بسم اللبه الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله عالى وبركاته
أخبار الوطن
بعد أن ألغوا الحجز على الرحلات الجوية
200 مسافر تنقلوا أمس بحرا إلى مرسيليا
تنقل، أمس، 200 مسافر على متن باخرة طارق بن زياد باتجاه مرسيليا بجنوب فرنسا، بعد أن ألغوا حجوزاتهم على الجوية الجزائرية وشركات الطيران الأجنبية، فيما برمجت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، يومي الأربعاء والخميس المقبلين، رحلتين إضافيتين بين الجزائر ومرسيليا، لنقل مئات المسافرين العالقين بالمطار منذ الجمعة الماضي بسبب رماد بركان إيسلندا الذي شلّ حركة الطيران بأوروبا.
وأكدت خالدي عائشة، المكلفة بالإعلام بالمؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، في تصريح لـ''الخبر''، أن 200 مسافر تنقلوا، أمس، باتجاه مرسيليا على متن باخرة طارق بن زياد، بعد أن ألغوا حجوزات على الخطوط الجوية الجزائرية وشركات الطيران الأجنبية، بسبب تعطل مصالحهم في الضفة الأخرى، وغياب أي مؤشر لاستئناف الرحلات في القريب العاجل، خاصة وأن الأنباء الواردة تؤكد فرضية اقتراب سحابة الرماد التي خلفها بركان إيسلندا من شمال الجزائر.
وأضافت المتحدثة أن المؤسسة استجابت للطلب المتزايد من المسافرين للحجز على متن رحلاتها، ببرمجة رحلتين استثنائيتين باتجاه مرسيليا ذهابا وإيابا، على متن باخرة طارق بن زياد، تنطلق الرحلة الأولى، الأربعاء المقبل، من مرسيليا باتجاه الجزائر، وبرمجت الرحلة الثانية في اليوم الموالي إلى مرسيليا.
ورجحت المتحدثة أن تكون وجهة مرسيليا التي اختارها المسافرون الذين ألغوا حجوزاتهم في الرحلات الجوية، هي نقطة عبور للدول الأوروبية أخرى، قبل أن يتخذ المسافرون من القطار وسيلة للوصول إلى وجهاتهم. ولم تكن الحركة عادية في ميناء الجزائر، أمس، في ميناء الجزائر، حسب مصادر من هناك، حيث بدت حركة كثيفة للمسافرين الذين تنقلوا على متن باخرة طارق بن زياد باتجاه مرسيليا.
السلام عليكم ورحمة الله عالى وبركاته
أخبار الوطن
بعد أن ألغوا الحجز على الرحلات الجوية
200 مسافر تنقلوا أمس بحرا إلى مرسيليا
تنقل، أمس، 200 مسافر على متن باخرة طارق بن زياد باتجاه مرسيليا بجنوب فرنسا، بعد أن ألغوا حجوزاتهم على الجوية الجزائرية وشركات الطيران الأجنبية، فيما برمجت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، يومي الأربعاء والخميس المقبلين، رحلتين إضافيتين بين الجزائر ومرسيليا، لنقل مئات المسافرين العالقين بالمطار منذ الجمعة الماضي بسبب رماد بركان إيسلندا الذي شلّ حركة الطيران بأوروبا.
وأكدت خالدي عائشة، المكلفة بالإعلام بالمؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، في تصريح لـ''الخبر''، أن 200 مسافر تنقلوا، أمس، باتجاه مرسيليا على متن باخرة طارق بن زياد، بعد أن ألغوا حجوزات على الخطوط الجوية الجزائرية وشركات الطيران الأجنبية، بسبب تعطل مصالحهم في الضفة الأخرى، وغياب أي مؤشر لاستئناف الرحلات في القريب العاجل، خاصة وأن الأنباء الواردة تؤكد فرضية اقتراب سحابة الرماد التي خلفها بركان إيسلندا من شمال الجزائر.
وأضافت المتحدثة أن المؤسسة استجابت للطلب المتزايد من المسافرين للحجز على متن رحلاتها، ببرمجة رحلتين استثنائيتين باتجاه مرسيليا ذهابا وإيابا، على متن باخرة طارق بن زياد، تنطلق الرحلة الأولى، الأربعاء المقبل، من مرسيليا باتجاه الجزائر، وبرمجت الرحلة الثانية في اليوم الموالي إلى مرسيليا.
ورجحت المتحدثة أن تكون وجهة مرسيليا التي اختارها المسافرون الذين ألغوا حجوزاتهم في الرحلات الجوية، هي نقطة عبور للدول الأوروبية أخرى، قبل أن يتخذ المسافرون من القطار وسيلة للوصول إلى وجهاتهم. ولم تكن الحركة عادية في ميناء الجزائر، أمس، في ميناء الجزائر، حسب مصادر من هناك، حيث بدت حركة كثيفة للمسافرين الذين تنقلوا على متن باخرة طارق بن زياد باتجاه مرسيليا.