قراقع يطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لإطلاق سراح الأسرى
رام الله- فلسطين برس- دعا وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لإطلاق سراح كافة الأسرى من سجونها.
واستعرض قراقع لدى لقائه القنصل الفرنسي العام في القدس فردريك ديزانيو تفاصيل صفقة تبادل الأسرى التي تمت أمس الثلاثاء، وقدم شرحا حول الخدمات التي تقدمها وزارة شؤون الأسرى، للأسرى المحررين بعد إطلاق سراحهم لدمجهم بالمجتمع الفلسطيني.
وأكد أن الوزارة تأخذ على عاتقها وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني إعادة تأهيل الأسرى المحررين نفسيا، ومساعدة من يعانون منهم من أمراض مستعصية بفعل سنوات السجن الطويلة.
من جانبه، استفسر القنصل الفرنسي حول صفقة الأسرى والدفعة الثانية منها، وحول قضية إدراج اسم الأسير صلاح الحموري والذي يحمل الجنسية الفرنسية ضمن صفقة التبادل، مشددا على أن حكومة بلاده طلبت الإفراج عنه في عدة مناسبات سابقة دون جدوى.
وأشار قراقع إلى اهتمامه الشخصي بهذا الموضوع ، وأنه التقى بذوي الأسير في أكثر من مناسبة، موضحا أن الوزارة لم تكن شريكا في تحديد أسماء الأسرى المحررين ولكنها ستعمل جاهدة لإطلاق سراح الحموري وبقية أسرانا في سجون الاحتلال.
رام الله- فلسطين برس- دعا وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لإطلاق سراح كافة الأسرى من سجونها.
واستعرض قراقع لدى لقائه القنصل الفرنسي العام في القدس فردريك ديزانيو تفاصيل صفقة تبادل الأسرى التي تمت أمس الثلاثاء، وقدم شرحا حول الخدمات التي تقدمها وزارة شؤون الأسرى، للأسرى المحررين بعد إطلاق سراحهم لدمجهم بالمجتمع الفلسطيني.
وأكد أن الوزارة تأخذ على عاتقها وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني إعادة تأهيل الأسرى المحررين نفسيا، ومساعدة من يعانون منهم من أمراض مستعصية بفعل سنوات السجن الطويلة.
من جانبه، استفسر القنصل الفرنسي حول صفقة الأسرى والدفعة الثانية منها، وحول قضية إدراج اسم الأسير صلاح الحموري والذي يحمل الجنسية الفرنسية ضمن صفقة التبادل، مشددا على أن حكومة بلاده طلبت الإفراج عنه في عدة مناسبات سابقة دون جدوى.
وأشار قراقع إلى اهتمامه الشخصي بهذا الموضوع ، وأنه التقى بذوي الأسير في أكثر من مناسبة، موضحا أن الوزارة لم تكن شريكا في تحديد أسماء الأسرى المحررين ولكنها ستعمل جاهدة لإطلاق سراح الحموري وبقية أسرانا في سجون الاحتلال.