تم بيعه لشركة فرنسية بسعر أعلى بفضل نوعيته
بداية عملية شحن الشعير الجزائري نحو فرنسا
تم أمس بميناء الجزائر تصدير أول فائض من منتوج الشعير بعد غياب عن السوق العالمية دام 43 سنة.
تم أمس شحن 100 ألف قنطار من الشعير على متن باخرة استأجرتها شركة ''قرانتين'' الفرنسية التي اقتنت المحصول بأزيد من 140 دولار للطن. سعر مرتفع مقارنة بأسعار الشعير المعروضة في بورصة شيكاغو الذي لا يتجاوز سعر الطن الواحد 120 دولار، غير أن الشعير الجزائري يتميز بنسبة رطوبة تتراوح ما بين 8 و9 بالمائة أقل من المعايير الدولية التي تحدد نسبة الرطوبة بـ15 بالمائة.
وتوقع وزير الفلاحة والتنمية الريفية بأن يقفز إنتاج الحبوب خلال الموسم الفلاحي 2010 ـ 2011 من 61 مليون قنطار إلى حدود 70 مليون قنطار، مع ضمان إنتاج وفير من ولايات الجنوب قد يصل حدود ثلاثة ملايين قنطار بفضل السقي بالتقطير لـ500 ألف هكتار من الحبوب، ما يسمح بتكثيف المنتوج.
بداية عملية شحن الشعير الجزائري نحو فرنسا
تم أمس بميناء الجزائر تصدير أول فائض من منتوج الشعير بعد غياب عن السوق العالمية دام 43 سنة.
تم أمس شحن 100 ألف قنطار من الشعير على متن باخرة استأجرتها شركة ''قرانتين'' الفرنسية التي اقتنت المحصول بأزيد من 140 دولار للطن. سعر مرتفع مقارنة بأسعار الشعير المعروضة في بورصة شيكاغو الذي لا يتجاوز سعر الطن الواحد 120 دولار، غير أن الشعير الجزائري يتميز بنسبة رطوبة تتراوح ما بين 8 و9 بالمائة أقل من المعايير الدولية التي تحدد نسبة الرطوبة بـ15 بالمائة.
وتوقع وزير الفلاحة والتنمية الريفية بأن يقفز إنتاج الحبوب خلال الموسم الفلاحي 2010 ـ 2011 من 61 مليون قنطار إلى حدود 70 مليون قنطار، مع ضمان إنتاج وفير من ولايات الجنوب قد يصل حدود ثلاثة ملايين قنطار بفضل السقي بالتقطير لـ500 ألف هكتار من الحبوب، ما يسمح بتكثيف المنتوج.