--يلتقي منتخبي لبنان و سوريا اليوم الاربعاء على ملعب صيدا البلدي--
لنضع النقاط على الحروف و نقوم بمقارنة بسيطة بين المنتخبين:
-1- يخوض المنتخب السوري اللقاء بغياب محترفيه و ايضا لبنان يخوض اللقاء بغياب محترفيه بعدما تأكد عدم التحاق دودو و عنتر الا في المباريات الرسمية.
-2- منتخب سوريا يتحضر منذ زمن طويل و هو في حالة استقرار فني بينما لبنان بدأ منذ فترة قصيرة بعد عدة تخبطات ادارية فنية.
-3- منتخب سوريا يمتلك الخبرة الكافية فمعظم لاعبيه خاضو نهائيات امم آسيا و لا يزالون يلعبون العديد من المباريات الودية و يقدمون نتائج جيدة بيمنا منتخب لبنان لا يزال حديث الهعد و سبق له ان خاض لقاءات ودية كانت نتائجها كارثية و من ثم خاض مبارتين رسميتين من بنغلادش التي كان من المفترض بنا ان نسحقها ذهابا و ايابا لكننا اكتفينا بالفوز ذهابا و الخسارة ايابا..
-4- هذا اول لقاء لمنتخب لبنان تحت قيادة الالماني ثيو بوكير حيث من المتوقع ان تظهر بصماته خلال اللقاء بينما خاضت سوريا العديد من المباريات بقيادة مدرب الحالي
-5- لم يفز لبنان على سوريا منذ اكثر من عشرين عام بينما سوريا فازت سوريا علينا مؤخرا في تصفيات امم آسيا ذهابا و ايابا
لا اريد ان اكون متشائم لكن فنيا سوريا افضل و بالنسبة للحظ فالسوريون محظوظين جدا جدا امامنا.
إن خسرنا من سوريا بنتيجة 2-0 هذا امر تقريبا جيد
إن تعادلنا مع سوريا بأي نتيجة فهذا امر جيد جدا
اما إن فزنا على سوريا و بأي نتيجة فهذا امر اكثر من ممتاز
من المؤكد انه بوجود الخبير ثيو بوكير لقيادة المنتخب سيكون لبنان بصورة مغايرة و بأداء افضل لكن مقوماتنا الفنية ليست جاهزة بعد و غير مؤهلة في الوقت الحالي للفوز على سوريا و السبب هو الوقت القصير جدا في التحضير بينما سوريا تعتبر من الدول التي تملك منتخبات في حالة جهوزية دائمة.. على العموم بالتوفيق للمنتخبين مع تمنياتي بفوز منتخبنا اللبناني
لنضع النقاط على الحروف و نقوم بمقارنة بسيطة بين المنتخبين:
-1- يخوض المنتخب السوري اللقاء بغياب محترفيه و ايضا لبنان يخوض اللقاء بغياب محترفيه بعدما تأكد عدم التحاق دودو و عنتر الا في المباريات الرسمية.
-2- منتخب سوريا يتحضر منذ زمن طويل و هو في حالة استقرار فني بينما لبنان بدأ منذ فترة قصيرة بعد عدة تخبطات ادارية فنية.
-3- منتخب سوريا يمتلك الخبرة الكافية فمعظم لاعبيه خاضو نهائيات امم آسيا و لا يزالون يلعبون العديد من المباريات الودية و يقدمون نتائج جيدة بيمنا منتخب لبنان لا يزال حديث الهعد و سبق له ان خاض لقاءات ودية كانت نتائجها كارثية و من ثم خاض مبارتين رسميتين من بنغلادش التي كان من المفترض بنا ان نسحقها ذهابا و ايابا لكننا اكتفينا بالفوز ذهابا و الخسارة ايابا..
-4- هذا اول لقاء لمنتخب لبنان تحت قيادة الالماني ثيو بوكير حيث من المتوقع ان تظهر بصماته خلال اللقاء بينما خاضت سوريا العديد من المباريات بقيادة مدرب الحالي
-5- لم يفز لبنان على سوريا منذ اكثر من عشرين عام بينما سوريا فازت سوريا علينا مؤخرا في تصفيات امم آسيا ذهابا و ايابا
لا اريد ان اكون متشائم لكن فنيا سوريا افضل و بالنسبة للحظ فالسوريون محظوظين جدا جدا امامنا.
إن خسرنا من سوريا بنتيجة 2-0 هذا امر تقريبا جيد
إن تعادلنا مع سوريا بأي نتيجة فهذا امر جيد جدا
اما إن فزنا على سوريا و بأي نتيجة فهذا امر اكثر من ممتاز
من المؤكد انه بوجود الخبير ثيو بوكير لقيادة المنتخب سيكون لبنان بصورة مغايرة و بأداء افضل لكن مقوماتنا الفنية ليست جاهزة بعد و غير مؤهلة في الوقت الحالي للفوز على سوريا و السبب هو الوقت القصير جدا في التحضير بينما سوريا تعتبر من الدول التي تملك منتخبات في حالة جهوزية دائمة.. على العموم بالتوفيق للمنتخبين مع تمنياتي بفوز منتخبنا اللبناني