وهناك ولكثرة النقاط التي أوردها نذكر أهمها
أولا ) رد على الحملة العدائية ضد الإسلام والقرآن الكريم وبين أن الحرق المعنوي لشرائع القرآن أعظم من حرقه الحسي وفي كل شر يستوجب الإنكار والإحتجاج.
ثانيا)أما فيما يخص موضوع المصالحة الذي دعا إليه رئيس الدولة و كذا وزارة الشؤون الدينية وجعل خطبة الجمعة موضوعا لها ، فقد أسهب في الحديث عنها وذكر بمواقف الجبهة الإسلامية للإنقاذ منذ إندلاع الأزمة 1992 ولا يمكن تلخيص ما جاء في هذه النقطة والمهم أنه قال نحن لا نعارض ما يقوم به غيرنا من المبادرات فهم أحرار أما نظرة الجبهة الإسلامية للإنقاذ والعقلاء من أبناء الجزائر من جميع الإتجاهات يرون أن المصالحة الحقة هي التي تكون عبر حل سياسي شامل وعادل وواضح المعالم بعيدا عن دهاليز المخابرات ومكرهم بالناس وتزييف الحقائق ...
أولا ) رد على الحملة العدائية ضد الإسلام والقرآن الكريم وبين أن الحرق المعنوي لشرائع القرآن أعظم من حرقه الحسي وفي كل شر يستوجب الإنكار والإحتجاج.
ثانيا)أما فيما يخص موضوع المصالحة الذي دعا إليه رئيس الدولة و كذا وزارة الشؤون الدينية وجعل خطبة الجمعة موضوعا لها ، فقد أسهب في الحديث عنها وذكر بمواقف الجبهة الإسلامية للإنقاذ منذ إندلاع الأزمة 1992 ولا يمكن تلخيص ما جاء في هذه النقطة والمهم أنه قال نحن لا نعارض ما يقوم به غيرنا من المبادرات فهم أحرار أما نظرة الجبهة الإسلامية للإنقاذ والعقلاء من أبناء الجزائر من جميع الإتجاهات يرون أن المصالحة الحقة هي التي تكون عبر حل سياسي شامل وعادل وواضح المعالم بعيدا عن دهاليز المخابرات ومكرهم بالناس وتزييف الحقائق ...