دوري موريتانيا لكرة القدم: ترقية ستة فرق للقسم الأول
قررت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم زيادة عدد الفرق التي تتنافس في القسم الأول شبه المحترف من تسعة إلى أربعة عشر فريقا.
ووفقا لبعض المسؤولين في الاتحاد، فإن هذا القرار يلبي رغبة الجميع في رفع مستويات اللاعبين وتقديم كرة قدم ذات جودة عالية للجمهور.
وفي هذا الصدد، صرح رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم أحمد ولد يحيى في نهاية أول اجتماع يعقده المكتب الاتحادي بعد انتخابه يوم الخميس 11 أغسطس "مع وجود دوري شبه احترافي مكون من تسعة فرق، لا يمكننا أن نتوقع أن تحقق فرقنا أي تقدم بالنظر إلى العدد المحدود من المباريات التي سيجرونها".
من جهته قال النائب الأول لرئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم موسى ولد خيري في حديث لمغاربية "مع وجود 14 فريقا، فإننا نقدم الفرصة للفرق التي تتوفر فيها الشروط المطلوبة وتمكينها من المنافسة للعودة إلى تحقيق أعلى المستويات".
ويمنح هذا القرار فرصة ثانية لفريق أسيك الشرطة الذي هبط إلى القسم الثاني العام الماضي، حيث سيتمكن من اللعب في القسم الأول جنبا إلى جنب مع فريقين آخرين صعدا إلى القسم الأول في نهاية الموسم الأخير: نصر السبخة وفريق أسيك الجيش، مما سيرفع عدد الفرق إلى 11.
وفي نفس الوقت، ستتنافس ستة فرق على الأماكن الثلاثة المتبقية في القسم الأول، حيث من المتوقع أن تبدأ هذه المنافسة في التاسع من شهر سبتمبر القادم. وتشمل الفرق المتنافسة تفاهم السبخة من نواكشوط والحرس ومدرسة المرحوم ميني وترارزة ولازا نواذيبو والفريق الجهوي لكيفه.
وقد حضيت هذه الخطوة بدعم جماعي من مسؤولي الأندية في القسم الثاني، في حين يعتقد البعض الآخر أنه من المبكر إجراء بطولة من 14 فريقا.
وعلق محمد ولد دبيك، وهو أحد المسؤولين في نادي لكصر، على القرار قائلا "أعتقد أن الاتحادية الجديدة تستعجل الأمور، حيث إن تنظيم بطولة مكونة من 14 فريقا سيؤدي إلى تراجع المستوى. فليس لدينا عدد كاف من اللاعبين الجيدين لجميع الفرق". وأضاف أن معايير اختيار الأندية الستة لم تكن موضوعية.
أما الاتحادية فلديها رأي مخالف، حيث أكدت أن الفرق الستة التي ستصعد إلى القسم الأول سيتم اختيارها بعد نهاية منافسات القسم الثاني.
يقول موسى ديارا الأمين العام للاتحادية الموريتانية لكرة القدم "لضمان سير الأمور بشكل جيد، اعتمدنا على نتائج المراحل النهائية واخترنا الفرق وفقا لترتيبهم".
قررت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم زيادة عدد الفرق التي تتنافس في القسم الأول شبه المحترف من تسعة إلى أربعة عشر فريقا.
ووفقا لبعض المسؤولين في الاتحاد، فإن هذا القرار يلبي رغبة الجميع في رفع مستويات اللاعبين وتقديم كرة قدم ذات جودة عالية للجمهور.
وفي هذا الصدد، صرح رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم أحمد ولد يحيى في نهاية أول اجتماع يعقده المكتب الاتحادي بعد انتخابه يوم الخميس 11 أغسطس "مع وجود دوري شبه احترافي مكون من تسعة فرق، لا يمكننا أن نتوقع أن تحقق فرقنا أي تقدم بالنظر إلى العدد المحدود من المباريات التي سيجرونها".
من جهته قال النائب الأول لرئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم موسى ولد خيري في حديث لمغاربية "مع وجود 14 فريقا، فإننا نقدم الفرصة للفرق التي تتوفر فيها الشروط المطلوبة وتمكينها من المنافسة للعودة إلى تحقيق أعلى المستويات".
ويمنح هذا القرار فرصة ثانية لفريق أسيك الشرطة الذي هبط إلى القسم الثاني العام الماضي، حيث سيتمكن من اللعب في القسم الأول جنبا إلى جنب مع فريقين آخرين صعدا إلى القسم الأول في نهاية الموسم الأخير: نصر السبخة وفريق أسيك الجيش، مما سيرفع عدد الفرق إلى 11.
وفي نفس الوقت، ستتنافس ستة فرق على الأماكن الثلاثة المتبقية في القسم الأول، حيث من المتوقع أن تبدأ هذه المنافسة في التاسع من شهر سبتمبر القادم. وتشمل الفرق المتنافسة تفاهم السبخة من نواكشوط والحرس ومدرسة المرحوم ميني وترارزة ولازا نواذيبو والفريق الجهوي لكيفه.
وقد حضيت هذه الخطوة بدعم جماعي من مسؤولي الأندية في القسم الثاني، في حين يعتقد البعض الآخر أنه من المبكر إجراء بطولة من 14 فريقا.
وعلق محمد ولد دبيك، وهو أحد المسؤولين في نادي لكصر، على القرار قائلا "أعتقد أن الاتحادية الجديدة تستعجل الأمور، حيث إن تنظيم بطولة مكونة من 14 فريقا سيؤدي إلى تراجع المستوى. فليس لدينا عدد كاف من اللاعبين الجيدين لجميع الفرق". وأضاف أن معايير اختيار الأندية الستة لم تكن موضوعية.
أما الاتحادية فلديها رأي مخالف، حيث أكدت أن الفرق الستة التي ستصعد إلى القسم الأول سيتم اختيارها بعد نهاية منافسات القسم الثاني.
يقول موسى ديارا الأمين العام للاتحادية الموريتانية لكرة القدم "لضمان سير الأمور بشكل جيد، اعتمدنا على نتائج المراحل النهائية واخترنا الفرق وفقا لترتيبهم".