ما هو المخدر؟
المخدرات هي جمع مخدر، وهي تأتي بشكل حبوب أو أقراص أو كبسولات أو مسحوق، وعند تعاطي هذه المواد تؤثر في جسم الإنسان وتؤدي إلى الأمراض الصحية والنفسية والعقلية،
2 أضرار المخدرات:
أ تعد مشكلة المخدرات من أكبر المشكلات في وقتنا الحاضر، والتي تستهدف الدين والإضرار بعقول الأبناء بجميع فئاتهم العمرية،
ب يؤدي تعاطي المخدرات إلى الإصابة بالأمراض النفسية والعقلية، وربما تؤدي إلى الجنون،
ج كما أن المخدرات تصيب الإنسان بأمراض الكبد والاضطرابات الهضمية وأمراض السرطان وبالتالي تؤدي إلى الموت،
د في أحيان كثيرة يؤدي تعاطي المخدرات إلى مرض الغرغرينة التي تسبب بتر القدمين أو اليدين،
ه كما أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى الإصابة بالأمراض النفسية ومنها القلق والاكتئاب والل وعدم الاستطاعة على مواصلة الدراسة،
3 أسباب تعاطي المخدرات:
أ رفقاء السوء: وعلى الإنسان أن يبحث عن أشخاص طيبين يثق بهم،
ب التربية الأسرية: فيجب على الوالدين والاخوة أن يتحابوا وأن تكون علاقتهم جيدة بعيداً عن المشكلات والمشاجرات،
ج ضعف الوازع الديني: وعلى الإنسان أن يتمسك بالدين الإسلامي وأن يحافظ على الصلاة التي هي عماد الدين، والتعامل مع الناس بالصدق والكلمة الطيبة،
4 حكم تعاطي المخدرات في الإسلام:
نهى الإسلام عن شرب الخمر وتعاطي المخدرات أو التعامل بها لأضرارها الجسيمة على صحة وعقل الإنسان وما تسببه من أمراض خطيرة تؤدي به إلى التهلكة، ،
قال تعالى: )يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون( سورة المائدة آية )90 91(،
ونهى الله سبحانه وتعالى عن الخمر وحذر منها، ، وفي الحديث )اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث وهي مفتاح كل شر(، ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما أسكر كثيره فقليله حرام(،
والمخدرات تعتبر أكثر ضرراً من الخمور لشدة تأثيرها على العقل، ، ويقول سبحانه وتعالى: )ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة(، ، فالخمور تهلك الإنسان وتميته، ولذلك حرم الإسلام تعاطي هذه السموم لخطورتها على صحة الفرد ونشرها الجريمة بين أفراد المجتمع،
المخدرات هي جمع مخدر، وهي تأتي بشكل حبوب أو أقراص أو كبسولات أو مسحوق، وعند تعاطي هذه المواد تؤثر في جسم الإنسان وتؤدي إلى الأمراض الصحية والنفسية والعقلية،
2 أضرار المخدرات:
أ تعد مشكلة المخدرات من أكبر المشكلات في وقتنا الحاضر، والتي تستهدف الدين والإضرار بعقول الأبناء بجميع فئاتهم العمرية،
ب يؤدي تعاطي المخدرات إلى الإصابة بالأمراض النفسية والعقلية، وربما تؤدي إلى الجنون،
ج كما أن المخدرات تصيب الإنسان بأمراض الكبد والاضطرابات الهضمية وأمراض السرطان وبالتالي تؤدي إلى الموت،
د في أحيان كثيرة يؤدي تعاطي المخدرات إلى مرض الغرغرينة التي تسبب بتر القدمين أو اليدين،
ه كما أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى الإصابة بالأمراض النفسية ومنها القلق والاكتئاب والل وعدم الاستطاعة على مواصلة الدراسة،
3 أسباب تعاطي المخدرات:
أ رفقاء السوء: وعلى الإنسان أن يبحث عن أشخاص طيبين يثق بهم،
ب التربية الأسرية: فيجب على الوالدين والاخوة أن يتحابوا وأن تكون علاقتهم جيدة بعيداً عن المشكلات والمشاجرات،
ج ضعف الوازع الديني: وعلى الإنسان أن يتمسك بالدين الإسلامي وأن يحافظ على الصلاة التي هي عماد الدين، والتعامل مع الناس بالصدق والكلمة الطيبة،
4 حكم تعاطي المخدرات في الإسلام:
نهى الإسلام عن شرب الخمر وتعاطي المخدرات أو التعامل بها لأضرارها الجسيمة على صحة وعقل الإنسان وما تسببه من أمراض خطيرة تؤدي به إلى التهلكة، ،
قال تعالى: )يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون( سورة المائدة آية )90 91(،
ونهى الله سبحانه وتعالى عن الخمر وحذر منها، ، وفي الحديث )اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث وهي مفتاح كل شر(، ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما أسكر كثيره فقليله حرام(،
والمخدرات تعتبر أكثر ضرراً من الخمور لشدة تأثيرها على العقل، ، ويقول سبحانه وتعالى: )ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة(، ، فالخمور تهلك الإنسان وتميته، ولذلك حرم الإسلام تعاطي هذه السموم لخطورتها على صحة الفرد ونشرها الجريمة بين أفراد المجتمع،