المسيلة

اعلم

مدينة تاريخية ، تعاقب عليها الدهر من مدينة رومانية ،

حيث كانت عاصمة لهم ، بناها (جستنيان الأول ) وسماها :

( زابي جستنيان )،

لكن الفاتح العربي ( عقبة ابن نافع ) حارب الرومان وحاصرهم

على وادي المسيلة حيث قضى عليهم وذهب ملك الرومان .



أعرف

كان أبو القاسم بن عبيد الله أمر ببناء مدينة

المسيلة سنة 313،

وجعل المتولي لبنائها ابن

الأندلسي وأستعمله بعد ذلك عليها إلى أن أهلك في

فتنة أبي يزيد بن كيداد سنة 326 وبقي

ابن جعفر في المسيلة وصار أميرا على الزاب كله

إلى أن خرج

عنها في سنة 360 في فتنة زيري بن مناد

والشيعية تسمى المسيلة المحمدية.

قال المروذي:
ثم إلى مدينة مرضية … أست على التقوى محمدية

المسيلة عبر العصور

ما قبل التاريخ

هناك شواهد مادية منتشرة عبر ربوع المنطقة

كالكهوف والمغارات مثل:

مغارة كاف العسل بحمام الضلعة

ومغارة حوض المقرى (تامسة)

الرسوم والنقوش الجدارية بالصخر بالعرائس ببلدية محمد بوضياف

وبوسعادة.

عصر المماليك البرابرة

كانت منطقة الحضنة قسما من مملكة نوميديا الشرقية التي كان

يحكمها ماسينيسا

وعرفت العديد من الثورات للبربر ضد الرومان ومنها يوغرطة

ابان ثورته على ابن عمه اذربال



العصر الروماني والبيزنطي

انشا الرومان عدة مدن حصينة عسكرية

واعمال للري

وحضائر فلاحية

واهم ما بقي منها

مدن :

بشيلقة :

وتبعد عن مدينة المسيلة بحوالي كيلومترين الى الشرق ،

وقد عرفت باسم:

زابي جستنيان / بناها الملك جستنيان الأول .

ويرجح أنها كانت أقوى العواصم الرومانية

وهي التي انتصر فيها عقبة بن نافع على الرومان

وذهب ملكهم .

وكذلك مدن :

ــ تارمونت

ــ مقرة

ــ واراس