يحتاج العظام، لا سيما مع تقدم السن، لدرع “فيتاميني” يقيه
من التآكل. من جانبهم، ينصح الأطباء السويسريون النساء، لا سيما أولئك
اللواتي
تجاوزن الستين من العمر، المحافظة على مستويات عالية من الفيتامين “دي”
(D) عن طريق برنامج حمية متوازن بمؤازرة التعرض، بصورة نظامية، لأشعة
الشمس. مع ذلك، يضع الأطباء، هنا، خطوط حمراء متعلقة بعدم الافراط في
تعاطي هذا النوع من الفيتامينات! يذكر أن الفيتامين “دي” جزيئية حيوية
لامتصاص الكالسيوم بالجسم. وهي تمثل، في الوقت ذاته، “السقالة” الرئيسية
للبنى العظمية، بالجسم.
وبعد أن كانت أبواب تعاطي الفيتامين “دي” مفتوحة وغير خاضعة لأي مراقبة
حذرة، هاهم الأطباء السويسريون يشددون على عدم تعاطي جرعات مبالغ بها من
فيتامين دي. والا، فان المفعول يكون عكس ما كان منشود، ما يعني أنه بدلاً
من تقوية العظام، فان هذه الجرعات، المبالغ بها، يكون لها تأثير عكسي يؤدي
الى إصابة الهيكل العظمي بالضعف والهشاشة.
علاوة على ذلك، فان الكمية المثالية للفيتامين “دي”، بالجسم، ينبغي أن
تتراوح بين 20 و30 نانوغرام من الكالسيديول (calcidiol) داخل كل ميليلتر
من الدم. في حال كانت هذه الكمية أقل من 15 نانوغرام، لكل ميليلتر من
الدم، فان درجة تعرض النساء لمرض هشاشة العظم تصل الى 47 في المئة. أما في
حال كانت هذه الكمية أكثر من 30 نانوغرام، لكل ميليلتر من الدم، فان درجة
تعرض النساء لهشاشة العظام ترسو عند 32 في المئة، تقريباً.
من التآكل. من جانبهم، ينصح الأطباء السويسريون النساء، لا سيما أولئك
اللواتي
تجاوزن الستين من العمر، المحافظة على مستويات عالية من الفيتامين “دي”
(D) عن طريق برنامج حمية متوازن بمؤازرة التعرض، بصورة نظامية، لأشعة
الشمس. مع ذلك، يضع الأطباء، هنا، خطوط حمراء متعلقة بعدم الافراط في
تعاطي هذا النوع من الفيتامينات! يذكر أن الفيتامين “دي” جزيئية حيوية
لامتصاص الكالسيوم بالجسم. وهي تمثل، في الوقت ذاته، “السقالة” الرئيسية
للبنى العظمية، بالجسم.
وبعد أن كانت أبواب تعاطي الفيتامين “دي” مفتوحة وغير خاضعة لأي مراقبة
حذرة، هاهم الأطباء السويسريون يشددون على عدم تعاطي جرعات مبالغ بها من
فيتامين دي. والا، فان المفعول يكون عكس ما كان منشود، ما يعني أنه بدلاً
من تقوية العظام، فان هذه الجرعات، المبالغ بها، يكون لها تأثير عكسي يؤدي
الى إصابة الهيكل العظمي بالضعف والهشاشة.
علاوة على ذلك، فان الكمية المثالية للفيتامين “دي”، بالجسم، ينبغي أن
تتراوح بين 20 و30 نانوغرام من الكالسيديول (calcidiol) داخل كل ميليلتر
من الدم. في حال كانت هذه الكمية أقل من 15 نانوغرام، لكل ميليلتر من
الدم، فان درجة تعرض النساء لمرض هشاشة العظم تصل الى 47 في المئة. أما في
حال كانت هذه الكمية أكثر من 30 نانوغرام، لكل ميليلتر من الدم، فان درجة
تعرض النساء لهشاشة العظام ترسو عند 32 في المئة، تقريباً.