"جوجل بلاس" تطرح خصائص جديدة تنافس بها "فيسبوك"
أعلنت شركة جوجل وموقع فيسبوك عن عددٍ من الميزات الجديدة للتواصل الاجتماعي في اليوم نفسه؛ مما يبرز المنافسة المحتدمة بينهما على استقطاب مستخدمي الإنترنت. وقالت "جوجل" الثلاثاء، إنها دمجت محركها البحثي الشهير في شبكتها للتواصل الاجتماعي التي لا يتجاوز عمرها ثلاثة أشهر، وإن عضويتها الآن مفتوحة لجميع مستخدمي الإنترنت، كما وسعت نطاق خاصية الدردشة بالفيديو؛ لتسمح باستخدامها على الهواتف المحمولة.
وقالت الشركة على مدونتها الرسمية إن الخاصية التي أتاحتها واستقبلت جيداً تنطوي على تحدث تسعة أشخاصٍ مع أحد المستخدمين في الوقت نفسه عن طريق الفيديو، وإنها ستتوافر على الهواتف الذكية المزودة بالكاميرات والتي تعمل ببرنامج أندرويد وهو احد برامج جوجل.
وأضافت أنها ستتاح لهواتف (آي- فون) والكمبيوتر اللوحي (آي- باد) التي تنتجها شركة أبل "قريبا". كما يستطيع المستخدم الآن البث على الإنترنت بالاستعانة بهذه الخاصية ليسجل جلسة ويبثها على الشبكة على الهواء، لتكون متاحة للجميع. وقال فيك جوندوترا نائب رئيس قسم الهندسة على المدونة إن هذه الخاصية "تتماشى مع طريقة ممارسة الحياة الاجتماعية في العالم الحقيقي لهذا نطلقها اليوم على الجهاز الوحيد الذي يكون دائماً معك وهو هاتفك المحمول".
من جانبه، قال "فيسبوك" إنه سيزود صفحات مستخدميه بخاصيةٍ جديدةٍ توفر إخطارات فورية بنشاط الأصدقاء على الموقع. كما حدث "فيسبوك" صفحة الأخبار الرئيسة لتبرز الموضوعات المهمة مثل الإعلان عن مولودٍ جديدٍ لمستخدمي الموقع الذين لم يزوروه لبضعة أيام. كما غيّر "فيسبوك" طريقة عرض الصور على الموقع فزاد حجم الصور التي تظهر في صفحة أخبار الأصدقاء لدى المستخدم. و"فيسبوك" هو الموقع رقم واحد للتواصل الاجتماعي في العالم، ويبلغ عدد مستخدميه 750 مليونا. وأدخلت الشركة عدداً من التحسينات على الخدمة أخيراً وصمم الكثير منها فيما يبدو لمضاهاة الخواص التي طرحتها "جوجل" لتميز خدمة التواصل الاجتماعي الخاصة بها التي تحمل اسم (جوجل بلاس).
ولم تعلن "جوجل" عدد مَن انضموا إلى خدمة (جوجل بلاس) حتى الآن، لكنها أكدت أن شبكتها للتواصل الاجتماعي مفتوحة الآن للجميع، بينما كانت من قبل تقتصر على مَن تتم دعوتهم فحسب. ويقدر محللون أن أكثر من 25 مليون مستخدم انضموا إلى (جوجل بلاس) منذ إطلاقها. كما أتاحت "جوجل" استخدام محركها البحثي من داخل شبكة التواصل الاجتماعي. ويستطيع المستخدمون البحث من خلال (جوجل بلاس) والحصول على نتائج ليس داخل الشبكة وحسب، وإنما من على شبكة المعلومات الدولية.
أعلنت شركة جوجل وموقع فيسبوك عن عددٍ من الميزات الجديدة للتواصل الاجتماعي في اليوم نفسه؛ مما يبرز المنافسة المحتدمة بينهما على استقطاب مستخدمي الإنترنت. وقالت "جوجل" الثلاثاء، إنها دمجت محركها البحثي الشهير في شبكتها للتواصل الاجتماعي التي لا يتجاوز عمرها ثلاثة أشهر، وإن عضويتها الآن مفتوحة لجميع مستخدمي الإنترنت، كما وسعت نطاق خاصية الدردشة بالفيديو؛ لتسمح باستخدامها على الهواتف المحمولة.
وقالت الشركة على مدونتها الرسمية إن الخاصية التي أتاحتها واستقبلت جيداً تنطوي على تحدث تسعة أشخاصٍ مع أحد المستخدمين في الوقت نفسه عن طريق الفيديو، وإنها ستتوافر على الهواتف الذكية المزودة بالكاميرات والتي تعمل ببرنامج أندرويد وهو احد برامج جوجل.
وأضافت أنها ستتاح لهواتف (آي- فون) والكمبيوتر اللوحي (آي- باد) التي تنتجها شركة أبل "قريبا". كما يستطيع المستخدم الآن البث على الإنترنت بالاستعانة بهذه الخاصية ليسجل جلسة ويبثها على الشبكة على الهواء، لتكون متاحة للجميع. وقال فيك جوندوترا نائب رئيس قسم الهندسة على المدونة إن هذه الخاصية "تتماشى مع طريقة ممارسة الحياة الاجتماعية في العالم الحقيقي لهذا نطلقها اليوم على الجهاز الوحيد الذي يكون دائماً معك وهو هاتفك المحمول".
من جانبه، قال "فيسبوك" إنه سيزود صفحات مستخدميه بخاصيةٍ جديدةٍ توفر إخطارات فورية بنشاط الأصدقاء على الموقع. كما حدث "فيسبوك" صفحة الأخبار الرئيسة لتبرز الموضوعات المهمة مثل الإعلان عن مولودٍ جديدٍ لمستخدمي الموقع الذين لم يزوروه لبضعة أيام. كما غيّر "فيسبوك" طريقة عرض الصور على الموقع فزاد حجم الصور التي تظهر في صفحة أخبار الأصدقاء لدى المستخدم. و"فيسبوك" هو الموقع رقم واحد للتواصل الاجتماعي في العالم، ويبلغ عدد مستخدميه 750 مليونا. وأدخلت الشركة عدداً من التحسينات على الخدمة أخيراً وصمم الكثير منها فيما يبدو لمضاهاة الخواص التي طرحتها "جوجل" لتميز خدمة التواصل الاجتماعي الخاصة بها التي تحمل اسم (جوجل بلاس).
ولم تعلن "جوجل" عدد مَن انضموا إلى خدمة (جوجل بلاس) حتى الآن، لكنها أكدت أن شبكتها للتواصل الاجتماعي مفتوحة الآن للجميع، بينما كانت من قبل تقتصر على مَن تتم دعوتهم فحسب. ويقدر محللون أن أكثر من 25 مليون مستخدم انضموا إلى (جوجل بلاس) منذ إطلاقها. كما أتاحت "جوجل" استخدام محركها البحثي من داخل شبكة التواصل الاجتماعي. ويستطيع المستخدمون البحث من خلال (جوجل بلاس) والحصول على نتائج ليس داخل الشبكة وحسب، وإنما من على شبكة المعلومات الدولية.