العلاقه العاطفيه هى ركن العلاقه
الزوجيه الأول ولما كان لذلك أثرا كبيرا فى أستمرار وأستقرار هذه الحياه
كان علينا أن نعرف كيف تحب النساء .. وكيف يحب الرجال ؟
هناك من يشبه جوانب المرأه
النفسيه بأمواج البحر حيث تتراوح عواطفها ومشاعرها بالأرتفاع الشديدعندما
تكون مسروره مبتهجه, لتعود مشاعرها بالأنخفاض عندما تنزعج وتضعف ثقتها
بنفسها , وماتلبث مشاعرها أن ترتفع من جديد وهكذا كأمواج البحر المتقلبه.
وهناك من يشبه أنخفاض مشاعر
المرأه وعواطفهاوكأنها تنزل فى بئر عميق مظلم وما تلبث المرأه بعد أن تصل
الى قاع البئر ,وخاصه أذا شعرت أن هناك من يحبها ويتمناها , أن تبدأ رحله
الصعود للخروج من هذا البئر وتعود كما كانت نبعا معطائا من الحب والرعايه
لمن حولها وخاصه زوجها.
وعند أرتفاع مشاعر المرأه
وأرتفاع ثقتها بنفسها فأنها تكون مصدرا رائعا للحب والعطاء والتضحيه
والحنان للأخرين وعلى وجه الخصوص زوجها.. ولكن عند أنخفاض معنوياتها
وشعورها بالأكتئاب فأنها تحس بفراغ كبير داخلها وبأنها تحتاج الى الحب
والرعايه من الأخرين.
أن الحياه مليئه بالمتغيرات
الكثيره وخصوصا العلاقه الزوجيه ويجب أن يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأه
على هذا النحو من الأرتفاع والأنخفاض ليس من تصرفاتها بل هو سجيه وخلقه
خلقها الله عليها ويجب أن يتعامل معها كما هى ومن الأخطاء أن يحاول الرجل
منع زوجته من تقلبات المشاعر والمزاج وانما يشعرها بأنه بجانبها يحبها
ويرعاها
ويتلطف معها..
وهذه الحاله التى تمر بها
المرأه أحيانا من هبوط المعنويات هى فرصه للرجل أن يقف بجوار زوجته ويظهر
لها الدعم والتأييد والمشاعر الفياضه تجاهها....
الزوجيه الأول ولما كان لذلك أثرا كبيرا فى أستمرار وأستقرار هذه الحياه
كان علينا أن نعرف كيف تحب النساء .. وكيف يحب الرجال ؟
هناك من يشبه جوانب المرأه
النفسيه بأمواج البحر حيث تتراوح عواطفها ومشاعرها بالأرتفاع الشديدعندما
تكون مسروره مبتهجه, لتعود مشاعرها بالأنخفاض عندما تنزعج وتضعف ثقتها
بنفسها , وماتلبث مشاعرها أن ترتفع من جديد وهكذا كأمواج البحر المتقلبه.
وهناك من يشبه أنخفاض مشاعر
المرأه وعواطفهاوكأنها تنزل فى بئر عميق مظلم وما تلبث المرأه بعد أن تصل
الى قاع البئر ,وخاصه أذا شعرت أن هناك من يحبها ويتمناها , أن تبدأ رحله
الصعود للخروج من هذا البئر وتعود كما كانت نبعا معطائا من الحب والرعايه
لمن حولها وخاصه زوجها.
وعند أرتفاع مشاعر المرأه
وأرتفاع ثقتها بنفسها فأنها تكون مصدرا رائعا للحب والعطاء والتضحيه
والحنان للأخرين وعلى وجه الخصوص زوجها.. ولكن عند أنخفاض معنوياتها
وشعورها بالأكتئاب فأنها تحس بفراغ كبير داخلها وبأنها تحتاج الى الحب
والرعايه من الأخرين.
أن الحياه مليئه بالمتغيرات
الكثيره وخصوصا العلاقه الزوجيه ويجب أن يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأه
على هذا النحو من الأرتفاع والأنخفاض ليس من تصرفاتها بل هو سجيه وخلقه
خلقها الله عليها ويجب أن يتعامل معها كما هى ومن الأخطاء أن يحاول الرجل
منع زوجته من تقلبات المشاعر والمزاج وانما يشعرها بأنه بجانبها يحبها
ويرعاها
ويتلطف معها..
وهذه الحاله التى تمر بها
المرأه أحيانا من هبوط المعنويات هى فرصه للرجل أن يقف بجوار زوجته ويظهر
لها الدعم والتأييد والمشاعر الفياضه تجاهها....