الرئيس يجتمع بقادة الأجهزة الأمنية لبحث المستجدات
رام الله – فلسطين برس - ترأس الرئيس محمود عباس، ظهر اليوم الأحد، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، اجتماعا لقادة الأجهزة الأمنية، بحضور أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم، ووزير الداخلية د.سعيد ابو علي، ومساعد القائد العام لقوات الامن الفلسطينية اللواء اسماعيل جبر.
واطلع سيادته، قادة الأمن، على آخر مستجدات العملية السياسية، والمأزق الذي تعاني منه بسبب سياسات الحكومة الاسرائيلية الرافضة لكل الاتفاقيات والقوانين الدولية.
وأكد الرئيس، أهمية الذهاب إلى الأمم المتحدة من أجل نيل عضوية فلسطين في الهيئة الدولية في ظل رفض إسرائيل وقف الاستيطان في الأرض الفلسطينية والالتزام بمرجعية واضحة ومحددة للعملية السلمية.
وحذر سيادته، من التصعيد الاسرائيلي ضد قطاع غزة، مطالبا الأسرة الدولية بالعمل على حماية المدنيين العزل من آلة البطش العسكرية الإسرائيلية.
وأشار الرئيس إلى أن حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الاحتلال ضد المواطنين في المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وخاصة في مدينة الخليل، لن تثني شعبنا عن التمسك بحقوقه المشروعة التي كفلتها كل القوانين والشرائع الدولية.
وشدد الرئيس، على أهمية المصالحة الوطنية في الدفاع عن المشروع الوطني الفلسطيني، وتحقيق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.
واستمع سيادته، إلى تقارير من قادة الأمن حول حالة الأمن العام، وسبل تطوير الأجهزة الأمنية، مؤكدا سيادته، ضرورة حفظ كرامة المواطن والحفاظ على حالة الأمن والاستقرار وتطويرها بما يخدم الاهداف السياسية لشعبنا.
رام الله – فلسطين برس - ترأس الرئيس محمود عباس، ظهر اليوم الأحد، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، اجتماعا لقادة الأجهزة الأمنية، بحضور أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم، ووزير الداخلية د.سعيد ابو علي، ومساعد القائد العام لقوات الامن الفلسطينية اللواء اسماعيل جبر.
واطلع سيادته، قادة الأمن، على آخر مستجدات العملية السياسية، والمأزق الذي تعاني منه بسبب سياسات الحكومة الاسرائيلية الرافضة لكل الاتفاقيات والقوانين الدولية.
وأكد الرئيس، أهمية الذهاب إلى الأمم المتحدة من أجل نيل عضوية فلسطين في الهيئة الدولية في ظل رفض إسرائيل وقف الاستيطان في الأرض الفلسطينية والالتزام بمرجعية واضحة ومحددة للعملية السلمية.
وحذر سيادته، من التصعيد الاسرائيلي ضد قطاع غزة، مطالبا الأسرة الدولية بالعمل على حماية المدنيين العزل من آلة البطش العسكرية الإسرائيلية.
وأشار الرئيس إلى أن حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الاحتلال ضد المواطنين في المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وخاصة في مدينة الخليل، لن تثني شعبنا عن التمسك بحقوقه المشروعة التي كفلتها كل القوانين والشرائع الدولية.
وشدد الرئيس، على أهمية المصالحة الوطنية في الدفاع عن المشروع الوطني الفلسطيني، وتحقيق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.
واستمع سيادته، إلى تقارير من قادة الأمن حول حالة الأمن العام، وسبل تطوير الأجهزة الأمنية، مؤكدا سيادته، ضرورة حفظ كرامة المواطن والحفاظ على حالة الأمن والاستقرار وتطويرها بما يخدم الاهداف السياسية لشعبنا.